الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ للملائكةِ : انطلِقوا إلى عبدي فصُبُّوا عليهِ البلاءَ صبًّا. فيأتونهُ فيصبُّونَ عليه البلاءَ صبًّا، فيحمدُ اللهَ. فيرجعونَ فيقولونَ : ربَّنا ! صبَبْنا عليهِ البلاءَ كما أمرْتَنا. فيقولُ : ارجِعوا؛ فإني أحبُّ أنْ أسمعَ صوتَهُ.

الصحيح البديل:


- مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ لا تَزالُ الرِّيحُ تُمِيلُهُ، ولا يَزالُ المُؤْمِنُ يُصِيبُهُ البَلاءُ، ومَثَلُ المُنافِقِ كَمَثَلِ شَجَرَةِ الأرْزِ، لا تَهْتَزُّ حتَّى تَسْتَحْصِدَ. غيرَ أنَّ في حَديثِ عبدِ الرَّزّاقِ، مَكانَ قَوْلِهِ: تُمِيلُهُ، تُفِيئُهُ.

- لا يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ والمؤمنةِ في جسدِه ومالِه ونفسِه حتَّى يلقى اللهَ وما عليه مِن خطيئةٍ