الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - بيْنَا أنَا عِنْدَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إذْ أتَاهُ رَجُلٌ فَشَكَا إلَيْهِ الفَاقَةَ، ثُمَّ أتَاهُ آخَرُ فَشَكَا إلَيْهِ قَطْعَ السَّبِيلِ، فَقَالَ: يا عَدِيُّ، هلْ رَأَيْتَ الحِيرَةَ؟ قُلتُ: لَمْ أرَهَا، وقدْ أُنْبِئْتُ عَنْهَا، قَالَ: فإنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حتَّى تَطُوفَ بالكَعْبَةِ، لا تَخَافُ أحَدًا إلَّا اللَّهَ -قُلتُ فِيما بَيْنِي وبيْنَ نَفْسِي: فأيْنَ دُعَّارُ طَيِّئٍ الَّذِينَ قدْ سَعَّرُوا البِلَادَ؟!- ولَئِنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ لَتُفْتَحَنَّ كُنُوزُ كِسْرَى ، قُلتُ: كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ؟ قَالَ: كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ، ولَئِنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الرَّجُلَ يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ مِن ذَهَبٍ أوْ فِضَّةٍ، يَطْلُبُ مَن يَقْبَلُهُ منه، فلا يَجِدُ أحَدًا يَقْبَلُهُ منه، ولَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ أحَدُكُمْ يَومَ يَلْقَاهُ، وليسَ بيْنَهُ وبيْنَهُ تَرْجُمَانٌ يُتَرْجِمُ له، فَلَيَقُولَنَّ له: ألَمْ أبْعَثْ إلَيْكَ رَسولًا فيُبَلِّغَكَ؟ فيَقولُ: بَلَى، فيَقولُ: ألَمْ أُعْطِكَ مَالًا وأُفْضِلْ عَلَيْكَ؟ فيَقولُ: بَلَى، فَيَنْظُرُ عن يَمِينِهِ فلا يَرَى إلَّا جَهَنَّمَ، ويَنْظُرُ عن يَسَارِهِ فلا يَرَى إلَّا جَهَنَّمَ. قَالَ عَدِيٌّ: سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: اتَّقُوا النَّارَ ولو بشِقَّةِ تَمْرَةٍ، فمَن لَمْ يَجِدْ شِقَّةَ تَمْرَةٍ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ. قَالَ عَدِيٌّ: فَرَأَيْتُ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حتَّى تَطُوفَ بالكَعْبَةِ، لا تَخَافُ إلَّا اللَّهَ، وكُنْتُ فِيمَنِ افْتَتَحَ كُنُوزَ كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ، ولَئِنْ طَالَتْ بكُمْ حَيَاةٌ، لَتَرَوُنَّ ما قَالَ النَّبيُّ أبو القَاسِمِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ...

2 - يُؤمرُ يومَ القيامةِ بناسٍ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنَوْا منها، ونظروا إليها، واستنشقوا ريحَها، ونظروا إلى ما أعدَّ اللهُ لأهلِها، نُودوا أن اصرِفوهم عنها ولا نصيبَ لهم فيها، فيرجعون بحسرةٍ ما رجع الأوَّلون بمثلِها، فيقولون : يا ربَّنا لو أدخلتنا النَّارَ قبل أن تُريَنا ما أريتنا من ثوابِك، وما أعددتَ فيها لأوليائِك كان أهونَ علينا، قال : ذاك أردتُ بكم، كنتم إذا خلوتم بي بارزتموني بالعظائمِ، وإذا لقيتم النَّاسَ لقيتموهم مُخبتين، تُراؤون النَّاسَ بخلافِ ما تعطوني من قلوبِكم، هِبتم النَّاسَ ولم تهابوني، أجللتم النَّاسَ ولم تُجِلُّوني، وتركتم للنَّاسِ ولم تتركوا لي، فاليومَ أُذيقُكم العذابَ [ مع ] ما حرمتُكم من الثَّوابِ

3 - يُؤمَرُ يومَ القيامةِ بناسٍ مِنَ النَّاسِ إلى الجَنَّةِ حتَّى إذا دنَوا منها واستنشَقوا ريحَها ونظَروا إلى قُصورِها وما أعَدَّ اللهُ لأهلِها فيها نودوا أنِ اصرِفوهم عنها لا نَصيبَ لهم فيها فيرجِعون بحسرةٍ ما رجَع الأوَّلون بمِثلِها فيقولون ربَّنا لو أدخَلْتَنا النَّارَ قَبلَ أن تُرِيَنا ما أرَيْتَنا مِن ثوابِك وما أعدَدْتَ فيها لأوليائك كان أهونَ علينا قال ذاك أرَدْتُ بكم كنتُم إذا خلَوْتُم بارَزْتُموني بالعظائمِ وإذا لقيتُمُ النَّاسَ لقِيتُموهم مُخْبِتينَ تُراؤون النَّاسَ بخلافِ ما تُعْطوني مِن قلوبِكم هِبْتُمُ النَّاسَ ولم تهابوني أجلَلْتُم النَّاسَ ولم تُجِلُّوني وترَكْتُم للنَّاسِ ولم تترُكوا لي فاليومَ أُذيقُكم أليمَ العذابِ مع ما حرَمْتُكم مِنَ الثَّوابِ

4 - يُؤمَرُ يومَ القيامةِ بِناسٍ من النَّارِ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنَوا منها، واستَنشقُوا ريحَها، ونظرُوا إلى قُصورِها، وما أعدَ اللهُ لأهلِها فيها، نُودوا : أن اصرِفُوهم عَنها، فلا نَصيبَ لهم فيها، فيرجِعونَ بحَسرةٍ ما رجعَ الأوَّلونَ بمثلِها، فيقولونَ : ربَّنَا لَو أدخلتَنَا النَّارَ قبلَ أن تُريَِنَا الجنَّةَ، وفي رِوايةٍ : قبلَ أن تُرينَا ما أريتَنَا من ثوابِكَ، وما أعدَدتَ فيها لأوليائِكَ كان أهونَ علينَا. قالَ : ذاكَ أرَدتُ بِكُمْ، كُنتُم إذا خَلوتُم بارَزتُمُوني بالعَظائمِ، وإذا لقيتُم النَّاسَ لَقيتمُوهم مُخبتينَ، تُراؤونَ النَّاسَ بخِلافِ ما تُعطُوني من قُلوبِكم، هِبتُم النَّاسَ ولم تهابُوني، وأجلَلتُم النَّاسَ ولم تُجلُّوني، وتَركْتُم للنَّاسِ ولم تَتركُوا لي، اليومَ أُذيقُكُم أليمَ العذابِ، مع ما حُرِمتُم مِن الثَّوابِ
 

1 - جاءتْ خَيلُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أو قال رُسُلُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأنا بعَقْرَبٍ فأخَذوا عمَّتي وناسًا. قال: فلمَّا أتَوا بهم رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: فصَفُّوا له. قالتْ: يا رسولَ اللهِ، نأَى الوافدُ، وانقطَعَ الوالدُ، وأنا عَجوزٌ كبيرةٌ ما بي خِدمةٌ؛ فمُنَّ عليَّ منَّ اللهُ علَيكَ. قال: ومَن وافدُكِ؟ قالتْ: عدِيُّ بنُ حاتمٍ. قال: الذي فرَّ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ ومِن رسولِه؟ قالتْ: فمَنَّ عليَّ. قال: فلمَّا رجَعَ ورجُلٌ إلى جَنبِه تَرَى أنَّه عليٌّ. قال: سَلِيه حُمْلانًا. فسأَلتْه. فأمَرَ لها. فقالتْ: لقد فعَلتَ فَعْلةً ما كانَ أَبوكَ يفعَلُها. قالتْ: ائْتِه راغبًا، أو راهبًا ؛ فقد أتاه فلانٌ فأصابَ منه، وأتاه فلانٌ فأصابَ منه. فأتَيتُه فإذا عندَه امرأةٌ وصِبيانٌ، أو صَبيٌّ، فذكَرَ قُربَهم مِن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فعرَفتُ أنَّه ليسَ ملِكَ كِسْرى ولا قَيصَرَ . فقال له: يا عَدِيُّ بنَ حاتمٍ، ما أَفرَّكَ أنْ تقولَ لا إلهَ إلَّا اللهُ، فهل مِن إلهٍ إلَّا اللهُ؟ ما أفرَّكَ أنْ يُقالَ: اللهُ أكبَرُ، فهل شَيءٌ هو أكبَرُ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ؟ فأسلَمتُ، فرأَيتُ وَجهَه استَبشَرَ، وقال: إنَّ المَغْضوبَ عليهم اليَهودُ، وإنَّ الضَّالِّينَ النَّصارى، ثمَّ سأَلوه فحمِدَ اللهَ، وأثنى عليه، ثمَّ قال: أما بعدُ أيُّها الناسُ، فلكم أنْ تُرضَخوا مِن الفَضلِ، أُرضِخَ امرؤٌ بصاعٍ، ببعضِ صاعٍ، بقَبْضةٍ، ببعضِ قَبْضةٍ -قال شُعْبةُ: وأكبَرُ عِلمي أنَّه قال: بتَمرةٍ، بشِقِّ تَمرةٍ- وإنَّ أحَدَكم لاقي اللهِ عزَّ وجلَّ فقائلٌ ما أقولُ: ألَمْ أجعَلْ لكَ مالًا وولدًا، فماذا قدَّمتَ؟ فينظُرُ مِن بينِ يَدَيْه، ومِن خَلفِه، وعن يَمينِه، وعن شِمالِه، فلا يجِدُ شَيئًا يتَّقي النارَ إلَّا بوَجهِه، فاتَّقوا النارَ ولو بشِقِّ تَمرةِ، فإن لم تجِدوا فبكَلِمةِ ليِّنةٍ، إنِّي لا أَخْشى عليكم الفاقةَ، ليَنصُرَنَّكم اللهُ، أو ليُعطيَنَّكم اللهُ، أو ليَفتَحَنَّ لكم حتى تسيرَ الظَّعينةُ بينَ الحِيرةِ ويَثرِبَ إنَّ أكثرَ ما تخافُ السرَقَ على ظَعينِها.
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير عباد بن حبيش وهو ثقة
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 6/210 التخريج : أخرجه أحمد (19400)، وابن حبان (7206)، والطبراني (17/100) (237)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - استحباب طيب الكلام تفسير آيات - سورة الفاتحة صدقة - فضل الصدقة والحث عليها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - جود النبي وكرمه اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - بيْنَا أنَا عِنْدَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إذْ أتَاهُ رَجُلٌ فَشَكَا إلَيْهِ الفَاقَةَ، ثُمَّ أتَاهُ آخَرُ فَشَكَا إلَيْهِ قَطْعَ السَّبِيلِ، فَقَالَ: يا عَدِيُّ، هلْ رَأَيْتَ الحِيرَةَ؟ قُلتُ: لَمْ أرَهَا، وقدْ أُنْبِئْتُ عَنْهَا، قَالَ: فإنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حتَّى تَطُوفَ بالكَعْبَةِ، لا تَخَافُ أحَدًا إلَّا اللَّهَ -قُلتُ فِيما بَيْنِي وبيْنَ نَفْسِي: فأيْنَ دُعَّارُ طَيِّئٍ الَّذِينَ قدْ سَعَّرُوا البِلَادَ؟!- ولَئِنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ لَتُفْتَحَنَّ كُنُوزُ كِسْرَى ، قُلتُ: كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ؟ قَالَ: كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ، ولَئِنْ طَالَتْ بكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الرَّجُلَ يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ مِن ذَهَبٍ أوْ فِضَّةٍ، يَطْلُبُ مَن يَقْبَلُهُ منه، فلا يَجِدُ أحَدًا يَقْبَلُهُ منه، ولَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ أحَدُكُمْ يَومَ يَلْقَاهُ، وليسَ بيْنَهُ وبيْنَهُ تَرْجُمَانٌ يُتَرْجِمُ له، فَلَيَقُولَنَّ له: ألَمْ أبْعَثْ إلَيْكَ رَسولًا فيُبَلِّغَكَ؟ فيَقولُ: بَلَى، فيَقولُ: ألَمْ أُعْطِكَ مَالًا وأُفْضِلْ عَلَيْكَ؟ فيَقولُ: بَلَى، فَيَنْظُرُ عن يَمِينِهِ فلا يَرَى إلَّا جَهَنَّمَ، ويَنْظُرُ عن يَسَارِهِ فلا يَرَى إلَّا جَهَنَّمَ. قَالَ عَدِيٌّ: سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: اتَّقُوا النَّارَ ولو بشِقَّةِ تَمْرَةٍ، فمَن لَمْ يَجِدْ شِقَّةَ تَمْرَةٍ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ. قَالَ عَدِيٌّ: فَرَأَيْتُ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حتَّى تَطُوفَ بالكَعْبَةِ، لا تَخَافُ إلَّا اللَّهَ، وكُنْتُ فِيمَنِ افْتَتَحَ كُنُوزَ كِسْرَى بنِ هُرْمُزَ، ولَئِنْ طَالَتْ بكُمْ حَيَاةٌ، لَتَرَوُنَّ ما قَالَ النَّبيُّ أبو القَاسِمِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ...

3 - يُؤمَرُ يَومَ القيامةِ بناسٍ مِنَ الناسِ إلى الجَنَّةِ حتى إذا دَنَوْا منها ونَظَروا إليها واستَنشَقوا رائِحَتَها وإلى ما أعَدَّ اللهُ لِأهلِها نُودوا: أنِ اصرِفوهم، لا نَصيبَ لهم فيها. قالَ: فيَرجِعونَ بحَسرةٍ ما رَجَعَ الأوَّلونَ بمِثلِها، قالَ: فيَقولونَ: يا رَبَّنا، لو أدخَلتَنا النارَ قَبلَ أنْ تُرِيَنا ما أرَيْتَنا مِن ثَوابِكَ، وما أعدَدتَ فيها لِأوليائِكَ كانَ أهوَنَ علينا. قالَ: ذاكَ أرَدتُ بكم، إذا خَلَوتُم بارَزتُموني بالعَظائِمِ، وإذا لَقيتُمُ الناسَ لَقيتُموهم مُختَبِئينَ، تُراؤونَ الناسَ بخِلافِ ما تُعطوني مِن قُلوبِكم، هِبتُمُ الناسَ ولم تَهابوني، أجلَلتُمُ الناسَ ولم تُجِلُّوني، وتَرَكتُم لِلناسِ ولم تَترُكوا لي، فاليَومَ أُذيقُكم أليمَ العَذابِ مع ما حَرَمتُكم مِنَ الثَّوابِ.
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث الأعمش
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 4/135 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص
|أصول الحديث

4 - يُؤمرُ يومَ القيامةِ بناسٍ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنَوْا منها، ونظروا إليها، واستنشقوا ريحَها، ونظروا إلى ما أعدَّ اللهُ لأهلِها، نُودوا أن اصرِفوهم عنها ولا نصيبَ لهم فيها، فيرجعون بحسرةٍ ما رجع الأوَّلون بمثلِها، فيقولون : يا ربَّنا لو أدخلتنا النَّارَ قبل أن تُريَنا ما أريتنا من ثوابِك، وما أعددتَ فيها لأوليائِك كان أهونَ علينا، قال : ذاك أردتُ بكم، كنتم إذا خلوتم بي بارزتموني بالعظائمِ، وإذا لقيتم النَّاسَ لقيتموهم مُخبتين، تُراؤون النَّاسَ بخلافِ ما تعطوني من قلوبِكم، هِبتم النَّاسَ ولم تهابوني، أجللتم النَّاسَ ولم تُجِلُّوني، وتركتم للنَّاسِ ولم تتركوا لي، فاليومَ أُذيقُكم العذابَ [ مع ] ما حرمتُكم من الثَّوابِ
خلاصة حكم المحدث : أورده في كتاب الموضوعات
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/414 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - يُؤمَرُ يومَ القيامةِ بناسٍ منَ النَّاسِ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنوا منها واستَنشَقوا ريحَها، ونظروا إلى قصورِها وما أعدَّ اللَّهُ لأَهْلِها فيها نودوا : أنِ اصرِفوهم عَنها، لا نَصيبَ لَهُم فيها، فيرجعونَ بحَسرةٍ ما رجعَ الأوَّلونَ بمثلِها فيقولونَ : ربَّنا، لو أَدخلتَنا النَّارَ قبلَ أن تُريَنا ما أرَيتَنا مِن ثوابِكَ وما أعددتَ فيها لأوليائِكَ كانَ أَهْوَنَ علينا قالَ : ذاكَ أردتُ بِكُم كُنتُمْ إذا خلوتُمْ بارزتُموني بالعَظائمِ، وإذا لقيتُمُ النَّاسَ لقيتُموهم مُخبتينَ تراءونَ النَّاسَ بخلافِ ما تُعطوني مِن قلوبِكُم، هبتُمُ النَّاسَ ولم تَهابوني، وأجللتُمُ النَّاسَ ولم تجلُّوني، وترَكْتُمْ للنَّاسِ، ولم تترُكوني اليومَ أذيقُكُمُ أليمَ العذابِ معَ ما حُرِمتُمْ منَ الثَّوابِ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/55 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص
|أصول الحديث

6 - يُؤمَرُ يومَ القيامةِ بناسٍ مِنَ النَّاسِ إلى الجَنَّةِ حتَّى إذا دنَوا منها واستنشَقوا ريحَها ونظَروا إلى قُصورِها وما أعَدَّ اللهُ لأهلِها فيها نودوا أنِ اصرِفوهم عنها لا نَصيبَ لهم فيها فيرجِعون بحسرةٍ ما رجَع الأوَّلون بمِثلِها فيقولون ربَّنا لو أدخَلْتَنا النَّارَ قَبلَ أن تُرِيَنا ما أرَيْتَنا مِن ثوابِك وما أعدَدْتَ فيها لأوليائك كان أهونَ علينا قال ذاك أرَدْتُ بكم كنتُم إذا خلَوْتُم بارَزْتُموني بالعظائمِ وإذا لقيتُمُ النَّاسَ لقِيتُموهم مُخْبِتينَ تُراؤون النَّاسَ بخلافِ ما تُعْطوني مِن قلوبِكم هِبْتُمُ النَّاسَ ولم تهابوني أجلَلْتُم النَّاسَ ولم تُجِلُّوني وترَكْتُم للنَّاسِ ولم تترُكوا لي فاليومَ أُذيقُكم أليمَ العذابِ مع ما حرَمْتُكم مِنَ الثَّوابِ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو جنادة وهو ضعيف
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/223 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

7 - يُؤمَرُ يومَ القيامةِ بِناسٍ من النَّارِ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنَوا منها، واستَنشقُوا ريحَها، ونظرُوا إلى قُصورِها، وما أعدَ اللهُ لأهلِها فيها، نُودوا : أن اصرِفُوهم عَنها، فلا نَصيبَ لهم فيها، فيرجِعونَ بحَسرةٍ ما رجعَ الأوَّلونَ بمثلِها، فيقولونَ : ربَّنَا لَو أدخلتَنَا النَّارَ قبلَ أن تُريَِنَا الجنَّةَ، وفي رِوايةٍ : قبلَ أن تُرينَا ما أريتَنَا من ثوابِكَ، وما أعدَدتَ فيها لأوليائِكَ كان أهونَ علينَا. قالَ : ذاكَ أرَدتُ بِكُمْ، كُنتُم إذا خَلوتُم بارَزتُمُوني بالعَظائمِ، وإذا لقيتُم النَّاسَ لَقيتمُوهم مُخبتينَ، تُراؤونَ النَّاسَ بخِلافِ ما تُعطُوني من قُلوبِكم، هِبتُم النَّاسَ ولم تهابُوني، وأجلَلتُم النَّاسَ ولم تُجلُّوني، وتَركْتُم للنَّاسِ ولم تَتركُوا لي، اليومَ أُذيقُكُم أليمَ العذابِ، مع ما حُرِمتُم مِن الثَّوابِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 23 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث