الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قَلْبُ الشَّيْخِ شابٌّ علَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: حُبِّ العَيْشِ، والْمالِ.

2 - إنَّ في الحَبَّةِ السَّوْداءِ شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ، إلَّا السَّامَ. والسَّامُ المَوْتُ والْحَبَّةُ السَّوْداءُ الشُّونِيزُ.

3 - ما مِن داءٍ، إلَّا في الحَبَّةِ السَّوْداءِ منه شِفاءٌ، إلَّا السَّامَ.

4 - قَلْبُ الشَّيْخِ شابٌّ علَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: طُولُ الحَياةِ، وحُبُّ المالِ.

خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 3015
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة علم - أخبار بني إسرائيل إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - إنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ رِيحًا مِنَ اليَمَنِ أَلْيَنَ مِنَ الحَرِيرِ، فلا تَدَعُ أَحَدًا في قَلْبِهِ، قالَ أَبُو عَلْقَمَةَ مِثْقَالُ حَبَّةٍ، وَقالَ عبدُ العَزِيزِ: مِثْقَالُ ذَرَّةٍ ، مِن إِيمَانٍ إِلَّا قَبَضَتْهُ.

7 - عن أبي زرعة قال: دخلت مع أبي هريرة في دار مروان، فرأى فيها تصاوير. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: ومَن أظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ خَلْقًا كَخَلْقِي؟ فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً ، أوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً، أوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً.

8 - كانَ أَبُو صَالِحٍ يَأْمُرُنَا إذَا أَرَادَ أَحَدُنَا أَنْ يَنَامَ، أَنْ يَضْطَجِعَ علَى شِقِّهِ الأيْمَنِ، ثُمَّ يقولَ: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شَيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شَيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شَيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شَيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ. وَكانَ يَرْوِي ذلكَ عن أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ.

9 - بَعَثَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَيْلًا قِبَلَ نَجْدٍ، فَجَاءَتْ برَجُلٍ مِن بَنِي حَنِيفَةَ يُقَالُ له: ثُمَامَةُ بنُ أُثَالٍ، سَيِّدُ أَهْلِ اليَمَامَةِ، فَرَبَطُوهُ بسَارِيَةٍ مِن سَوَارِي المَسْجِدِ، فَخَرَجَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: مَاذَا عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ فَقالَ: عِندِي يا مُحَمَّدُ خَيْرٌ، إنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَتَرَكَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى كانَ بَعْدَ الغَدِ ، فَقالَ: ما عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ قالَ: ما قُلتُ لَكَ، إنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَتَرَكَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى كانَ مِنَ الغَدِ ، فَقالَ: مَاذَا عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ فَقالَ: عِندِي ما قُلتُ لَكَ، إنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: أَطْلِقُوا ثُمَامَةَ، فَانْطَلَقَ إلى نَخْلٍ قَرِيبٍ مِنَ المَسْجِدِ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ دَخَلَ المَسْجِدَ، فَقالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسولُهُ، يا مُحَمَّدُ، وَاللَّهِ، ما كانَ علَى الأرْضِ وَجْهٌ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن وَجْهِكَ، فقَدْ أَصْبَحَ وَجْهُكَ أَحَبَّ الوُجُوهِ كُلِّهَا إلَيَّ، وَاللَّهِ، ما كانَ مِن دِينٍ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن دِينِكَ، فأصْبَحَ دِينُكَ أَحَبَّ الدِّينِ كُلِّهِ إلَيَّ، وَاللَّهِ، ما كانَ مِن بَلَدٍ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن بَلَدِكَ، فأصْبَحَ بَلَدُكَ أَحَبَّ البِلَادِ كُلِّهَا إلَيَّ، وإنَّ خَيْلَكَ أَخَذَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ العُمْرَةَ فَمَاذَا تَرَى؟ فَبَشَّرَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتَمِرَ، فَلَمَّا قَدِمَ مَكَّةَ قالَ له قَائِلٌ: أَصَبَوْتَ، فَقالَ: لَا، وَلَكِنِّي أَسْلَمْتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَلَا وَاللَّهِ، لا يَأْتِيكُمْ مِنَ اليَمَامَةِ حَبَّةُ حِنْطَةٍ حتَّى يَأْذَنَ فِيهَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ. وفي رواية: بَعَثَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَيْلًا له نَحْوَ أَرْضِ نَجْدٍ، فَجَاءَتْ برَجُلٍ يُقَالُ له: ثُمَامَةُ بنُ أُثَالٍ الحَنَفِيُّ سَيِّدُ أَهْلِ اليَمَامَةِ، وَسَاقَ الحَدِيثَ بمِثْلِ حَديثِ اللَّيْثِ، إلَّا أنَّهُ قالَ: إنْ تَقْتُلْنِي تَقْتُلْ ذَا دَمٍ.

10 - أنَّ ناسًا قالُوا لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: يا رَسولَ اللهِ، هلْ نَرَى رَبَّنا يَومَ القِيامَةِ؟ فقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ تُضارُّونَ في رُؤْيَةِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ؟ قالوا: لا يا رَسولَ اللهِ، قالَ: هلْ تُضارُّونَ في الشَّمْسِ ليسَ دُونَها سَحابٌ؟ قالوا: لا يا رَسولَ اللهِ، قالَ: فإنَّكُمْ تَرَوْنَهُ، كَذلكَ يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ يَومَ القِيامَةِ فيَقولُ: مَن كانَ يَعْبُدُ شيئًا فَلْيَتَّبِعْهُ، فَيَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ الشَّمْسَ الشَّمْسَ، ويَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ القَمَرَ القَمَرَ، ويَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ الطَّواغِيتَ الطَّواغِيتَ ،، وتَبْقَى هذِه الأُمَّةُ فيها مُنافِقُوها، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى في صُورَةٍ غيرِ صُورَتِهِ الَّتي يَعْرِفُونَ، فيَقولُ: أنا رَبُّكُمْ، فيَقولونَ: نَعُوذُ باللَّهِ مِنْكَ، هذا مَكانُنا حتَّى يَأْتِيَنا رَبُّنا، فإذا جاءَ رَبُّنا عَرَفْناهُ، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ تَعالَى في صُورَتِهِ الَّتي يَعْرِفُونَ، فيَقولُ: أنا رَبُّكُمْ، فيَقولونَ: أنْتَ رَبُّنا فَيَتَّبِعُونَهُ ويُضْرَبُ الصِّراطُ بيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ ، فأكُونُ أنا وأُمَّتي أوَّلَ مَن يُجِيزُ، ولا يَتَكَلَّمُ يَومَئذٍ إلَّا الرُّسُلُ، ودَعْوَى الرُّسُلِ يَومَئذٍ: اللَّهُمَّ سَلِّمْ، سَلِّمْ، وفي جَهَنَّمَ كَلالِيبُ مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدانِ ، هلْ رَأَيْتُمُ السَّعْدانَ؟ قالوا: نَعَمْ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: فإنَّها مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدانِ غيرَ أنَّه لا يَعْلَمُ ما قَدْرُ عِظَمِها إلَّا اللَّهُ، تَخْطَفُ النَّاسَ بأَعْمالِهِمْ، فَمِنْهُمُ المُؤْمِنُ بَقِيَ بعَمَلِهِ، ومِنْهُمُ المُجازَى حتَّى يُنَجَّى، حتَّى إذا فَرَغَ اللَّهُ مِنَ القَضاءِ بيْنَ العِبادِ، وأَرادَ أنْ يُخْرِجَ برَحْمَتِهِ مَن أرادَ مِن أهْلِ النَّارِ، أمَرَ المَلائِكَةَ أنْ يُخْرِجُوا مِنَ النَّارِ مِن كانَ لا يُشْرِكُ باللَّهِ شيئًا مِمَّنْ أرادَ اللَّهُ تَعالَى أنْ يَرْحَمَهُ مِمَّنْ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، فَيَعْرِفُونَهُمْ في النَّارِ، يَعْرِفُونَهُمْ بأَثَرِ السُّجُودِ، تَأْكُلُ النَّارُ مِنَ ابْنِ آدَمَ إلَّا أثَرَ السُّجُودِ ، حَرَّمَ اللَّهُ علَى النَّارِ أنْ تَأْكُلَ أثَرَ السُّجُودِ ، فيُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ وقَدِ امْتَحَشُوا ، فيُصَبُّ عليهم ماءُ الحَياةِ، فَيَنْبُتُونَ منه كما تَنْبُتُ الحِبَّةُ في حَمِيلِ السَّيْلِ ، ثُمَّ يَفْرُغُ اللَّهُ تَعالَى مِنَ القَضاءِ بيْنَ العِبادِ، ويَبْقَى رَجُلٌ مُقْبِلٌ بوَجْهِهِ علَى النَّارِ وهو آخِرُ أهْلِ الجَنَّةِ دُخُولًا الجَنَّةَ، فيَقولُ: أيْ رَبِّ، اصْرِفْ وجْهِي عَنِ النَّارِ، فإنَّه قدْ قَشَبَنِي رِيحُها ، وأَحْرَقَنِي ذَكاؤُها ، فَيَدْعُو اللَّهَ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَدْعُوَهُ، ثُمَّ يقولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: هلْ عَسَيْتَ إنْ فَعَلْتُ ذلكَ بكَ أنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ؟ فيَقولُ: لا أسْأَلُكَ غَيْرَهُ، ويُعْطِي رَبَّهُ مِن عُهُودٍ ومَواثِيقَ ما شاءَ اللَّهُ، فَيَصْرِفُ اللَّهُ وجْهَهُ عَنِ النَّارِ، فإذا أقْبَلَ علَى الجَنَّةِ ورَآها سَكَتَ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَسْكُتَ، ثُمَّ يقولُ: أيْ رَبِّ، قَدِّمْنِي إلى بابِ الجَنَّةِ، فيَقولُ اللَّهُ له: أليسَ قدْ أعْطَيْتَ عُهُودَكَ ومَواثِيقَكَ لا تَسْأَلُنِي غيرَ الذي أعْطَيْتُكَ، ويْلَكَ يا ابْنَ آدَمَ، ما أغْدَرَكَ فيَقولُ: أيْ رَبِّ، يَدْعُو اللَّهَ حتَّى يَقُولَ له: فَهلْ عَسَيْتَ إنْ أعْطَيْتُكَ ذلكَ أنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ؟ فيَقولُ: لا وعِزَّتِكَ، فيُعْطِي رَبَّهُ ما شاءَ اللَّهُ مِن عُهُودٍ ومَواثِيقَ، فيُقَدِّمُهُ إلى بابِ الجَنَّةِ، فإذا قامَ علَى بابِ الجَنَّةِ انْفَهَقَتْ له الجَنَّةُ، فَرَأَى ما فيها مِنَ الخَيْرِ والسُّرُورِ، فَيَسْكُتُ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَسْكُتَ، ثُمَّ يقولُ: أيْ رَبِّ، أدْخِلْنِي الجَنَّةَ، فيَقولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى له: أليسَ قدْ أعْطَيْتَ عُهُودَكَ ومَواثِيقَكَ أنْ لا تَسْأَلَ غيرَ ما أُعْطِيتَ؟ ويْلَكَ يا ابْنَ آدَمَ، ما أغْدَرَكَ، فيَقولُ: أيْ رَبِّ، لا أكُونُ أشْقَى خَلْقِكَ، فلا يَزالُ يَدْعُو اللَّهَ حتَّى يَضْحَكَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى منه، فإذا ضَحِكَ اللَّهُ منه قالَ: ادْخُلِ الجَنَّةَ، فإذا دَخَلَها قالَ اللَّهُ له: تَمَنَّهْ، فَيَسْأَلُ رَبَّهُ ويَتَمَنَّى حتَّى إنَّ اللَّهَ لَيُذَكِّرُهُ مِن كَذا وكَذا، حتَّى إذا انْقَطَعَتْ به الأمانِيُّ، قالَ اللَّهُ تَعالَى: ذلكَ لكَ ومِثْلُهُ معهُ.
 

1 - قَلْبُ الشَّيْخِ شابٌّ علَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: حُبِّ العَيْشِ، والْمالِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1046 التخريج : أخرجه البخاري (6420)، ومسلم (1046).
التصنيف الموضوعي: خلق - صفة بني آدم زينة - الشيخ الكبير يتشبه بالشباب رقائق وزهد - ذم حب الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل فتن - فتنة المال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - إنَّ في الحَبَّةِ السَّوْداءِ شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ، إلَّا السَّامَ. والسَّامُ المَوْتُ والْحَبَّةُ السَّوْداءُ الشُّونِيزُ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 2215 التخريج : أخرجه البخاري (5688) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: طب - أدوية النبي صلى الله عليه وسلم طب - استحباب التداوي طب - الحبة السوداء طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - ما مِن داءٍ، إلَّا في الحَبَّةِ السَّوْداءِ منه شِفاءٌ، إلَّا السَّامَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 2215 التخريج : أخرجه البخاري (5688)، ومسلم (2215) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - أدوية النبي صلى الله عليه وسلم طب - استحباب التداوي طب - الحبة السوداء طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - قَلْبُ الشَّيْخِ شابٌّ علَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: طُولُ الحَياةِ، وحُبُّ المالِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1046 التخريج : أخرجه البخاري (6420)، ومسلم (1046).
التصنيف الموضوعي: خلق - صفة بني آدم زينة - الشيخ الكبير يتشبه بالشباب رقائق وزهد - ذم حب الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل فتن - فتنة المال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 3015 التخريج : أخرجه البخاري (3403)، ومسلم (3015).
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة علم - أخبار بني إسرائيل إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - إنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ رِيحًا مِنَ اليَمَنِ أَلْيَنَ مِنَ الحَرِيرِ، فلا تَدَعُ أَحَدًا في قَلْبِهِ، قالَ أَبُو عَلْقَمَةَ مِثْقَالُ حَبَّةٍ، وَقالَ عبدُ العَزِيزِ: مِثْقَالُ ذَرَّةٍ ، مِن إِيمَانٍ إِلَّا قَبَضَتْهُ.

7 - عن أبي زرعة قال: دخلت مع أبي هريرة في دار مروان، فرأى فيها تصاوير. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: ومَن أظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ خَلْقًا كَخَلْقِي؟ فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً ، أوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً، أوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 2111 التخريج : أخرجه البخاري (7559) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حكم التماثيل والصور - ما جاء في المصورين إيمان - توحيد الربوبية رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

8 - كانَ أَبُو صَالِحٍ يَأْمُرُنَا إذَا أَرَادَ أَحَدُنَا أَنْ يَنَامَ، أَنْ يَضْطَجِعَ علَى شِقِّهِ الأيْمَنِ، ثُمَّ يقولَ: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شَيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شَيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شَيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شَيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ. وَكانَ يَرْوِي ذلكَ عن أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ.

9 - بَعَثَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَيْلًا قِبَلَ نَجْدٍ، فَجَاءَتْ برَجُلٍ مِن بَنِي حَنِيفَةَ يُقَالُ له: ثُمَامَةُ بنُ أُثَالٍ، سَيِّدُ أَهْلِ اليَمَامَةِ، فَرَبَطُوهُ بسَارِيَةٍ مِن سَوَارِي المَسْجِدِ، فَخَرَجَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: مَاذَا عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ فَقالَ: عِندِي يا مُحَمَّدُ خَيْرٌ، إنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَتَرَكَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى كانَ بَعْدَ الغَدِ ، فَقالَ: ما عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ قالَ: ما قُلتُ لَكَ، إنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَتَرَكَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى كانَ مِنَ الغَدِ ، فَقالَ: مَاذَا عِنْدَكَ يا ثُمَامَةُ؟ فَقالَ: عِندِي ما قُلتُ لَكَ، إنْ تُنْعِمْ تُنْعِمْ علَى شَاكِرٍ، وإنْ تَقْتُلْ تَقْتُلْ ذَا دَمٍ، وإنْ كُنْتَ تُرِيدُ المَالَ فَسَلْ تُعْطَ منه ما شِئْتَ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: أَطْلِقُوا ثُمَامَةَ، فَانْطَلَقَ إلى نَخْلٍ قَرِيبٍ مِنَ المَسْجِدِ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ دَخَلَ المَسْجِدَ، فَقالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسولُهُ، يا مُحَمَّدُ، وَاللَّهِ، ما كانَ علَى الأرْضِ وَجْهٌ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن وَجْهِكَ، فقَدْ أَصْبَحَ وَجْهُكَ أَحَبَّ الوُجُوهِ كُلِّهَا إلَيَّ، وَاللَّهِ، ما كانَ مِن دِينٍ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن دِينِكَ، فأصْبَحَ دِينُكَ أَحَبَّ الدِّينِ كُلِّهِ إلَيَّ، وَاللَّهِ، ما كانَ مِن بَلَدٍ أَبْغَضَ إلَيَّ مِن بَلَدِكَ، فأصْبَحَ بَلَدُكَ أَحَبَّ البِلَادِ كُلِّهَا إلَيَّ، وإنَّ خَيْلَكَ أَخَذَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ العُمْرَةَ فَمَاذَا تَرَى؟ فَبَشَّرَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتَمِرَ، فَلَمَّا قَدِمَ مَكَّةَ قالَ له قَائِلٌ: أَصَبَوْتَ، فَقالَ: لَا، وَلَكِنِّي أَسْلَمْتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَلَا وَاللَّهِ، لا يَأْتِيكُمْ مِنَ اليَمَامَةِ حَبَّةُ حِنْطَةٍ حتَّى يَأْذَنَ فِيهَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ. وفي رواية: بَعَثَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَيْلًا له نَحْوَ أَرْضِ نَجْدٍ، فَجَاءَتْ برَجُلٍ يُقَالُ له: ثُمَامَةُ بنُ أُثَالٍ الحَنَفِيُّ سَيِّدُ أَهْلِ اليَمَامَةِ، وَسَاقَ الحَدِيثَ بمِثْلِ حَديثِ اللَّيْثِ، إلَّا أنَّهُ قالَ: إنْ تَقْتُلْنِي تَقْتُلْ ذَا دَمٍ.

10 - أنَّ ناسًا قالُوا لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: يا رَسولَ اللهِ، هلْ نَرَى رَبَّنا يَومَ القِيامَةِ؟ فقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ تُضارُّونَ في رُؤْيَةِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ؟ قالوا: لا يا رَسولَ اللهِ، قالَ: هلْ تُضارُّونَ في الشَّمْسِ ليسَ دُونَها سَحابٌ؟ قالوا: لا يا رَسولَ اللهِ، قالَ: فإنَّكُمْ تَرَوْنَهُ، كَذلكَ يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ يَومَ القِيامَةِ فيَقولُ: مَن كانَ يَعْبُدُ شيئًا فَلْيَتَّبِعْهُ، فَيَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ الشَّمْسَ الشَّمْسَ، ويَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ القَمَرَ القَمَرَ، ويَتَّبِعُ مَن كانَ يَعْبُدُ الطَّواغِيتَ الطَّواغِيتَ ،، وتَبْقَى هذِه الأُمَّةُ فيها مُنافِقُوها، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى في صُورَةٍ غيرِ صُورَتِهِ الَّتي يَعْرِفُونَ، فيَقولُ: أنا رَبُّكُمْ، فيَقولونَ: نَعُوذُ باللَّهِ مِنْكَ، هذا مَكانُنا حتَّى يَأْتِيَنا رَبُّنا، فإذا جاءَ رَبُّنا عَرَفْناهُ، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ تَعالَى في صُورَتِهِ الَّتي يَعْرِفُونَ، فيَقولُ: أنا رَبُّكُمْ، فيَقولونَ: أنْتَ رَبُّنا فَيَتَّبِعُونَهُ ويُضْرَبُ الصِّراطُ بيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ ، فأكُونُ أنا وأُمَّتي أوَّلَ مَن يُجِيزُ، ولا يَتَكَلَّمُ يَومَئذٍ إلَّا الرُّسُلُ، ودَعْوَى الرُّسُلِ يَومَئذٍ: اللَّهُمَّ سَلِّمْ، سَلِّمْ، وفي جَهَنَّمَ كَلالِيبُ مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدانِ ، هلْ رَأَيْتُمُ السَّعْدانَ؟ قالوا: نَعَمْ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: فإنَّها مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدانِ غيرَ أنَّه لا يَعْلَمُ ما قَدْرُ عِظَمِها إلَّا اللَّهُ، تَخْطَفُ النَّاسَ بأَعْمالِهِمْ، فَمِنْهُمُ المُؤْمِنُ بَقِيَ بعَمَلِهِ، ومِنْهُمُ المُجازَى حتَّى يُنَجَّى، حتَّى إذا فَرَغَ اللَّهُ مِنَ القَضاءِ بيْنَ العِبادِ، وأَرادَ أنْ يُخْرِجَ برَحْمَتِهِ مَن أرادَ مِن أهْلِ النَّارِ، أمَرَ المَلائِكَةَ أنْ يُخْرِجُوا مِنَ النَّارِ مِن كانَ لا يُشْرِكُ باللَّهِ شيئًا مِمَّنْ أرادَ اللَّهُ تَعالَى أنْ يَرْحَمَهُ مِمَّنْ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، فَيَعْرِفُونَهُمْ في النَّارِ، يَعْرِفُونَهُمْ بأَثَرِ السُّجُودِ، تَأْكُلُ النَّارُ مِنَ ابْنِ آدَمَ إلَّا أثَرَ السُّجُودِ ، حَرَّمَ اللَّهُ علَى النَّارِ أنْ تَأْكُلَ أثَرَ السُّجُودِ ، فيُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ وقَدِ امْتَحَشُوا ، فيُصَبُّ عليهم ماءُ الحَياةِ، فَيَنْبُتُونَ منه كما تَنْبُتُ الحِبَّةُ في حَمِيلِ السَّيْلِ ، ثُمَّ يَفْرُغُ اللَّهُ تَعالَى مِنَ القَضاءِ بيْنَ العِبادِ، ويَبْقَى رَجُلٌ مُقْبِلٌ بوَجْهِهِ علَى النَّارِ وهو آخِرُ أهْلِ الجَنَّةِ دُخُولًا الجَنَّةَ، فيَقولُ: أيْ رَبِّ، اصْرِفْ وجْهِي عَنِ النَّارِ، فإنَّه قدْ قَشَبَنِي رِيحُها ، وأَحْرَقَنِي ذَكاؤُها ، فَيَدْعُو اللَّهَ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَدْعُوَهُ، ثُمَّ يقولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: هلْ عَسَيْتَ إنْ فَعَلْتُ ذلكَ بكَ أنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ؟ فيَقولُ: لا أسْأَلُكَ غَيْرَهُ، ويُعْطِي رَبَّهُ مِن عُهُودٍ ومَواثِيقَ ما شاءَ اللَّهُ، فَيَصْرِفُ اللَّهُ وجْهَهُ عَنِ النَّارِ، فإذا أقْبَلَ علَى الجَنَّةِ ورَآها سَكَتَ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَسْكُتَ، ثُمَّ يقولُ: أيْ رَبِّ، قَدِّمْنِي إلى بابِ الجَنَّةِ، فيَقولُ اللَّهُ له: أليسَ قدْ أعْطَيْتَ عُهُودَكَ ومَواثِيقَكَ لا تَسْأَلُنِي غيرَ الذي أعْطَيْتُكَ، ويْلَكَ يا ابْنَ آدَمَ، ما أغْدَرَكَ فيَقولُ: أيْ رَبِّ، يَدْعُو اللَّهَ حتَّى يَقُولَ له: فَهلْ عَسَيْتَ إنْ أعْطَيْتُكَ ذلكَ أنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ؟ فيَقولُ: لا وعِزَّتِكَ، فيُعْطِي رَبَّهُ ما شاءَ اللَّهُ مِن عُهُودٍ ومَواثِيقَ، فيُقَدِّمُهُ إلى بابِ الجَنَّةِ، فإذا قامَ علَى بابِ الجَنَّةِ انْفَهَقَتْ له الجَنَّةُ، فَرَأَى ما فيها مِنَ الخَيْرِ والسُّرُورِ، فَيَسْكُتُ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَسْكُتَ، ثُمَّ يقولُ: أيْ رَبِّ، أدْخِلْنِي الجَنَّةَ، فيَقولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى له: أليسَ قدْ أعْطَيْتَ عُهُودَكَ ومَواثِيقَكَ أنْ لا تَسْأَلَ غيرَ ما أُعْطِيتَ؟ ويْلَكَ يا ابْنَ آدَمَ، ما أغْدَرَكَ، فيَقولُ: أيْ رَبِّ، لا أكُونُ أشْقَى خَلْقِكَ، فلا يَزالُ يَدْعُو اللَّهَ حتَّى يَضْحَكَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى منه، فإذا ضَحِكَ اللَّهُ منه قالَ: ادْخُلِ الجَنَّةَ، فإذا دَخَلَها قالَ اللَّهُ له: تَمَنَّهْ، فَيَسْأَلُ رَبَّهُ ويَتَمَنَّى حتَّى إنَّ اللَّهَ لَيُذَكِّرُهُ مِن كَذا وكَذا، حتَّى إذا انْقَطَعَتْ به الأمانِيُّ، قالَ اللَّهُ تَعالَى: ذلكَ لكَ ومِثْلُهُ معهُ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 182 التخريج : أخرجه البخاري (6573، 6574) مفرقاً، ومسلم (182) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد قيامة - الشفاعة قيامة - رؤية المؤمنين ربهم في أرض المحشر جنة - آخر من يدخل الجنة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه