الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إنَّ اللهَ ناجى موسَى بِمئةِ ألفٍ وأربَعينَ ألفَ كلِمةٍ في ثلاثةِ أيَّامٍ، وكان فيما ناجاه بهِ أن قال : يا موسَى ! إنَّه لَم يتصنَّعْ لي المتصنِّعونَ بمثلِ الزُّهدِ في الدُّنيا، ولم يتقَرَّبْ إليَّ المتقرِّبونَ بمثلِ الورَعِ عمَّا حرَّمْتُ عليهِم، ولم يتعبَّدْ إليَّ المتعبِّدونَ بمثلِ البُكاءِ مِن خَشيَتي. فذكرَ الحديثَ إلى أن قالَ : وأمَّا البكَّاؤونَ مِن خَشيَتي، فأولئكَ لهُم الرَّفيقُ الأعلَى ، لا يُشارَكونَ فيهِ

2 - إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ناجى موسى بمئةِ ألفٍ وأربعين ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ ( وصايا كلُّها )، فلما سمع موسى كلامَ الآدمِيِّين مَقَتهم لما وقع في مسامعِه من كلام الربِّ جلَّ وعزَّ، وكان فيما ناجاه ربُّه أن قال : يا موسى ! إنه لم يَتصنّعْ لي المتَصَنِّعون بمثلِ الزُّهدِ في الدنيا، ولم يتقرَّبْ إليَّ المتقَرِّبون بمثلِ الورَعِ عما حرَّمتُ عليهم، ولم يتعبَّدْ إليَّ المتَعَبِّدون بمثلِ البكاءِ من خَشْيَتي. قال موسى : يا إلهَ البَرِيَّةِ كلِّها ! ويا مالكَ يومِ الدِّينِ ! ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ! ماذا أعددتُ لهم، وماذا جزَيتُهم ؟ قال : أما الزاهدون في الدنيا، فإني أَبَحْتُهم جنَّتي يتبوَّؤن منها حيث شاؤوا وأما الوَرِعون عما حَرَّمتُ عليهم، فإذا كان يومُ القيامةِ لم يَبْقَ عبدٌ إلا ناقَشْتُه ( الحسابَ ) وفتَّشتُه ( عما في يدَيه )، إلا الوَرِعون، فإني أَستَحْيِيهم وأُجِلِّهم وأُكرِمُهم، فأُدخلُهم الجنَّةَ بغير حسابٍ، وأما البكَّاؤون من خَشْيَتي، فأولئك لهم الرَّفيقُ الأَعْلى لا يُشاركون فيه
 

1 - إنَّ اللهَ ناجى موسَى بِمئةِ ألفٍ وأربَعينَ ألفَ كلِمةٍ في ثلاثةِ أيَّامٍ، وكان فيما ناجاه بهِ أن قال : يا موسَى ! إنَّه لَم يتصنَّعْ لي المتصنِّعونَ بمثلِ الزُّهدِ في الدُّنيا، ولم يتقَرَّبْ إليَّ المتقرِّبونَ بمثلِ الورَعِ عمَّا حرَّمْتُ عليهِم، ولم يتعبَّدْ إليَّ المتعبِّدونَ بمثلِ البُكاءِ مِن خَشيَتي. فذكرَ الحديثَ إلى أن قالَ : وأمَّا البكَّاؤونَ مِن خَشيَتي، فأولئكَ لهُم الرَّفيقُ الأعلَى ، لا يُشارَكونَ فيهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1938 التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ناجى موسى بمئةِ ألفٍ وأربعين ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ ( وصايا كلُّها )، فلما سمع موسى كلامَ الآدمِيِّين مَقَتهم لما وقع في مسامعِه من كلام الربِّ جلَّ وعزَّ، وكان فيما ناجاه ربُّه أن قال : يا موسى ! إنه لم يَتصنّعْ لي المتَصَنِّعون بمثلِ الزُّهدِ في الدنيا، ولم يتقرَّبْ إليَّ المتقَرِّبون بمثلِ الورَعِ عما حرَّمتُ عليهم، ولم يتعبَّدْ إليَّ المتَعَبِّدون بمثلِ البكاءِ من خَشْيَتي. قال موسى : يا إلهَ البَرِيَّةِ كلِّها ! ويا مالكَ يومِ الدِّينِ ! ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ! ماذا أعددتُ لهم، وماذا جزَيتُهم ؟ قال : أما الزاهدون في الدنيا، فإني أَبَحْتُهم جنَّتي يتبوَّؤن منها حيث شاؤوا وأما الوَرِعون عما حَرَّمتُ عليهم، فإذا كان يومُ القيامةِ لم يَبْقَ عبدٌ إلا ناقَشْتُه ( الحسابَ ) وفتَّشتُه ( عما في يدَيه )، إلا الوَرِعون، فإني أَستَحْيِيهم وأُجِلِّهم وأُكرِمُهم، فأُدخلُهم الجنَّةَ بغير حسابٍ، وأما البكَّاؤون من خَشْيَتي، فأولئك لهم الرَّفيقُ الأَعْلى لا يُشاركون فيه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1869 التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث