الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قام إلى الصَّلاةِ، رفَع يدَيْه حتى تكونَ حَذوَ مَنكِبَيْه، ثمَّ كبَّرَ وهما كذلك، فيَركَعُ، ثمَّ إذا أراد أنْ يَرفَعَ صُلبَه رفَعَهما حتى تكونَ حَذوَ مَنكِبَيْه، ثمَّ قال: سَمِع اللهُ لمَن حَمِده، ولا يَرفَعُ يدَيْه في السُّجودِ، ويَرفَعُهما في كلِّ تكبيرةٍ يُكبِّرُها قبلَ الرُّكوعِ، حتى تَنقضيَ صلاتُه.

2 - خَصْلَتانِ -أو خَلَّتان- لا يُحافِظُ عليهما عبدٌ مُسلِمٌ إلَّا دخَلَ الجَنَّةَ، هُما يَسيرٌ، ومَن يَعمَلُ بهما قَليلٌ، يُسبِّحُ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ عَشرًا، ويَحمَدُ عَشرًا، ويُكبِّرُ عَشرًا، فذلك خَمسونَ ومِئةٌ باللِّسانِ، وأَلفٌ وخَمسُ مِئةٍ في الميزانِ، ويُكبِّرُ أربعًا وثلاثينَ إذا أخَذَ مَضجَعَه، ويَحمَدُ ثلاثًا وثلاثينَ، ويُسبِّحُ ثلاثًا وثلاثيَن، فذلك مِئةٌ باللِّسانِ، وألْفٌ في الميزانِ -فلقد رَأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعقِدُها بيَدِه- قالوا: يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كيف هُما يَسيرٌ، ومَن يَعمَلُ بهما قَليلٌ؟ قال: يَأتي أحَدُكم -يَعْني الشَّيطانَ- في مَنامِه، فيُنوِّمُه قبلَ أنْ يقولَه، ويَأتيهِ في صَلاتِه فيُذكِّرُه حاجةً قبلَ أنْ يقولَها.
 

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قام إلى الصَّلاةِ، رفَع يدَيْه حتى تكونَ حَذوَ مَنكِبَيْه، ثمَّ كبَّرَ وهما كذلك، فيَركَعُ، ثمَّ إذا أراد أنْ يَرفَعَ صُلبَه رفَعَهما حتى تكونَ حَذوَ مَنكِبَيْه، ثمَّ قال: سَمِع اللهُ لمَن حَمِده، ولا يَرفَعُ يدَيْه في السُّجودِ، ويَرفَعُهما في كلِّ تكبيرةٍ يُكبِّرُها قبلَ الرُّكوعِ، حتى تَنقضيَ صلاتُه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 722 التخريج : أخرجه البخاري (735)، ومسلم (390) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة السجود صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - رفع اليدين عموما صلاة - مواضع رفع اليدين وكيفياتها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ قال: كُلُّ مُخمَّرٍ خَمرٌ، وكُلُّ مُسكِرٍ حَرامٌ، ومَن شَرِبَ مُسكِرًا بُخِسَتْ صَلاتُه أربَعينَ صَباحًا، فإنْ تابَ تابَ اللهُ عليه ، فإنْ عادَ الرَّابِعةَ كان حَقًّا على اللهِ أنْ يَسقيَه مِن طينةِ الخَبالِ. قيل: وما طينةُ الخَبالِ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قال: صَديدُ أهلِ النارِ، ومَن سَقاهُ صَغيرًا لا يَعرِفُ حَلالَه مِن حَرامِه، كان حَقًّا على اللهِ أنْ يَسقيَه مِن طينةِ الخَبالِ.

3 - أنَّه كان إذا قام إلى الصَّلاةِ المكتوبةِ كبَّرَ ورفَع يدَيْه حَذوَ مَنكِبَيْه، ويَصنَعُ مِثلَ ذلك إذا قضى قراءتَه، وإذا أراد أنْ يَركَعَ، ويَصنَعُه إذا رفَع مِن الرُّكوعِ، ولا يَرفَعُ يدَيْه في شيءٍ مِن صلاتِه وهو قاعدٌ، وإذا قام مِن السَّجدتينِ رفَع يدَيْه كذلك وكبَّرَ ودعا، نحوَ حديثِ عبدِ العزيزِ في الدُّعاءِ، يَزيدُ وينقُصُ الشيءَ، ولم يذكُرْ: والخيرُ كلُّه في يدَيْك، والشرُّ ليس إليك، وزاد فيه: ويقولُ عندَ انصرافِه مِن الصَّلاةِ: اللَّهمَّ اغفِرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ، وأسرَرتُ وأعلَنتُ، أنت إلهي لا إلهَ إلَّا أنت.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 761 التخريج : أخرجه أبو داود (761) واللفظ له، وأحمد (717)، وابن خزيمة (584) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - أدعية دبر الصلوات صلاة - افتتاح الصلاة صلاة - رفع اليدين مع التكبير صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - مواضع رفع اليدين وكيفياتها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - بينما نحن ننتظرُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ للصلاةِ في الظُّهرِ أو العصرِ -وقد دعاهُ بلالٌ للصلاةِ- إذ خرَج إلينا، وأُمامةُ بنتُ أبي العاصِ بنتُ ابنتِه على عُنقِه، فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مُصلَّاهُ ، وقُمْنا خلْفَه، وهي في مكانِها الذي هي فيه، قال: فكبَّرَ فكبَّرْنا، قال: حتى إذا أراد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَركَعَ أخَذَها فوضَعَها، ثمَّ ركَع وسجَد، حتى إذا فرَغ مِن سُجودِه ثمَّ قام أخَذَها فرَدَّها في مكانِها، فما زال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصنَعُ بها ذلك في كلِّ ركعةٍ حتى فرَغ مِن صلاتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

5 - خَصْلَتانِ -أو خَلَّتان- لا يُحافِظُ عليهما عبدٌ مُسلِمٌ إلَّا دخَلَ الجَنَّةَ، هُما يَسيرٌ، ومَن يَعمَلُ بهما قَليلٌ، يُسبِّحُ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ عَشرًا، ويَحمَدُ عَشرًا، ويُكبِّرُ عَشرًا، فذلك خَمسونَ ومِئةٌ باللِّسانِ، وأَلفٌ وخَمسُ مِئةٍ في الميزانِ، ويُكبِّرُ أربعًا وثلاثينَ إذا أخَذَ مَضجَعَه، ويَحمَدُ ثلاثًا وثلاثينَ، ويُسبِّحُ ثلاثًا وثلاثيَن، فذلك مِئةٌ باللِّسانِ، وألْفٌ في الميزانِ -فلقد رَأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعقِدُها بيَدِه- قالوا: يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كيف هُما يَسيرٌ، ومَن يَعمَلُ بهما قَليلٌ؟ قال: يَأتي أحَدُكم -يَعْني الشَّيطانَ- في مَنامِه، فيُنوِّمُه قبلَ أنْ يقولَه، ويَأتيهِ في صَلاتِه فيُذكِّرُه حاجةً قبلَ أنْ يقولَها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 5065 التخريج : أخرجه الترمذي (3410)، والنسائي (1348)، وابن ماجه (926) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صلاة - أدعية دبر الصلوات إيمان - أعمال الجن والشياطين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - عن مُحمَّدِ بنِ عَمْرِو بنِ عَطاءٍ، قالَ: سَمِعْتُ أبا حُمَيْدٍ السَّاعِديَّ في عَشَرةٍ مِن أصْحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، مِنهم أبو قَتادةَ. قالَ أبو حُمَيْدٍ: أنا أَعلَمُكم بصلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالوا: فلمَ؟ فواللهِ ما كنتَ بأكثَرِنا له تَبِعةً ، ولا أقدَمِنا له صُحبةً! قال: بلى، قالوا: فاعرِضْ، قال: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قام إلى الصَّلاةِ يَرفَعُ يدَيْه حتى يُحاذيَ بهما مَنكِبَيْه، ثمَّ يُكبِّرُ حتى يَقِرَّ كلُّ عَظْمٍ في موضعِه معتدلًا، ثمَّ يَقرَأُ، ثمَّ يُكبِّرُ، فيَرفَعُ يدَيْه حتى يُحاذيَ بهما مَنكِبَيْه، ثمَّ يَركَعُ ويضَعُ راحتَيْه على رُكبتَيْه، ثمَّ يَعتدِلُ فلا يصُبُّ رأسَه ولا يُقنِعُ، ثمَّ يَرفَعُ رأسَه فيقولُ: سَمِع اللهُ لمَن حَمِده، ثمَّ يَرفَعُ يدَيْه حتى يُحاذيَ بهما مَنكِبَيْه معتدلًا، ثمَّ يقولُ: اللهُ أكبرُ، ثمَّ يَهوي إلى الأرضِ، فيُجافي يدَيْه عن جنبَيْه، ثمَّ يَرفَعُ رأسَه، ويَثني رِجلَه اليُسرى فيقعُدُ عليها، ويَفتَخُ أصابعَ رِجلَيْه إذا سجَد، ثمَّ يسجُدُ، ثمَّ يقولُ: اللهُ أكبرُ ويَرفَعُ، ويَثني رِجلَه اليُسرى فيقعُدُ عليها حتى يَرجِعَ كلُّ عَظمٍ إلى موضعِه، ثمَّ يَصنَعُ في الأُخرى مِثلَ ذلك، ثمَّ إذا قام مِن الرَّكعتينِ كبَّرَ ورفَع يدَيْه حتى يُحاذيَ بهما مَنكِبَيْه كما كبَّرَ عندَ افتتاحِ الصَّلاةِ، ثمَّ يَصنَعُ ذلك في بقيَّةِ صلاتِه، حتى إذا كانتِ السَّجدةُ التي فيها التسليمُ أخَّر رِجلَه اليُسرى، وقعَدَ متوَرِّكًا على شِقِّه الأيسَرِ ، قالوا: صدَقتَ، هكذا كان يُصلِّي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح لكن ذكر أبي قتادة فيه نظر
الراوي : أبو حميد الساعدي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 730 التخريج : أخرجه الترمذي (304)، وابن ماجه (1061) باختلاف يسير، وأخرجه البخاري (828) بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: صلاة - التكبير عند كل خفض ورفع صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - أدعية القيام من الركوع وما يتعلق بها صلاة - التسليم وكيفياته وما يتعلق به
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه