الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خَرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم حُجَّاجًا، لا نُريدُ إلَّا الحَجَّ، ولا نَنْوي غَيرَه، حتى إذا بَلَغْنا سَرِفَ، حاضَتْ عائِشةُ، فدَخَلَ عليها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهي تَبْكي، فقال: ما لكِ تَبْكينَ؟ قالت: يا رسولَ اللهِ، أصابَني الأذى، قال: إنَّما أنتِ مِن بَناتِ آدَمَ يُصيبُكِ ما يُصيبُهُنَّ، قال: وقَدِمْنا الكَعْبةَ في أرْبعٍ مَضَينَ من ذي الحِجَّةِ أيَّامًا، أو لَياليَ، فطُفْنا بالبَيتِ، وبَينَ الصَّفا والمَروةِ، ثُمَّ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم أمَرَنا فأَحْلَلْنا الإحْلالَ كُلَّه، قال: فتَذاكَرْنا بَيْنَنا، فقلنا: خَرَجْنا حُجَّاجًا لا نُريدُ إلَّا الحَجَّ، ولا نَنْوي غَيرَه، حتى إذا لم يَكُنْ بَينَنا وبَينَ عَرَفاتٍ إلَّا أربَعةُ أيَّامٍ أو لَيالٍ، خَرَجْنا إلى عَرَفاتٍ، ومَذاكيرُنا تَقطُرُ المَنيَّ مِن النِّساءِ، قال: فبَلَغَ ذلك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، فقامَ خَطيبًا، فقال: ألَا إنَّ العُمْرةَ قد دَخَلَتْ في الحَجِّ، ولو اسْتَقبَلتُ مِن أمْري ما استَدبَرتُ ما سُقتُ الهَدْيَ، ولولا الهَديُ لَأحلَلتُ، فمَن لم يَكنْ معه هَدْيٌ، فَلْيُحِلَّ، فقام سُراقةُ بنُ مالِكِ بنِ جُعْشُمٍ، فقال: يا رسولَ اللهِ، خَبِّرْنا خَبرَ قومٍ كأنَّما وُلِدوا اليومَ، ألِعامِنا هذا أمْ للأبَدِ؟ قال: لا بَلْ للأبَدِ قال: فأتَيْنا عَرَفاتٍ، وانصَرَفْنا منها، ثُمَّ إنَّ عائِشةَ قالَتْ: يا رسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ في نَفْسي قدِ اعتَمَروا، قال: إنَّ لكِ مِثلَ ما لهم، قالت: يا رسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ في نَفْسي، فوَقَفَ بأعْلى وادي مكَّةَ، وأمَرَ أخاها عَبدَ الرَّحمنِ بنَ أبي بَكرٍ، فأَردَفَها حتى بَلَغَتِ التَّنْعيمَ ، ثُمَّ أقْبَلَتْ.
 

1 - إنَّ العَشْرَ عَشْرُ الأضْحى، والوِترَ يومُ عَرَفةَ، والشَّفعَ يومُ النَّحرِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده لا بأس برجاله
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 14511 التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11672)، وأحمد (14511) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفجر صيام - صيام يوم عرفة آداب الدعاء - الاجتهاد في الدعاء آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور حج - الدعاء يوم عرفة وفضله
|أصول الحديث

2 - خَرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم حُجَّاجًا، لا نُريدُ إلَّا الحَجَّ، ولا نَنْوي غَيرَه، حتى إذا بَلَغْنا سَرِفَ، حاضَتْ عائِشةُ، فدَخَلَ عليها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهي تَبْكي، فقال: ما لكِ تَبْكينَ؟ قالت: يا رسولَ اللهِ، أصابَني الأذى، قال: إنَّما أنتِ مِن بَناتِ آدَمَ يُصيبُكِ ما يُصيبُهُنَّ، قال: وقَدِمْنا الكَعْبةَ في أرْبعٍ مَضَينَ من ذي الحِجَّةِ أيَّامًا، أو لَياليَ، فطُفْنا بالبَيتِ، وبَينَ الصَّفا والمَروةِ، ثُمَّ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم أمَرَنا فأَحْلَلْنا الإحْلالَ كُلَّه، قال: فتَذاكَرْنا بَيْنَنا، فقلنا: خَرَجْنا حُجَّاجًا لا نُريدُ إلَّا الحَجَّ، ولا نَنْوي غَيرَه، حتى إذا لم يَكُنْ بَينَنا وبَينَ عَرَفاتٍ إلَّا أربَعةُ أيَّامٍ أو لَيالٍ، خَرَجْنا إلى عَرَفاتٍ، ومَذاكيرُنا تَقطُرُ المَنيَّ مِن النِّساءِ، قال: فبَلَغَ ذلك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، فقامَ خَطيبًا، فقال: ألَا إنَّ العُمْرةَ قد دَخَلَتْ في الحَجِّ، ولو اسْتَقبَلتُ مِن أمْري ما استَدبَرتُ ما سُقتُ الهَدْيَ، ولولا الهَديُ لَأحلَلتُ، فمَن لم يَكنْ معه هَدْيٌ، فَلْيُحِلَّ، فقام سُراقةُ بنُ مالِكِ بنِ جُعْشُمٍ، فقال: يا رسولَ اللهِ، خَبِّرْنا خَبرَ قومٍ كأنَّما وُلِدوا اليومَ، ألِعامِنا هذا أمْ للأبَدِ؟ قال: لا بَلْ للأبَدِ قال: فأتَيْنا عَرَفاتٍ، وانصَرَفْنا منها، ثُمَّ إنَّ عائِشةَ قالَتْ: يا رسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ في نَفْسي قدِ اعتَمَروا، قال: إنَّ لكِ مِثلَ ما لهم، قالت: يا رسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ في نَفْسي، فوَقَفَ بأعْلى وادي مكَّةَ، وأمَرَ أخاها عَبدَ الرَّحمنِ بنَ أبي بَكرٍ، فأَردَفَها حتى بَلَغَتِ التَّنْعيمَ ، ثُمَّ أقْبَلَتْ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 14942 التخريج : أخرجه البخاري (7230)، ومسلم (1216) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: عمرة - العمرة في أشهر الحج حج - الإفراد بالحج حج - ما تفعل الحائض بالحج حج - التحلل على من لم يسق الهدي حج - النهي عن التحلل بعد السعي إلا للمتمتع إذا لم يسق الهدي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عَن جابِرِ بنِ عَبدِ اللهِ، قال: أقبَلنا مَعَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُهِلِّينَ بالحَجِّ مُفرَدًا، فأقبَلَت عائِشةُ مُهِلَّةً بعُمرةٍ، حَتَّى إذا كانَت بسَرِفَ عَرَكَت، حَتَّى إذا قدِمنا طُفنا بالكَعبةِ والصَّفا والمَروةِ، وأمَرَنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يَحِلَّ مِنَّا مَن لم يَكُنْ مَعَه هَديٌ، قال: فقُلنا: حِلُّ ماذا؟ قال: الحِلُّ كُلُّه، فواقَعنا النِّساءَ وتَطَيَّبنا بالطِّيبِ، وليس بَينَنا وبَينَ عَرَفةَ إلَّا أربَعُ لَيالٍ، ثُمَّ أهلَلنا يَومَ التَّرويةِ، ثُمَّ دَخَلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على عائِشةَ فوجَدَها تَبكي، فقال: ما شَأنُكِ؟ قالت: شَأني أنِّي حِضتُ، وقد حَلَّ النَّاسُ، ولَم أحلِلْ، ولَم أطُفْ بالبَيتِ، والنَّاسُ يَذهَبونَ إلى الحَجِّ الآنَ، فقال: فإنَّ هذا أمرٌ كَتَبَه اللهُ على بَناتِ آدَمَ، فاغتَسِلي، ثُمَّ أهِلِّي بالحَجِّ، ففَعَلَت ووقَفَتِ المَواقِفَ كُلَّها، حَتَّى إذا طَهُرَت طافَت بالكَعبةِ وبالصَّفا والمَروةِ، ثُمَّ قال: قد حَلَلتِ مِن حَجِّكِ وعُمرَتِكِ جَميعًا، فقالت: يا رَسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ في نَفسي أنِّي لم أطُفْ بالبَيتِ حَتَّى حَجَجتُ، قال: فاذهَبْ بها يا عَبدَ الرَّحمَنِ بنَ أبي بَكرٍ، فأعمِرْها مِنَ التَّنعيمِ، وذلك لَيلةَ الحَصبةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 15244 التخريج : -

4 - عَن جابِرٍ عَن حَجَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فحَدَّثَنا أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَكَثَ بالمَدينةِ تِسعَ سِنينَ لم يَحُجَّ، ثُمَّ أذَّنَ في النَّاسِ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حاجٌّ هذا العامَ»، قال: فنَزَلَ المَدينةَ بَشَرٌ كَثيرٌ، كُلُّهم يَلتَمِسُ أن يَأتَمَّ برَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ويَفعَلُ مِثلَ ما يَفعَلُ، فخَرَجَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لعَشرٍ بَقِينَ مِن ذي القَعدةِ، وخَرَجنا مَعَه، حَتَّى إذا أتى ذا الحُلَيفةِ نَفِسَت أسماءُ بنتُ عُمَيسٍ بمُحَمَّدِ بنِ أبي بَكرٍ، فأرسَلَت إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: كَيفَ أصنَعُ؟ قال: «اغتَسِلي، ثُمَّ استَثفِري بثَوبٍ، ثُمَّ أهِلِّي»، فخَرَجَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حَتَّى إذا استَوت به ناقَتُه على البَيداءِ، أهَلَّ بالتَّوحيدِ: «لَبَّيكَ اللهُمَّ لَبَّيكَ، لَبَّيكَ لا شَريكَ لَكَ لَبَّيكَ، إنَّ الحَمدَ والنِّعمةَ لَكَ والمُلكَ، لا شَريكَ لَكَ»، ولَبَّى النَّاسُ، والنَّاسُ يَزيدونَ ذا المَعارِجِ ونَحوَه مِنَ الكَلامِ، والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَسمَعُ، فلَم يَقُلْ لَهم شَيئًا، فنَظَرتُ مَدَّ بَصَري، وبَينَ يَدَي رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن راكِبٍ، وماشٍ، ومِن خَلفِه مِثلُ ذلك، وعَن يَمينِه مِثلُ ذلك، وعَن شِمالِه مِثلُ ذلك، قال جابِرٌ: ورَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَينَ أظْهُرِنا عليه يَنزِلُ القُرآنُ، وهو يَعرِفُ تَأويلَه، وما عَمِلَ به مِن شَيءٍ عَمِلنا به، فخَرَجنا لا نَنوي إلَّا الحَجَّ، حَتَّى أتَينا الكَعبةَ، فاستَلَمَ نَبيُّ اللهِ الحَجَرَ الأسودَ، ثُمَّ رَمَلَ ثَلاثةً، ومَشى أربَعةً، حَتَّى إذا فرَغَ عَمَدَ إلى مَقامِ إبراهيمَ فصَلَّى خَلفَه رَكعَتَينِ، ثُمَّ قَرَأ، {واتَّخِذوا مِن مَقامِ إبراهيمَ مُصَلًّى} [البَقَرة: 125]- قال أبو عَبدِ اللهِ يَعني جَعفَرًا:- فقَرَأ فيها بالتَّوحيدِ، وقُل يا أيُّها الكافِرونَ، ثُمَّ استَلَمَ الحَجَرَ، وخَرَجَ إلى الصَّفا، ثُمَّ قَرَأ {إنَّ الصَّفا والمَروةَ مِن شَعائِرِ اللهِ} [البَقَرة: 158]، ثُمَّ قال: «نَبدَأُ بما بَدَأ اللهُ به»، فرَقيَ على الصَّفا حَتَّى إذا نَظَرَ إلى البَيتِ كَبَّرَ، قال: «لا إلَهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شَريكَ لَه، له المُلكُ، ولَه الحَمدُ، وهو على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، لا إلَهَ إلَّا اللهُ، أنجَزَ وعدَه، وصَدَقَ عَبدَه، وغَلَبَ الأحزابَ وحدَه»، ثُمَّ دَعا، ثُمَّ رَجَعَ إلى هذا الكَلامِ، ثُمَّ نَزَلَ حَتَّى إذا انصَبَّت قدَماه في الوادي، رَمَلَ، حَتَّى إذا صَعِدَ مَشى، حَتَّى أتى المَروةَ فرَقيَ عليها، حَتَّى نَظَرَ إلى البَيتِ، فقال عليها كما قال على الصَّفا، فلَمَّا كان السَّابِعُ عِندَ المَروةِ، قال: «يا أيُّها النَّاسُ، إنِّي لَو استَقبَلتُ مِن أمري ما استَدبَرتُ، لم أسُقِ الهَديَ، ولَجَعَلتُها عُمرةً، فمَن لم يَكُنْ مَعَه هَديٌ فليَحِلَّ وليَجعَلها عُمرةً»، فحَلَّ النَّاسُ كُلُّهم، فقال سُراقةُ بنُ مالِكِ بنِ جُعشُمٍ، وهو في أسفَلِ المَروةِ: يا رَسولَ اللهِ، ألِعامِنا هذا، أم للأبَدِ؟ فشَبَّكَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أصابِعَه، فقال: «للأبَدِ»، ثَلاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ قال: «دَخَلَتِ العُمرةُ في الحَجِّ إلى يَومِ القيامةِ»، قال: وقدِمَ عَليٌّ مِنَ اليَمَنِ، فقدِمَ بهَديٍ وساقَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَعَه مِنَ المَدينةِ هَديًا، فإذا فاطِمةُ رَضيَ اللهُ عنها قد حَلَّت، ولَبِسَت ثيابًا صَبيغًا، واكتَحَلَت، فأنكَرَ ذلك عَليٌّ رَضيَ اللهُ عنه عليها، فقالت: أمَرَني أبي، قال: قال عَليٌّ بالكوفةِ -قال جَعفَرٌ: قال أبي: هذا الحَرفُ لم يَذكُرْه جابِرٌ- فذَهَبتُ مُحَرِّشًا أستَفتي به النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الذي ذَكَرَت فاطِمةُ، قُلتُ: إنَّ فاطِمةَ لَبِسَت ثيابًا صَبيغًا، واكتَحَلَت، وقالت: أمَرَني به أبي، قال: «صَدَقَت، صَدَقَت، صَدَقَت، أنا أمَرتُها به»، قال جابِرٌ: وقال لعَليٍّ: «بمَ أهلَلتَ؟» قال: قُلتُ: اللهُمَّ إنِّي أُهِلُّ بما أهَلَّ به رَسولُكَ، قال: ومَعي الهَديُ، قال: «فلا تَحِلَّ» قال: فكانَت جماعةُ الهَديِ الذي أتى به عَليٌّ مِنَ اليَمَنِ، والذي أتى به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِائةً، فنَحَرَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بيَدِه ثَلاثةً وسِتِّينَ، ثُمَّ أعطى عَليًّا فنَحَرَ ما غَبَرَ، وأشرَكَه في هَديِه، ثُمَّ أمَرَ مِن كُلِّ بَدَنةٍ ببَضعةٍ، فجُعِلَت في قِدرٍ، فأكَلا مِن لَحمِها، وشَرِبا مِن مَرَقِها، ثُمَّ قال نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «قد نَحَرتُ هاهنا، ومِنًى كُلُّها مَنحَرٌ»، ووقَفَ بعَرَفةَ، فقال: «وقَفتُ هاهنا، وعَرَفةُ كُلُّها مَوقِفٌ»، ووقَفَ بالمُزدَلِفةِ، فقال: «قد وقَفتُ هاهنا، والمُزدَلِفةُ كُلُّها مَوقِفٌ»
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 14440 التخريج : -