الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَعْرِضُ يومًا خيلًا وعندَه عُيينةُ بنُ حِصْنِ بنِ بدرٍ الفَزَارِيِّ فقال لهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنا أفرسُ بالخيلِ منكَ فقال عُيينةُ وأنا أفرسُ بالرجالِ منكَ فقال لهُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وكيف ذاكَ قال خيرُ الرجالِ رجالٌ يحملونَ سيوفَهم على عواتقِهم جاعلينَ رماحَهم على مناسِجِ خيولِهم لابِسُو البُرودَ من أهلِ نجدٍ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كذبتَ بل خيرُ الرجالِ رجالُ أهلِ اليمنِ والإيمانُ يمانٍ إلى لَخْمٍ....
خلاصة حكم المحدث : غريب المتن صحيح الإسناد
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 7/342 التخريج : أخرجه أحمد (19446) واللفظ له، والحاكم (6979)، والطبراني في ((الشاميين)) (969) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

2 - خيرُ الرجالِ رجالُ أهلِ اليمنِ، والإيمانُ يمانٍ إلى لَخْمٍ وجُذام وعاملةَ؛ ومأكولُ حِمْيَرَ خيرٌ من آكلِها ، وحَضْرَمَوتُ خيرٌ من بني الحارثِ، وقبيلةٌ خيرٌ من قبيلةٍ، وقبيلةٌ شرٌّ من قبيلةٍ، واللهِ ! ما أُبالي أن يهلِكَ الحارثانِ كلاهما، لعن اللهُ الملوكَ الأربعةَ : جَمَداءَ، ومِخْوَساءَ، ومِشْرحاءَ، وأَبضَعَةَ، وأختَهم العَمَرَّدَةَ. ثم قال : أمرني ربي عزَّ وجلَّ أن ألعن قريشًا مرتين؛ فلعنتُهم، فأمرني أن أُصلِّيَ عليهم؛ فصلَّيتُ عليهم مرتَين. ثم قال : عُصَيَّةُ عَصَتِ اللهَ ورسولَه؛ غيرَ قَيسٍ وجَعْدَةَ وعُصَيَّةَ. ثم قال : لَأَسلَمُ، وغفارُ، ومُزَينةُ، وأخلاطُهم من جُهَينَةَ : خيرٌ من بني أسدٍ وتميمٍ وغَطفانَ وهوازنَ عند اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ. ثم قال : شرُّ قبيلتَين في العرب : نَجْرانُ وبنو تَغْلِبَ، وأكثرُ القبائلِ في الجنَّةِ مَذْحِجٌ ومأكولٌ
خلاصة حكم المحدث : غريب المتن صحيح الإسناد
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3127 التخريج : أخرجه أحمد (19463)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (969) باختلاف يسير، وابن أبي خيثمة في ((تاريخه)) (3288) مختصراً
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم مناقب وفضائل - فضل قريش
|أصول الحديث

3 - كان يَعْرِضُ يومًا خَيْلًا، وعندَهُ عُيَيْنَةُ بنُ حِصْنِ بنِ بَدْرٍ الفَزاريُّ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنا أَفْرَسُ بالخيلِ منك، فقال عُيَيْنةُ: وأنا أَفْرَسُ بالرِّجالِ منك، فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وكيف ذاكَ؟ قال: خَيرُ الرِّجالِ رجالٌ يَحمِلونَ سيوفَهم على عَواتقِهم، جاعلينَ رماحَهم على مَناسِجِ خُيولِهم ، لابِسو البُرودِ مِن أهلِ نَجْدَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: كذَبْتَ، بل خَيرُ الرِّجالِ رجالُ أهلِ اليَمَنِ، والإيمانُ يَمانٍ إلى لَخْمَ وجُذامَ وعامِلةَ، ومَأْكولُ حِمْيَرَ خَيرٌ مِن آكِلِها ، وحَضْرَمَوْتُ خَيرٌ مِن بَني الحارثِ، وقَبيلةٌ خَيرٌ مِن قَبيلةٍ، وقَبيلةٌ شرٌّ مِن قَبيلةٍ، واللهِ ما أُبالي أنْ يَهْلِكَ الحارثانِ كِلاهُما، لعَنَ اللهُ المُلوكَ الأربعةَ: جَمْداءَ، ومِخْوَساءَ، ومِشْرَحاءَ، وأَبْضَعَةَ، وأختَهُمُ العمَرَّدَةَ، ثمَّ قال: أمَرَني ربِّي عزَّ وجلَّ أنْ ألعَنَ قُرَيْشًا مرَّتَيْنِ فلعنْتُهم، وأمَرَني أنْ أُصَلِّيَ عليهم فصلَّيْتُ عليهم مرَّتَيْنِ، ثمَّ قال: عُصَيَّةُ عَصَتِ اللهَ ورسولَهُ، غيرَ قَيْسَ وجَعْدةَ وعُصَيَّةَ، ثمَّ قال: لَأَسْلَمُ وغِفَارُ ومُزَيْنةُ وأخلاطُهم مِن جُهَيْنَةَ خَيرٌ مِن بَني أَسَدٍ وتَميمٍ وغَطَفَانَ وهَوازِنَ عِندَ اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ، ثمَّ قال: شرُّ قبيلتَيْنِ في العربِ: نَجْرانُ وبَنو تَغْلِبَ، وأكثَرُ القبائلِ في الجنَّةِ مَذْحِجُ ومَأْكُولٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله ثقات
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 2606 التخريج : أخرجه أحمد (19446)، والحاكم (6979)، والطبراني في ((الشاميين)) (969) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن مناقب وفضائل - فضل قريش
|أصول الحديث