الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - قال الحَكَمُ: كَتَبَ عُمَرُ: «لا يَؤُمَّنَّ أحَدٌ جالِسًا بَعدَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم»

2 - أنَّ أبا هرَيرةَ "كَتَبَ إلى عُمَرَ رَضِيَ الله عنه يَسألُه عَنِ الجُمُعةِ وهو بالبَحرَينِ، فكَتَبَ إلَيهم: أن أجمِعوا حَيثُ ما كُنتُم"
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو رافع الصائغ | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 6334 التخريج : أخرجه ابن حزم في ((الإعراب عن الحيرة)) (782) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جمعة - الجمعة في القرى والمدن جمعة - فرض الجمعة جمعة - من تجب عليه الجمعة جمعة - على من تجب إمامة وخلافة - المراسلات بين الحاكم والأمراء والمرؤوسين
|أصول الحديث

3 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عَنه كَتَبَ في قَتيلٍ وُجِدَ بَينَ خَيوانَ ووادِعةَ أن يُقاسَ ما بَينَ القَريَتَينِ، فإلى أيِّهما كان أقرَبَ أخرجَ إليه مِنهم خَمسينَ رَجُلًا حتَّى يوافوه مَكَّةَ، فأدخَلَهمُ الحِجرَ فأحلَفهم، ثُمَّ قَضى عليهم بالدِّيةِ، فقالوا: ما وفَّت أموالُنا أيمانَنا، ولا أيمانُنا أموالَنا، قال عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: كذلك الأمرُ

4 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عَنه كَتَبَ في قَتيلٍ وُجِدَ بَينَ خَيوانَ ووادِعةَ أن يُقاسَ ما بَينَ القَريَتَينِ، فإلى أيِّهما كان أقرَبَ أخرجَ إليه مِنهم خَمسينَ رَجُلًا حتَّى يوافوه مَكَّةَ، فأدخَلَهمُ الحِجرَ فأحلَفهم، ثُمَّ قَضى عليهم بالدِّيةِ، فقالوا: ما وفَّت أموالُنا أيمانَنا، ولا أيمانُنا أموالَنا، قال عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: كذلك الأمرُ
خلاصة حكم المحدث : سافرت إلى خيوان ووادعة أربعة عشر سفرا أسألهم عن حكم عمر بن الخطاب رَضِيَ الله عنه في القتيل وأحكي لهم ما روي عنه فقالوا: إن هذا الشيء ما كان ببلدنا قط والعرب أحفظ شيء لأمر كان
الراوي : الحارث بن الأزمع | المحدث : الإمام الشافعي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 15674 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - القتل بالقسامة ديات وقصاص - القود من القاتل ديات وقصاص - إذا وجد القتيل بين قريتين ضمن أقربهما ديات وقصاص - ترك القود بالقسامة ديات وقصاص - دية قتل الخطأ

5 - [أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عَنه كَتَبَ في قَتيلٍ وُجِدَ بَينَ خَيوانَ ووادِعةَ أن يُقاسَ ما بَينَ القَريَتَينِ، فإلى أيِّهما كان أقرَبَ أخرجَ إلَيه مِنهم خَمسينَ رَجُلًا، حتَّى يوافوه مَكَّةَ، فأدخَلَهمُ الحِجرَ فأحلَفهم، ثُمَّ قَضى عليهم بالدِّيةِ، فقالوا: ما وفَّت أموالُنا أيمانَنا، ولا أيمانُنا أموالَنا، قال عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: كذلك الأمرُ]

6 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عَنه كَتَبَ في قَتيلٍ وُجِدَ بَينَ خَيوانَ ووادِعةَ أن يُقاسَ ما بَينَ القَريَتَينِ، فإلى أيِّهما كان أقرَبَ أخرجَ إليه مِنهم خَمسينَ رَجُلًا حتَّى يوافوه مَكَّةَ، فأدخَلَهمُ الحِجرَ فأحلَفهم، ثُمَّ قَضى عليهم بالدِّيةِ، فقالوا: ما وفَّت أموالُنا أيمانَنا، ولا أيمانُنا أموالَنا، قال عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: كذلك الأمرُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجالد غير محتج به
الراوي : الحارث بن الأزمع | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 15674 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - القتل بالقسامة ديات وقصاص - القود من القاتل ديات وقصاص - إذا وجد القتيل بين قريتين ضمن أقربهما ديات وقصاص - ترك القود بالقسامة ديات وقصاص - دية قتل الخطأ

7 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عَنه كَتَبَ في قَتيلٍ وُجِدَ بَينَ خَيوانَ ووادِعةَ أن يُقاسَ ما بَينَ القَريَتَينِ، فإلى أيِّهما كان أقرَبَ أخرجَ إليه مِنهم خَمسينَ رَجُلًا حتَّى يوافوه مَكَّةَ، فأدخَلَهمُ الحِجرَ فأحلَفهم، ثُمَّ قَضى عليهم بالدِّيةِ، فقالوا: ما وفَّت أموالُنا أيمانَنا، ولا أيمانُنا أموالَنا، قال عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: كذلك الأمرُ

8 - عَن أبي العَوَّامِ البَصريِّ قال: كَتَبَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضِيَ الله عنه إلى أبي موسى الأشعَريِّ: «إنَّ القَضاءَ فريضةٌ مُحكَمةٌ وسُنَّةٌ مُتَّبَعةٌ، فافهَمْ إذا أُدليَ إلَيكَ؛ فإنَّه لا يَنفعُ تَكَلُّمٌ بحَقٍّ لا نَفاذَ له، وآسِ بَينَ النَّاسِ في وجهكَ ومَجلِسِكَ وقَضائِكَ، حتَّى لا يَطمَعَ شَريفٌ في حَيفِكَ، ولا يَيأسَ ضَعيفٌ مِن عَدلِكَ، البَيِّنةُ على مَنِ ادَّعى، واليَمينُ على مَن أنكَرَ، والصُّلحُ جائِزٌ بَينَ المُسلِمينَ، إلَّا صُلحًا أحَلَّ حَرامًا أو حَرَّمَ حَلالًا، ومَنِ ادَّعى حَقًّا غائِبًا أو بَيِّنةً فاضرِبْ له أمَدًا يَنتَهي إلَيه، فإن جاءَ ببَيِّنَتِه أعطَيتَه حَقَّه، فإن أعجَزَه ذلك استَحلَلتَ عليه القَضيَّةَ، فإنَّ ذلك أبلَغُ للعُذرِ وأجلى للعَمى، ولا يَمنَعْكَ مِن قَضاءٍ قَضَيتَه اليَومَ فرَجَعتَ فيه لرَأيِكَ، وهُديتَ فيه لرُشدِكَ أن تُراجِعَ الحَقَّ؛ لأنَّ الحَقَّ قديمٌ، لا يُبطِلُ الحَقَّ شَيءٌ، ومُراجَعةُ الحَقِّ خَيرٌ مِنَ التَّمادي في الباطِلِ، والمُسلِمونَ عُدولٌ بَعضُهم على بَعضٍ في الشَّهادةِ إلَّا مَجلودٌ في حَدٍّ أو مُجَرَّبٌ عليه شَهادةُ الزُّورِ، أو ظَنينٌ في ولاءٍ أو قَرابةٍ، فإنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ تَولَّى مِنَ العِبادِ السَّرائِرَ، وسَتَرَ عليهمُ الحُدودَ إلَّا بالبَيِّناتِ والأيمانِ، ثُمَّ الفهمَ فيما أُدِّيَ إلَيكَ مِمَّا ليسَ في قُرآنٍ أو سُنَّةٍ، ثُمَّ قايِسِ الأُمورَ عِندَ ذلك، واعرِفِ الأمثالَ والأشباهَ، ثُمَّ اعهَدْ إلى أحَبِّها إلى اللهِ فيما تَرى وأشبَهِها بالحَقِّ، وإيَّاكَ والغَضَبَ والقَلَقَ، أوِ الضَّجَرَ والتَّأذِّي بالنَّاسِ عِندَ الخُصومةِ والتَّنَكُّرِ؛ فإنَّ القَضاءَ في مَواطِنِ الحَقِّ يوجِبُ اللهُ به الأجرَ ويُحسِنُ به الذُّخرَ، فمَن خَلصَت نيَّتُه في الحَقِّ ولَو على نَفسِه كَفاه اللهُ ما بَينَه وبَينَ النَّاسِ، ومَن تَزَيَّنَ لهم بما ليسَ في قَلبِه شانَه اللهُ، فإنَّ اللَّهَ تَبارَكَ وتعالى لا يَقبَلُ مِنَ العِبادِ إلَّا ما كان له خالِصًا، وما ظَنُّكَ بثَوابِ غَيرِ اللهِ في عاجِلِ رِزقِه وخَزائِنِ رَحمَتِه؟