الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - دخَلتُ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا ابنَ مَسْعودٍ، أيُّ عُرَى الإيمانِ أَوثَقُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: أَوثَقُ عُرَى الإسلامِ الوِلايةُ في اللهِ، والحبُّ في اللهِ، والبُغْضُ في اللهِ. ثمَّ قال: يا ابنَ مَسْعودٍ. قلتُ: لَبَّيكَ يا رسولَ اللهِ، قال: تَدْري أيُّ الناسِ أفضَلُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: إنَّ أفضَلَ الناسِ أفضَلُهم عَملًا إذا فَقُهوا في دِينِهم. ثمَّ قال: يا ابنَ مَسْعودٍ. قلتُ: لَبَّيكَ يا رسولَ اللهِ. قال: أتَدْري أيُّ الناسِ أعلَمُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: إنَّ أعلَمَ الناسِ أبصَرُهم بالحقِّ إذا اختَلفَ الناسُ، وإن كان مُقصِّرًا في عَملِه، وإن كان يزحَفُ على اسْتِه زَحفًا، واختَلفَ مَن كان قبلَكم على ثِنْتينِ وسبعينَ فِرْقةً، نجا منها ثلاثٌ، وهلَكَ سائرُهنَّ، فِرْقةٌ أزَّتِ الملوكَ، فقاتَلوهم على دِينِهم ودِينِ عيسى ابنِ مَرْيمَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخَذوهم فقتَلوهم، ونشَروهم بالمَناشيرِ، وفِرْقةٌ لم يكُنْ لها طاقةٌ بموازاتِ الملوكِ، ولا بأنْ يُقيموا بينَ ظَهْرانَيْهم يَدْعوهم إلى دِينِ اللهِ ودِينِ عيسى، فساحوا في البلادِ وترَهَّبوا، وهم الذينَ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ...} [الحديد: 27] الآيةَ، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فمَن آمَنَ بي واتَّبعَني، وصدَّقَني، فقد رعاها حقَّ رِعايتِها، ومَن لم يتَّبِعْني فأولئكَ هم الهالكونَ.
خلاصة حكم المحدث : فيه عقيل بن الجعد قال البخاري‏‏ منكر الحديث‏‏
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 1/167
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة تفسير آيات - سورة الحديد رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله علم - الفقه في الدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - يا عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ ! قلتُ : لبَّيْك يا رسولَ اللهِ ! قال : يا عبدَ اللهِ ! قلتُ : لبَّيْك ثلاثًا، قال : أتدري أيُّ عُرَى الإيمانِ أوثقُ ؟ قلتُ : اللهُ ورسولُه أعلمُ، قال : الولايةُ فيه، والحبُّ فيه، والبُغضُ فيه، فقال : يا عبدَ اللهِ ! قلتُ : لبَّيْك ثلاثًا، قال : أتدري أيُّ النَّاسِ أفضلُ ؟ قلتُ : اللهُ ورسولُه أعلمُ، قال : فإنَّ أفضلَ النَّاسِ أفضلُهم عملًا إذا فقُهوا في دينِهم، قال : يا عبدَ اللهِ ! قلتُ : لبَّيْك ثلاثًا، قال : أتدري أيُّ النَّاسِ أعلمُ ؟ قلتُ : اللهُ ورسولُه أعلمُ، قال : أعلمُ النَّاسِ أبصرُهم بالحقِّ إذا اختلف النَّاسُ، وإن كان مُقصِّرًا في العملِ، وإن كان يزحَفُ على استِه، اختلف من قبلنا على اثنين وسبعين فِرقةً، نجا منها ثلاثٌ، وهلك سائرُها؛ فِرقةٌ آزت الملوكَ وقاتلوهم على دينِهم ودينِ عيسَى ابنِ مريمَ عليه السَّلامُ، فأخذوهم وقتلوهم وقطَّعوهم بالمناشيرِ، وفِرقةٌ لم تكُنْ لهم طاقةٌ بموازاتِ الملوكِ ولا بأن يُقيموا بين ظهرانيهم، فدعَوْهم إلى دينِ اللهِ ودينِ عيسَى بنِ مريمَ عليه السَّلامُ، فساحوا في البلادِ وترهَّبوا، قال : وهم الَّذين قال اللهُ : وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : من آمن بي وصدَّقني واتَّبعني فقد رعاها حقَّ رعايتِها، ومن لم يتَّبِعْني فأولئك هم الهالكون
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث سويد بن غفلة وأبي إسحاق تفرد به عقيل الجعدي
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 4/196 التخريج : أخرجه الطبراني (10/272) (10531)، والحاكم (3790)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9510) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة تفسير آيات - سورة الحديد رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله علم - الفقه في الدين
|أصول الحديث

2 - دخَلْتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا ابنَ مسعودٍ أيُّ عُرَى الإيمانِ أوثَقُ قُلْتُ اللهُ ورسولُه أعلَمُ قال أوثَقُ عُرَى الإسلامِ الوَلايةُ في اللهِ والحُبُّ فيه والبُغضُ ثمَّ قال يا ابنَ مسعودٍ قُلْتُ لبَّيْكَ يا رسولَ اللهِ قالها ثلاثًا قال أتدري أيُّ النَّاسِ أفضَلُ قُلْتُ اللهُ ورسولُه أعلَمُ قال فإنَّ أفضَلَ النَّاسِ أفضَلُهم عمَلًا إذا فقُهوا في دِينِهم ثمَّ قال يا ابنَ مسعودٍ قُلْتُ لبَّيْكَ يا رسولَ اللهِ ثلاثَ مِرارٍ قال أتدري أيُّ النَّاسِ أعلَمُ قُلْتُ اللهُ ورسولُه أعلَمُ قال إنَّ أعلَمَ النَّاسِ أبصَرُهم بالحقِّ إذا اختَلَف النَّاسُ وإنْ كان مُقصِّرًا في العمَلِ وإنْ كان يزحَفُ على اسْتِه زَحْفًا واختَلَف مَن كان قبْلي على ثِنتَيْنِ وسبعينَ فِرقةً نجا منها ثلاثٌ وهلَك سائرُهم فِرقةٌ آزَتِ المُلوكَ وقاتَلوهم على دِينِهم ودِينِ عيسى ابنِ مَرْيَمَ فأخَذوهم فقتَلوهم وقطَعوهم بالمَناشِيرِ وفِرْقةٌ لَمْ تكُنْ لهم طاقةٌ بمُوازاةِ المُلوكِ ولا بأنْ يُقيموا بَيْنَ ظَهْرانَيْهم يَدْعونَهم إلى دِينِ اللهِ ودِينِ عيسى ابنِ مَرْيَمَ فساحوا في البلادِ وترهَّبوا قال وهم الَّذينَ قال اللهُ عزَّ وجلَّ {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ} [الحديد: 27] الآيةَ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَن آمَن بي واتَّبَعني وقد صدَّقني فقد رعاها حقَّ رعايتَها ومَن لَمْ يتَّبِعْني فأولئكَ هم الهالِكونَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق إلا عقيل الجعدي تفرد به الصعق بن حزن
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 4/377 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/408)، والحاكم (3790)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9510) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة إيمان - خصال الإيمان علم - الفقه في الدين إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
|أصول الحديث

3 - يا عبد الله بن مسعود قال: قلت: لبيك رسول الله ثلاثاً قال: تدري أي عرى الإيمان أوثق؟ قال: قلت: الله ورسوله أعلم قال: الولاية في الله والحب فيه والبغض فيه ثم قال: يا أبا عبد الله بن مسعود قلت: لبيك رسول الله ثلاث مرات قال: تدري أي الناس أفضل؟ قال: قلت الله ورسوله أعلم قال: فإن أفضل الناس أفضلهم عملاً إذا فقهوا في دينهم ثم قال: يا أبا عبد الله ابن مسعود قلت: لبيك رسول الله ثلاث مرات قال: تدري أي الناس أعلم؟ قلت: الله ورسوله أعلم قال: أعلم الناس أبصرهم بالحق إذا اختلف الناس وإن كان مقصراً في العمل وإن كان يزحف على استه واختلف من كان قبلنا على ثنتين وسبعين فرقة نجا منها ثلاث وهلك سائرها فرقة آذت الملوك وقاتلتهم على دين الله ودين عيسى ابن مريم عليه السلام حتى قتلوا وفرقة لم يكن لها طاقة بمواذاة الملوك فأقاموا بين ظهراني قومهم فدعوهم إلى دين الله ودين عيسى ابن مريم فأخذتهم الملوك فقتلتهم وقطعتهم بالمناشير وفرقة لم يكن لهم طاقة بمواذاة الملوك ولا بأن يقيموا بين ظهراني قومهم فيدعونهم إلى دين الله ودين عيسى بن مريم فساحوا في الجبال وترهبوا فيها فهم الذين قال الله عز وجل: {ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون} فالمؤمنون الذين آمنوا بي وصدقوني والفاسقون الذين كذبوني وجحدوني
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ وروي بعضه موقوفا
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 3/409
التصنيف الموضوعي: إيمان - أمور الإيمان اعتصام بالسنة - لزوم السنة علم - أي الناس أعلم علم - الفقه في الدين إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان

4 - عنِ ابنِ مسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} [الحديد: 27]. قالُ ابنُ مسعودٍ: قالَ لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «يا عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ». فقلتُ: لبَّيكَ يا رسولَ اللهِ، ثلاثَ مِرارٍ، قالَ: «هل تَدري أيُّ عُرى الإيمانِ أوثقُ؟». قلتُ: اللهُ ورسولُهُ أعْلمُ. قالَ: «أَوثقُ الإيمانِ الوَلايةُ في اللهِ بالحبِّ فيه والبُغضِ فيه، يا عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ». قلتُ: لبَّيكَ يا رسولَ اللهِ، ثلاثَ مِرارٍ، قالَ: «هل تَدري أيُّ النَّاسِ أفضلُ؟». قلتُ: اللهُ ورسولُهُ أعْلمُ. قالَ: «فإنَّ أفضلَ النَّاسِ أفضلُهم عملًا إذا فَقُهوا في دينِهِم، يا عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ»، قلتُ: لبَّيكَ وسَعديْكَ، ثلاثَ مِرارٍ، قالَ: «هل تَدري أيُّ النَّاسِ أَعلمُ؟». قلتُ: اللهُ ورسولُهُ أعْلمُ. قالَ: «فإنَّ أعلمَ النَّاسِ أبصرُهُم بالحقِّ إذا اختلفتِ النَّاسُ، وإن كان مُقصِّرًا في العملِ، وإن كان يَزحَفُ على استِهِ، واختلفَ مَنْ كان قبْلَنا على اثنتينِ وسبعينَ فِرقةً، نجا منها ثلاثٌ، وهَلَكَ سائرُها، فرقةٌ أذَتِ الملوكَ وقاتلَتْهُم على دينِ اللهِ وعيسى ابنِ مريمَ حتَّى قُتِلوا، وفرقةٌ لمْ يَكنْ لهم طاقةٌ بموازاةِ الملوكِ، فأقاموا بيْنَ ظَهرانيْ قومِهِم، فدَعَوْهم إلى دينِ اللهِ ودينِ عيسى ابنِ مريمَ فقتَلَتْهم الملوكُ، ونشَرَتْهم بالمناشيرِ، وفرقةٌ لمْ يكنْ لهم طاقةٌ بموازاةِ الملوكِ ولا بالمقامِ بيْنَ ظَهرانيْ قومِهِم يَدْعوهم إلى اللهِ وإلى دينِ عيسى ابنِ مريمَ، فساحوا في الجبالِ، وتَرهَّبوا فيها، فهُم الَّذين قالَ اللهُ: {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا} [الحديد: 27] إلى قولِهِ: {فَاسِقُونَ}، فالمؤمنونَ الَّذين آمنوا بي وصدَّقوني، والفاسقون الَّذين كَفروا بي، وجَحدوا بي».
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3836
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحديد رقائق وزهد - الحب في الله علم - فضل العالم على الجاهل إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان فتن - افتراق الأمم

5 - دخَلتُ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا ابنَ مَسْعودٍ، أيُّ عُرَى الإيمانِ أَوثَقُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: أَوثَقُ عُرَى الإسلامِ الوِلايةُ في اللهِ، والحبُّ في اللهِ، والبُغْضُ في اللهِ. ثمَّ قال: يا ابنَ مَسْعودٍ. قلتُ: لَبَّيكَ يا رسولَ اللهِ، قال: تَدْري أيُّ الناسِ أفضَلُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: إنَّ أفضَلَ الناسِ أفضَلُهم عَملًا إذا فَقُهوا في دِينِهم. ثمَّ قال: يا ابنَ مَسْعودٍ. قلتُ: لَبَّيكَ يا رسولَ اللهِ. قال: أتَدْري أيُّ الناسِ أعلَمُ؟ قلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ. قال: إنَّ أعلَمَ الناسِ أبصَرُهم بالحقِّ إذا اختَلفَ الناسُ، وإن كان مُقصِّرًا في عَملِه، وإن كان يزحَفُ على اسْتِه زَحفًا، واختَلفَ مَن كان قبلَكم على ثِنْتينِ وسبعينَ فِرْقةً، نجا منها ثلاثٌ، وهلَكَ سائرُهنَّ، فِرْقةٌ أزَّتِ الملوكَ، فقاتَلوهم على دِينِهم ودِينِ عيسى ابنِ مَرْيمَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخَذوهم فقتَلوهم، ونشَروهم بالمَناشيرِ، وفِرْقةٌ لم يكُنْ لها طاقةٌ بموازاتِ الملوكِ، ولا بأنْ يُقيموا بينَ ظَهْرانَيْهم يَدْعوهم إلى دِينِ اللهِ ودِينِ عيسى، فساحوا في البلادِ وترَهَّبوا، وهم الذينَ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ...} [الحديد: 27] الآيةَ، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فمَن آمَنَ بي واتَّبعَني، وصدَّقَني، فقد رعاها حقَّ رِعايتِها، ومَن لم يتَّبِعْني فأولئكَ هم الهالكونَ.
خلاصة حكم المحدث : فيه عقيل بن الجعد قال البخاري‏‏ منكر الحديث‏‏
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 1/167 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الصغير)) (624) واللفظ له، وفي ((المعجم الأوسط)) (4479) مختصراً
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة تفسير آيات - سورة الحديد رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله علم - الفقه في الدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث