الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ ناجى موسَى بِمئةِ ألفٍ وأربَعينَ ألفَ كلِمةٍ في ثلاثةِ أيَّامٍ، وكان فيما ناجاه بهِ أن قال : يا موسَى ! إنَّه لَم يتصنَّعْ لي المتصنِّعونَ بمثلِ الزُّهدِ في الدُّنيا، ولم يتقَرَّبْ إليَّ المتقرِّبونَ بمثلِ الورَعِ عمَّا حرَّمْتُ عليهِم، ولم يتعبَّدْ إليَّ المتعبِّدونَ بمثلِ البُكاءِ مِن خَشيَتي. فذكرَ الحديثَ إلى أن قالَ : وأمَّا البكَّاؤونَ مِن خَشيَتي، فأولئكَ لهُم الرَّفيقُ الأعلَى ، لا يُشارَكونَ فيهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1938
التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث