الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ما من قومٍ يَظهرُ فِيهمْ الرِّبا؛ إلَّا أُخِذُوا بالسَّنَةِ، وما من قومٍ يَظهَرُ فِيهمْ الرِّشا؛ إلا أُخِذُوا بالرُّعبِ.

2 - ما من قومٍ يَظْهَرُ فيهِمْ الرِّبا؛ إلَّا أُخِذُوا بِالسَّنَةِ، وما من قومٍ يَظْهَرُ فيهِمْ الرُّشَا؛ إلَّا أُخِذُوا بِالرُّعْبِ

3 - ما من مسلمٍ يَخذِلُ امرأً مسلمًا في موضِعٍ تُنتهكُ فيه حُرمتُه ويُنتقَصُ فيه من عِرضِه؛ إلا خَذَلَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه، وما من امرئٍ ينصرُ مسلمًا في موضعٍ يُنتقَصُ فيه من عرضِه، ويُنتهكُ فيه من حُرمتِه؛ إلا نصرَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه.

4 - ما مِنِ امْرئٍ مُسلِمٍ يَخْذُلُ امرأً مُسلِمًا في موضِعٍ تُنتَهكُ فيه حُرمتُهُ، ويُنتقَصُ فيه مِن عِرضِهِ، إلَّا خذَلَهُ اللهُ في موطِنٍ يُحِبُّ فيه نُصرتَهُ، وما مِن امرئٍ مُسلِمٍ يَنصُرُ مُسلِمًا في موضِعٍ يُنتَقصُ فيه مِن عِرضِهِ، ويُنتهَكُ فيه مِن حُرمتِهِ، إلَّا نصَرَهُ اللهُ في موطِنٍ يُحِبُّ فيه نُصرتَهُ.

5 - مَنِ اغْتِيبَ عندَهُ أَخُوهُ فَاستطاعَ نُصْرَتَهُ فَنَصَرَهُ؛ نَصَرَهُ اللهُ في الدنيا والآخرةِ، وإنْ لمْ ينصرْهُ؛ أذلهُ اللهُ في الدنيا والآخرةِ

6 - أيُّها البَعيرُ ! اسْكنْ فإنْ تَكُ صادِقًا فلَكَ صِدْقُكَ، وإنْ تَكُ كاذِبًا فعَلَيْكَ كَذِبُكَ، مع أنَّ اللهَ قَدْ آمَنَ عائِذَنا، ولَيسَ بِخائِبٍ لائِذُنا. فقُلنَا : يا رسولَ اللهِ ! ما يَقولُ هذا البَعيرُ ؟ فقال : هذا بَعيرٌ قَدْ هَمَّ أهلُهُ بِنَحْرِهِ وأكْلِ لَحْمِه، فهَرَبَ مِنهُمْ، واسْتغاثَ بِنَبِيِّكُمْ فبَينا نحن كذلِكَ إذْ أقْبلَ أصحابُهُ يَتعادَوْنَ، فلَمَّا نَظَرَ إِليهِمْ البعيرُ عادَ إلى هَامَةِ رَسولِ اللهِ فَلاذَ بِها ! فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! هذا بَعيرُنا هَرَبَ مُنذُ ثلاثةِ أيامٍ، فلَم نَلْقَهُ إلا بين يَديْكَ، فقال : أمَا إِنَّهُ يَشكُو إليَّ، فَبِئْسَتِ الشِّكايةُ فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! ما يقولُ ؟ قال : يَقولُ إِنَّهُ رُبِّىَ في آمنكم أحْوالًا، وكُنتُم تَحمِلُونَ عليه في الصَّيْفِ إلى مَوْضِعِ الكَلأِ ، فإذا كان الشِّتاءُ رحلتُم إلى مَوضِعِ الدِّفءِ، فلَمَّا كَبُرَ استفْحَلْتُمُوهُ، فرَزَقَكُمُ اللهُ مِنهُ إبِلًا سائِمةً، فلَمَّا أدْرَكتْهُ هذه السَّنةُ الخصِيبةُ هَمَمْتُمْ بِنحرِهِ، وأكْلِ لَحمِه فقالُوا : قَدْ واللهِ كان ذلِكَ يا رسولَ اللهِ ! فقال عليه السلامُ : ما هذا جزاءُ المملُوكِ الصالِحِ من مَوالِيهِ فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! فإنَّا لا نَبِيعُهُ ولا نَنْحَرُهُ فقال عليه السلامُ كَذَبْتُم، قَدْ اسْتَغَاثَ بِكم فَلَمْ تُغِيثُوهُ، وأنا أوْلى بِالرحمةِ مِنكُمْ، فإنَّ اللهَ نَزَعَ الرحمَةَ من قُلوبِ المُنافِقِينَ، وأسْكَنَها في قُلوبِ المؤمِنينَ. فاشْتَراهُ عليه السلامُ مِنهُمْ بِمائةِ دِرْهَمٍ وقالَ : يا أيُّها البَعِيرُ انْطَلِقْ، فأَنْتَ حُرٌ لِوَجْهِ اللهِ تعالى. فَرَغَى على هامَةِ رسولِ اللهِ، فقال عليه السلامُ : ( آمِينَ ). ثُم رَغَى، فقال : ( آمِينَ ). ثُم رَغَى، فقال : ( آمِينَ ) ثُم رَغَى الرابِعةَ، فَبَكَى عليه السلامُ. فقُلْنا : يا رسولَ اللهِ ! ما يَقولُ هذا البَعِيرُ ؟ قال : قال : جَزاكَ اللهُ أيُّها النبيُّ عنِ الإسلامِ والقُرآنِ خَيرًا، فُقُلْتُ : ( آمِينَ ). ثُمَّ قال : سَكَّنَ اللهُ رُعْبَ أُمَّتِكَ يَومَ القِيامةِ كما سَكَّنتَ رُعبِي، فقُلْتُ : ( آمِينَ ) ثُم قال : حَقَنَ اللهُ دِماءَ أُمَّتِكَ من أعدائِها كَما حَقَنْتَ دَمِي، فَقُلْتُ : ( آمِينَ ). ثُم قال : لا جَعلَ الله بأسْها بَينها، فبَكيْتُ. فإنَّ هذه الخِصالُ سألْتُ رَبِّي فأعطانِيها ومَنَعَنِي هذه، وأخبرَنِي جِبريلُ عنِ اللهِ تعالى أنَّ فَناءَ أُمَّتِي بِالسيفِ. جَرَى القَلَمُ بِما هو كائِنٌ.
 

1 - ما من قومٍ يَظهرُ فِيهمْ الرِّبا؛ إلَّا أُخِذُوا بالسَّنَةِ، وما من قومٍ يَظهَرُ فِيهمْ الرِّشا؛ إلا أُخِذُوا بالرُّعبِ.

2 - ما من قومٍ يَظْهَرُ فيهِمْ الرِّبا؛ إلَّا أُخِذُوا بِالسَّنَةِ، وما من قومٍ يَظْهَرُ فيهِمْ الرُّشَا؛ إلَّا أُخِذُوا بِالرُّعْبِ

3 - ما من مسلمٍ يَخذِلُ امرأً مسلمًا في موضِعٍ تُنتهكُ فيه حُرمتُه ويُنتقَصُ فيه من عِرضِه؛ إلا خَذَلَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه، وما من امرئٍ ينصرُ مسلمًا في موضعٍ يُنتقَصُ فيه من عرضِه، ويُنتهكُ فيه من حُرمتِه؛ إلا نصرَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه.

4 - ما مِنِ امْرئٍ مُسلِمٍ يَخْذُلُ امرأً مُسلِمًا في موضِعٍ تُنتَهكُ فيه حُرمتُهُ، ويُنتقَصُ فيه مِن عِرضِهِ، إلَّا خذَلَهُ اللهُ في موطِنٍ يُحِبُّ فيه نُصرتَهُ، وما مِن امرئٍ مُسلِمٍ يَنصُرُ مُسلِمًا في موضِعٍ يُنتَقصُ فيه مِن عِرضِهِ، ويُنتهَكُ فيه مِن حُرمتِهِ، إلَّا نصَرَهُ اللهُ في موطِنٍ يُحِبُّ فيه نُصرتَهُ.

5 - مَنِ اغْتِيبَ عندَهُ أَخُوهُ فَاستطاعَ نُصْرَتَهُ فَنَصَرَهُ؛ نَصَرَهُ اللهُ في الدنيا والآخرةِ، وإنْ لمْ ينصرْهُ؛ أذلهُ اللهُ في الدنيا والآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1699 التخريج : أخرجه ابن وهب في ((الجامع)) (424)، وابن أبي الدنيا في ((ذم الغيبة والنميمة)) (107)، والحارث في ((المسند)) (763) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آفات اللسان - الذب عن عرض المسلم آفات اللسان - الرجل يذب عن عرض أخيه بر وصلة - ستر عورات المسلمين والنهي عن إشاعتها مظالم - الانتصار من الظالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - عن ابنِ عباسٍ قال : ما ظهر الغلولُ في قومٍ [ قط ]؛ إلا ألقى اللهُ في قلوبِهم الرعبَ، ولا فشا الزنا في قومٍ ! إلا كثر فيهم الموتُ، ولا نقص قومٌ المكيالَ والميزانَ؛ إلا قطع اللهُ عنهم الرزقَ، ولا حكم قومٌ بغيرِ حقٍّ؛ إلا فشا فيهم الدمُ، ولا ختر قومٌ بالعهدِ؛ إلا سلط اللهُ عليهم العدوَّ

7 - أيُّها البَعيرُ ! اسْكنْ فإنْ تَكُ صادِقًا فلَكَ صِدْقُكَ، وإنْ تَكُ كاذِبًا فعَلَيْكَ كَذِبُكَ، مع أنَّ اللهَ قَدْ آمَنَ عائِذَنا، ولَيسَ بِخائِبٍ لائِذُنا. فقُلنَا : يا رسولَ اللهِ ! ما يَقولُ هذا البَعيرُ ؟ فقال : هذا بَعيرٌ قَدْ هَمَّ أهلُهُ بِنَحْرِهِ وأكْلِ لَحْمِه، فهَرَبَ مِنهُمْ، واسْتغاثَ بِنَبِيِّكُمْ فبَينا نحن كذلِكَ إذْ أقْبلَ أصحابُهُ يَتعادَوْنَ، فلَمَّا نَظَرَ إِليهِمْ البعيرُ عادَ إلى هَامَةِ رَسولِ اللهِ فَلاذَ بِها ! فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! هذا بَعيرُنا هَرَبَ مُنذُ ثلاثةِ أيامٍ، فلَم نَلْقَهُ إلا بين يَديْكَ، فقال : أمَا إِنَّهُ يَشكُو إليَّ، فَبِئْسَتِ الشِّكايةُ فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! ما يقولُ ؟ قال : يَقولُ إِنَّهُ رُبِّىَ في آمنكم أحْوالًا، وكُنتُم تَحمِلُونَ عليه في الصَّيْفِ إلى مَوْضِعِ الكَلأِ ، فإذا كان الشِّتاءُ رحلتُم إلى مَوضِعِ الدِّفءِ، فلَمَّا كَبُرَ استفْحَلْتُمُوهُ، فرَزَقَكُمُ اللهُ مِنهُ إبِلًا سائِمةً، فلَمَّا أدْرَكتْهُ هذه السَّنةُ الخصِيبةُ هَمَمْتُمْ بِنحرِهِ، وأكْلِ لَحمِه فقالُوا : قَدْ واللهِ كان ذلِكَ يا رسولَ اللهِ ! فقال عليه السلامُ : ما هذا جزاءُ المملُوكِ الصالِحِ من مَوالِيهِ فقالُوا : يا رسولَ اللهِ ! فإنَّا لا نَبِيعُهُ ولا نَنْحَرُهُ فقال عليه السلامُ كَذَبْتُم، قَدْ اسْتَغَاثَ بِكم فَلَمْ تُغِيثُوهُ، وأنا أوْلى بِالرحمةِ مِنكُمْ، فإنَّ اللهَ نَزَعَ الرحمَةَ من قُلوبِ المُنافِقِينَ، وأسْكَنَها في قُلوبِ المؤمِنينَ. فاشْتَراهُ عليه السلامُ مِنهُمْ بِمائةِ دِرْهَمٍ وقالَ : يا أيُّها البَعِيرُ انْطَلِقْ، فأَنْتَ حُرٌ لِوَجْهِ اللهِ تعالى. فَرَغَى على هامَةِ رسولِ اللهِ، فقال عليه السلامُ : ( آمِينَ ). ثُم رَغَى، فقال : ( آمِينَ ). ثُم رَغَى، فقال : ( آمِينَ ) ثُم رَغَى الرابِعةَ، فَبَكَى عليه السلامُ. فقُلْنا : يا رسولَ اللهِ ! ما يَقولُ هذا البَعِيرُ ؟ قال : قال : جَزاكَ اللهُ أيُّها النبيُّ عنِ الإسلامِ والقُرآنِ خَيرًا، فُقُلْتُ : ( آمِينَ ). ثُمَّ قال : سَكَّنَ اللهُ رُعْبَ أُمَّتِكَ يَومَ القِيامةِ كما سَكَّنتَ رُعبِي، فقُلْتُ : ( آمِينَ ) ثُم قال : حَقَنَ اللهُ دِماءَ أُمَّتِكَ من أعدائِها كَما حَقَنْتَ دَمِي، فَقُلْتُ : ( آمِينَ ). ثُم قال : لا جَعلَ الله بأسْها بَينها، فبَكيْتُ. فإنَّ هذه الخِصالُ سألْتُ رَبِّي فأعطانِيها ومَنَعَنِي هذه، وأخبرَنِي جِبريلُ عنِ اللهِ تعالى أنَّ فَناءَ أُمَّتِي بِالسيفِ. جَرَى القَلَمُ بِما هو كائِنٌ.