الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَسْمًا، فَقالَ رَجُلٌ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فأخْبَرْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَغَضِبَ، حتَّى رَأَيْتُ الغَضَبَ في وجْهِهِ، وقالَ: يَرْحَمُ اللَّهُ مُوسَى لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

2 - لَمَّا قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةَ حُنَيْنٍ، قالَ: رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: ما أرَادَ بهَا وجْهَ اللَّهِ، فأتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَتَغَيَّرَ وجْهُهُ ثُمَّ قالَ: رَحْمَةُ اللَّهِ علَى مُوسَى، لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

3 - قَسَمَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةً، فَقالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: واللَّهِ ما أرَادَ مُحَمَّدٌ بهذا وجْهَ اللَّهِ، فأتَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَتَمَعَّرَ وجْهُهُ، وقالَ: رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى، لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

4 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَسْمًا، فَقالَ رَجُلٌ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فأتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَغَضِبَ حتَّى رَأَيْتُ الغَضَبَ في وجْهِهِ، ثُمَّ قالَ: يَرْحَمُ اللَّهَ مُوسَى، قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

5 - لَمَّا كانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ آثَرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَاسًا، أعْطَى الأقْرَعَ مِئَةً مِنَ الإبِلِ، وأَعْطَى عُيَيْنَةَ مِثْلَ ذلكَ، وأَعْطَى نَاسًا، فَقالَ رَجُلٌ: ما أُرِيدَ بهذِه القِسْمَةِ وجْهُ اللَّهِ، فَقُلتُ: لَأُخْبِرَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى، قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

6 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَوْمًا قِسْمَةً، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، قُلتُ: أما واللَّهِ لَآتِيَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ وهو في مَلَإٍ فَسَارَرْتُهُ، فَغَضِبَ حتَّى احْمَرَّ وجْهُهُ ثُمَّ قَالَ: رَحْمَةُ اللَّهِ علَى مُوسَى، أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

7 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةً كَبَعْضِ ما كانَ يَقْسِمُ، فَقالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: واللَّهِ إنَّهَا لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، قُلتُ: أمَّا أنَا لَأَقُولَنَّ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ وهو في أصْحَابِهِ فَسَارَرْتُهُ، فَشَقَّ ذلكَ علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتَغَيَّرَ وجْهُهُ وغَضِبَ، حتَّى ودِدْتُ أنِّي لَمْ أكُنْ أخْبَرْتُهُ، ثُمَّ قالَ: قدْ أُوذِيَ مُوسَى بأَكْثَرَ مِن ذلكَ فَصَبَرَ.

8 - عُدْنا خَبَّابًا فقالَ: هاجَرْنا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نُرِيدُ وجْهَ اللَّهِ، فَوَقَعَ أجْرُنا علَى اللَّهِ ، فَمِنَّا مَن مَضَى لَمْ يَأْخُذْ مِن أجْرِهِ شيئًا، منهمْ مُصْعَبُ بنُ عُمَيْرٍ، قُتِلَ يَومَ أُحُدٍ، وتَرَكَ نَمِرَةً، فَكُنَّا إذا غَطَّيْنا بها رَأْسَهُ بَدَتْ رِجْلاهُ وإذا غَطَّيْنا رِجْلَيْهِ بَدا رَأْسُهُ، فأمَرَنا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ نُغَطِّيَ رَأْسَهُ، ونَجْعَلَ علَى رِجْلَيْهِ، شيئًا مِن إذْخِرٍ، ومِنَّا مَن أيْنَعَتْ له ثَمَرَتُهُ، فَهو يَهْدِبُها .

9 - لَمَّا كانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ، آثَرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُنَاسًا في القِسْمَةِ، فأعْطَى الأقْرَعَ بنَ حَابِسٍ مِئَةً مِنَ الإبِلِ، وأَعْطَى عُيَيْنَةَ مِثْلَ ذلكَ، وأَعْطَى أُنَاسًا مِن أَشْرَافِ العَرَبِ فَآثَرَهُمْ يَومَئذٍ في القِسْمَةِ، قالَ رَجُلٌ: واللَّهِ إنَّ هذِه القِسْمَةَ ما عُدِلَ فِيهَا، وما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فَقُلتُ: واللَّهِ لَأُخْبِرَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ، فأخْبَرْتُهُ، فَقالَ: فمَن يَعْدِلُ إذَا لَمْ يَعْدِلِ اللَّهُ ورَسولُهُ ، رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.
 

1 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَسْمًا، فَقالَ رَجُلٌ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فأخْبَرْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَغَضِبَ، حتَّى رَأَيْتُ الغَضَبَ في وجْهِهِ، وقالَ: يَرْحَمُ اللَّهُ مُوسَى لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

2 - لَمَّا قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةَ حُنَيْنٍ، قالَ: رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: ما أرَادَ بهَا وجْهَ اللَّهِ، فأتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَتَغَيَّرَ وجْهُهُ ثُمَّ قالَ: رَحْمَةُ اللَّهِ علَى مُوسَى، لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

3 - قَسَمَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةً، فَقالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: واللَّهِ ما أرَادَ مُحَمَّدٌ بهذا وجْهَ اللَّهِ، فأتَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَتَمَعَّرَ وجْهُهُ، وقالَ: رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى، لقَدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

4 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَسْمًا، فَقالَ رَجُلٌ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فأتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَغَضِبَ حتَّى رَأَيْتُ الغَضَبَ في وجْهِهِ، ثُمَّ قالَ: يَرْحَمُ اللَّهَ مُوسَى، قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

5 - لَمَّا كانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ آثَرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَاسًا، أعْطَى الأقْرَعَ مِئَةً مِنَ الإبِلِ، وأَعْطَى عُيَيْنَةَ مِثْلَ ذلكَ، وأَعْطَى نَاسًا، فَقالَ رَجُلٌ: ما أُرِيدَ بهذِه القِسْمَةِ وجْهُ اللَّهِ، فَقُلتُ: لَأُخْبِرَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى، قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 4336 التخريج : أخرجه مسلم (1062) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى صدقة - الصدقة على المؤلفة قلوبهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره مغازي - غزوة حنين رقائق وزهد - العفو والإعراض عن الجاهلين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَوْمًا قِسْمَةً، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: إنَّ هذِه لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، قُلتُ: أما واللَّهِ لَآتِيَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ وهو في مَلَإٍ فَسَارَرْتُهُ، فَغَضِبَ حتَّى احْمَرَّ وجْهُهُ ثُمَّ قَالَ: رَحْمَةُ اللَّهِ علَى مُوسَى، أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.

7 - قَسَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قِسْمَةً كَبَعْضِ ما كانَ يَقْسِمُ، فَقالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: واللَّهِ إنَّهَا لَقِسْمَةٌ ما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، قُلتُ: أمَّا أنَا لَأَقُولَنَّ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ وهو في أصْحَابِهِ فَسَارَرْتُهُ، فَشَقَّ ذلكَ علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتَغَيَّرَ وجْهُهُ وغَضِبَ، حتَّى ودِدْتُ أنِّي لَمْ أكُنْ أخْبَرْتُهُ، ثُمَّ قالَ: قدْ أُوذِيَ مُوسَى بأَكْثَرَ مِن ذلكَ فَصَبَرَ.

8 - عُدْنا خَبَّابًا فقالَ: هاجَرْنا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نُرِيدُ وجْهَ اللَّهِ، فَوَقَعَ أجْرُنا علَى اللَّهِ ، فَمِنَّا مَن مَضَى لَمْ يَأْخُذْ مِن أجْرِهِ شيئًا، منهمْ مُصْعَبُ بنُ عُمَيْرٍ، قُتِلَ يَومَ أُحُدٍ، وتَرَكَ نَمِرَةً، فَكُنَّا إذا غَطَّيْنا بها رَأْسَهُ بَدَتْ رِجْلاهُ وإذا غَطَّيْنا رِجْلَيْهِ بَدا رَأْسُهُ، فأمَرَنا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ نُغَطِّيَ رَأْسَهُ، ونَجْعَلَ علَى رِجْلَيْهِ، شيئًا مِن إذْخِرٍ، ومِنَّا مَن أيْنَعَتْ له ثَمَرَتُهُ، فَهو يَهْدِبُها .
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : خباب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 3897 التخريج : أخرجه البخاري (3897) ومسلم (940) باختلاف يسير. ويعدل الراوي الأعلى لخباب.
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - دفن الشهيد مغازي - غزوة أحد مناقب وفضائل - فضل شهداء غزوة أحد مناقب وفضائل - مصعب بن عمير إحسان - الإخلاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

9 - لَمَّا كانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ، آثَرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُنَاسًا في القِسْمَةِ، فأعْطَى الأقْرَعَ بنَ حَابِسٍ مِئَةً مِنَ الإبِلِ، وأَعْطَى عُيَيْنَةَ مِثْلَ ذلكَ، وأَعْطَى أُنَاسًا مِن أَشْرَافِ العَرَبِ فَآثَرَهُمْ يَومَئذٍ في القِسْمَةِ، قالَ رَجُلٌ: واللَّهِ إنَّ هذِه القِسْمَةَ ما عُدِلَ فِيهَا، وما أُرِيدَ بهَا وجْهُ اللَّهِ، فَقُلتُ: واللَّهِ لَأُخْبِرَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ، فأخْبَرْتُهُ، فَقالَ: فمَن يَعْدِلُ إذَا لَمْ يَعْدِلِ اللَّهُ ورَسولُهُ ، رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى قدْ أُوذِيَ بأَكْثَرَ مِن هذا فَصَبَرَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 3150 التخريج : أخرجه مسلم (1062) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى صدقة - الصدقة على المؤلفة قلوبهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره مغازي - غزوة حنين رقائق وزهد - العفو والإعراض عن الجاهلين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث