الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قال اللهُ عز وجل : أحبُّ ما تعبَّدني به عبدي إليَّ النصحُ

2 - ثلاثةٌ في ظِلِّ اللهِ يومَ لا ظِلَّ إلا ظِلُّه، رجلٌ حيثُ تَوَجَّه عَلِمَ أنَّ اللهَ معَه، ورجلٌ دَعَتْهُ امرأةٌ إلى نفسِها فتركها من خشيةِ اللهِ، ورجلٌ أَحَبَّ لِجلالِ اللهِ

3 - إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ للملائكةِ : انطلِقوا إلى عبدي فصُبُّوا عليهِ البلاءَ صبًّا. فيأتونهُ فيصبُّونَ عليه البلاءَ صبًّا، فيحمدُ اللهَ. فيرجعونَ فيقولونَ : ربَّنا ! صبَبْنا عليهِ البلاءَ كما أمرْتَنا. فيقولُ : ارجِعوا؛ فإني أحبُّ أنْ أسمعَ صوتَهُ.

4 - ألا أحدِّثكم عن الخضِر ؟ قالوا : بلى يا رسولَ اللهِ ! قال : بينما هو ذات يومٍ يمشي في سوقِ بني إسرائيلَ؛ أبصره رجلٌ مكاتَبٌ. فقال : تصدَّق عليَّ بارك اللهُ فيك ! فقال : الخضرُ : آمنتُ بالله، ما شاء اللهُ من أمر يكون، ما عندي شيءٌ أعطيكه. فقال : المسكينُ : أسألك بوجهِ اللهِ ! لما تصدقت عليَّ؛ فإني نظرتُ السيماء ( وفي رواية : سيماء الخيرِ ) في وجهك، ورجوتُ البركةَ عندك ! فقال الخضرُ : آمنتُ باللهِ، ما عندي شيءٌ أعطيكَه إلا أن تأخذني فتبيعني ! فقال المسكينُ : وهل يستقيم هذا ؟ ! قال : نعم، الحقَّ أقول؛ لقد سألتني بأمر عظيمٍ، أما إني لا أخيِّبك بوجه ربي؛ بعني ! قال : فقدم إلى السوق فباعه بأربعِ مئةِ درهمٍ، فمكث عند المشتري زمانًا لا يستعمله في شيءٍ، فقال له : إنك إنما ابتعتني التماسَ خيرٍ عندي، فأوصني بعمل ؟ قال : أكره أن أشق عليك؛ إنك شيخٌ كبيرٌ. قال : ليس يشق عليَّ. قال : فقمْ وانقلِ هذه الحجارةَ، وكان لا ينقلها دون ستةِ نفرٍ في يوم. فخرج الرجلُ لبعض حاجته؛ ثم انصرف وقد نقل الحجارةَ في ساعة ! قال : أحسنتَ وأجملتَ وأطقتَ ما لم أرك تطيقه. قال : ثم عرض للرجل سفرٌ، فقال : إني أحسبك أمينًا، فاخلُفني في أهلي خلافةً حسنةً. قال : فأوصني بعمل. قال : إني أكره أن أشق عليك. قال : ليس يشقُّ عليَّ. قال : فاضرب من اللبِن لبيتي حتى أقدم عليك. قال : فمضى الرجلُ لسفره. [ قال : ] فرجع الرجلُ وقد شيد بناءَه ! فقال : أسألك بوجه اللهِ ! ما سبيلُك وما أمرك ؟ قال : سألتني بوجه اللهِ، ووجهُ اللهِ أوقعني في العبوديةِ. فقال الخضِرُ : سأخبرك من أنا ؟ أنا الخضر الذي سمعتَ به؛ سألني [ رجلٌ ] مسكينٌ صدقةً، فلم يكن عندي شيءٌ أعطيه، فسألني بوجه الله، فأمكنته من رقبتي، فباعني. وأخبرك أنه من سئل بوجه اللهِ، فردَّ سائلَه وهو يقدر؛ وقف يوم القيامةِ [ وليس على وجهه ] جلدٌ ولا لحمٌ؛ إلا عظم يتقعقَعُ. فقال الرجلُ : آمنتُ بالله، شققتُ عليك يا نبيَّ اللهِ ! ولم أعلم. قال : لا بأس؛ أحسنتَ وأبقيتَ. فقال الرجلُ : بأبي أنت وأمي يا نبيَّ اللهِ ! احكُم في أهلي ومالي بما أراك اللهُ، أو أخيرك؛ فأخلِّي سبيلك ؟ فقال : أحب أن تخلِّيَ سبيلي؛ فأعبدُ ربي. فخلى سبيلَه. فقال الخضِرُ : الحمد للهِ الذي أوقعني في العبودية؛ ثم نجاني منها.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5353
التصنيف الموضوعي: أنبياء - الخضر سؤال - السؤال بوجه الله سؤال - عدم رد السائل علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - قال اللهُ عز وجل : أحبُّ ما تعبَّدني به عبدي إليَّ النصحُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 4032 التخريج : أخرجه أحمد (22191)، وابن المبارك في ((الزهد)) (204)، والروياني في ((المسند)) (1193)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إمامة وخلافة - النصح لأئمة المسلمين وولاتهم إيمان - النصيحة لله ولرسوله ولعامة المسلمين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - ثلاثةٌ في ظِلِّ اللهِ يومَ لا ظِلَّ إلا ظِلُّه، رجلٌ حيثُ تَوَجَّه عَلِمَ أنَّ اللهَ معَه، ورجلٌ دَعَتْهُ امرأةٌ إلى نفسِها فتركها من خشيةِ اللهِ، ورجلٌ أَحَبَّ لِجلالِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 2444 التخريج : أخرجه الطبراني (8/286) (7935)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الذين يستظلون في ظل الله يوم القيامة رقائق وزهد - فضل من ترك الفواحش إيمان - الوعد
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ للملائكةِ : انطلِقوا إلى عبدي فصُبُّوا عليهِ البلاءَ صبًّا. فيأتونهُ فيصبُّونَ عليه البلاءَ صبًّا، فيحمدُ اللهَ. فيرجعونَ فيقولونَ : ربَّنا ! صبَبْنا عليهِ البلاءَ كما أمرْتَنا. فيقولُ : ارجِعوا؛ فإني أحبُّ أنْ أسمعَ صوتَهُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 4994 التخريج : أخرجه الطبراني (8/ 166) (7697)، والمخلص في ((المخلصيات)) (2345)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9801) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يدعو به عند المصيبة رقائق وزهد - الصبر على البلاء مريض - فضل المرض والنوائب أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - ألا أحدِّثكم عن الخضِر ؟ قالوا : بلى يا رسولَ اللهِ ! قال : بينما هو ذات يومٍ يمشي في سوقِ بني إسرائيلَ؛ أبصره رجلٌ مكاتَبٌ. فقال : تصدَّق عليَّ بارك اللهُ فيك ! فقال : الخضرُ : آمنتُ بالله، ما شاء اللهُ من أمر يكون، ما عندي شيءٌ أعطيكه. فقال : المسكينُ : أسألك بوجهِ اللهِ ! لما تصدقت عليَّ؛ فإني نظرتُ السيماء ( وفي رواية : سيماء الخيرِ ) في وجهك، ورجوتُ البركةَ عندك ! فقال الخضرُ : آمنتُ باللهِ، ما عندي شيءٌ أعطيكَه إلا أن تأخذني فتبيعني ! فقال المسكينُ : وهل يستقيم هذا ؟ ! قال : نعم، الحقَّ أقول؛ لقد سألتني بأمر عظيمٍ، أما إني لا أخيِّبك بوجه ربي؛ بعني ! قال : فقدم إلى السوق فباعه بأربعِ مئةِ درهمٍ، فمكث عند المشتري زمانًا لا يستعمله في شيءٍ، فقال له : إنك إنما ابتعتني التماسَ خيرٍ عندي، فأوصني بعمل ؟ قال : أكره أن أشق عليك؛ إنك شيخٌ كبيرٌ. قال : ليس يشق عليَّ. قال : فقمْ وانقلِ هذه الحجارةَ، وكان لا ينقلها دون ستةِ نفرٍ في يوم. فخرج الرجلُ لبعض حاجته؛ ثم انصرف وقد نقل الحجارةَ في ساعة ! قال : أحسنتَ وأجملتَ وأطقتَ ما لم أرك تطيقه. قال : ثم عرض للرجل سفرٌ، فقال : إني أحسبك أمينًا، فاخلُفني في أهلي خلافةً حسنةً. قال : فأوصني بعمل. قال : إني أكره أن أشق عليك. قال : ليس يشقُّ عليَّ. قال : فاضرب من اللبِن لبيتي حتى أقدم عليك. قال : فمضى الرجلُ لسفره. [ قال : ] فرجع الرجلُ وقد شيد بناءَه ! فقال : أسألك بوجه اللهِ ! ما سبيلُك وما أمرك ؟ قال : سألتني بوجه اللهِ، ووجهُ اللهِ أوقعني في العبوديةِ. فقال الخضِرُ : سأخبرك من أنا ؟ أنا الخضر الذي سمعتَ به؛ سألني [ رجلٌ ] مسكينٌ صدقةً، فلم يكن عندي شيءٌ أعطيه، فسألني بوجه الله، فأمكنته من رقبتي، فباعني. وأخبرك أنه من سئل بوجه اللهِ، فردَّ سائلَه وهو يقدر؛ وقف يوم القيامةِ [ وليس على وجهه ] جلدٌ ولا لحمٌ؛ إلا عظم يتقعقَعُ. فقال الرجلُ : آمنتُ بالله، شققتُ عليك يا نبيَّ اللهِ ! ولم أعلم. قال : لا بأس؛ أحسنتَ وأبقيتَ. فقال الرجلُ : بأبي أنت وأمي يا نبيَّ اللهِ ! احكُم في أهلي ومالي بما أراك اللهُ، أو أخيرك؛ فأخلِّي سبيلك ؟ فقال : أحب أن تخلِّيَ سبيلي؛ فأعبدُ ربي. فخلى سبيلَه. فقال الخضِرُ : الحمد للهِ الذي أوقعني في العبودية؛ ثم نجاني منها.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5353 التخريج : أخرجه الطبراني في ((الكبير)) (8/ 132 ـ 133)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5/ 135)، والطبراني في ((الشاميين)) (2/ 13). باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - الخضر سؤال - السؤال بوجه الله سؤال - عدم رد السائل علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث