الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - «كانَ في الأُممِ مُحدَّثونَ، فإنْ يكُنْ في أمَّتي أحَدٌ؛ فعُمَرُ بنُ الخطَّابِ».

2 - قامَ فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذاتَ غَداةٍ فَوَعَظَنا مَوْعِظةً، رَجَفَتْ منها القُلوبُ، وذَرَفَتْ منها الأَعْيُنُ، قالَ: فقُلنا: يا رسولَ اللهِ، قدْ وَعَظْتَنا مَوْعِظَةَ مُوَدِّعٍ، فاعْهَدْ إلينا، قالَ: «عَلَيْكُمْ بِتقْوى اللهِ -أظُنُّهُ قالَ: والسَّمْعِ والطَّاعَةِ- وسَيَرى مَنْ بَعْدي اخْتِلافًا شَديدًا –أَوْ: كَثيرًا- فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ المَهْديِّينَ ، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكُمْ والمُحْدَثاتِ؛ فإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».

3 - صلَّى لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلاةَ الصُّبْحِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنا، فَوَعَظَنا مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنها القُلوبُ، وذَرَفَتْ مِنها العُيونُ، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، كأَنَّها مَوْعِظَةُ مُودِّعٍ فَأَوْصِنا، قالَ: «أوصيكُمْ بِتَقْوى اللهِ والسَّمْعِ والطَّاعَةِ، وإنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ؛ فإنَّه مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرى اخْتِلافًا كَثيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ المَهْديِّينَ ، عَضُّوا عَلَيْها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكُمْ ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».
 

1 - «كانَ في الأُممِ مُحدَّثونَ، فإنْ يكُنْ في أمَّتي أحَدٌ؛ فعُمَرُ بنُ الخطَّابِ».

2 - حَرِيمُ البِئرِ العاديَّةِ خَمْسونَ ذِراعًا، وحَرِيمُ البِئْرِ المُحدَثةِ النَّادي خَمْسةٌ وعِشْرونَ ذِراعًا.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7237
التصنيف الموضوعي: مزارعة - من أحيا أرضا مواتا مساقاة - حريم البئر

3 - عنِ الحَسَنِ قالَ: بَيْنَما عِمْرانُ بْنُ حُصَيْنٍ يُحَدِّثُ عن سُنَّةِ نَبيِّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذْ قالَ له رَجُلٌ: يا أبا نُجَيْدٍ، حَدِّثْنا بالقُرْآنِ. فقالَ لهُ عِمْرانُ: أنتَ وأَصْحابُكَ تَقْرَؤونَ القُرْآنَ، أَكُنْتَ مُحَدِّثي عنِ الصَّلاةِ وما فيها وحُدودِها؟ أَكُنْتَ مُحَدِّثي عنِ الزَّكاةِ في الذَّهَبِ والإبلِ والبَقَرِ وأَصْنافِ المالِ؟ ولكنْ قدْ شَهِدْتُ وغِبْتَ أنتَ. ثُمَّ قالَ: فَرَضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الزَّكاةِ كذا وكذا. وقالَ الرَّجُلُ: أَحْيَيْتَني أَحْياكَ اللهُ. قالَ الحَسَنُ: فما ماتَ ذلك الرَّجُلُ حتَّى صارَ مِنْ فُقهاءِ المُسْلِمينَ.
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح]
الراوي : عمران بن حصين | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 376
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الذهب والفضة زكاة - فرض الزكاة قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها زكاة - صدقة المواشي السائمة

4 - عنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ عَمْرٍو السُّلَميِّ، وحُجْرِ بْنِ حُجْرٍ الكَلاعِيِّ قالا: أَتَيْنا العِرْباضَ بْنَ ساريَةَ وهو مِمَّنْ نَزَلَ فيه: {وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ} [التوبة: 92]، فسَلَّمْنا وقُلْنا: أَتَيْناكَ زائرينَ ومُقْتَبِسينَ. فقالَ العِرْباضُ: صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الصُّبْحَ ذاتَ يوْمٍ، ثُمَّ أَقْبَل عَلَيْنا فَوَعَظَنا مَوْعِظَةً بَليغَةً ذَرَفَتْ منها العُيونُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، فقالَ قائلٌ: يا رسولَ اللهِ، كأَنَّها مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ، فما تَعْهَدُ إليْنا؟ فقالَ: «أوصيكُمْ بِتَقْوى اللهِ، والسَّمْعِ والطَّاعَةِ، وإنْ عَبْدًا حَبَشيًّا؛ فإنَّه مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرى اخْتلافًا كَثيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ المَهْديِّينَ ، فَتَمَسَّكوا بها وعَضُّوا عَليْها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكُمْ وَمُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ ، وكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».
خلاصة حكم المحدث : [له متابعه]
الراوي : العرباض بن سارية | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 336
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام تفسير آيات - سورة التوبة رقائق وزهد - تقوى الله اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها صلاة - صلاة الصبح

5 - قامَ فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذاتَ غَداةٍ فَوَعَظَنا مَوْعِظةً، رَجَفَتْ منها القُلوبُ، وذَرَفَتْ منها الأَعْيُنُ، قالَ: فقُلنا: يا رسولَ اللهِ، قدْ وَعَظْتَنا مَوْعِظَةَ مُوَدِّعٍ، فاعْهَدْ إلينا، قالَ: «عَلَيْكُمْ بِتقْوى اللهِ -أظُنُّهُ قالَ: والسَّمْعِ والطَّاعَةِ- وسَيَرى مَنْ بَعْدي اخْتِلافًا شَديدًا –أَوْ: كَثيرًا- فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ المَهْديِّينَ ، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكُمْ والمُحْدَثاتِ؛ فإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».

6 - صلَّى لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلاةَ الصُّبْحِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنا، فَوَعَظَنا مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنها القُلوبُ، وذَرَفَتْ مِنها العُيونُ، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، كأَنَّها مَوْعِظَةُ مُودِّعٍ فَأَوْصِنا، قالَ: «أوصيكُمْ بِتَقْوى اللهِ والسَّمْعِ والطَّاعَةِ، وإنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ؛ فإنَّه مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرى اخْتِلافًا كَثيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ المَهْديِّينَ ، عَضُّوا عَلَيْها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكُمْ ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».

7 - عنْ مُحمَّدِ بنِ كعْبٍ القُرَظيِّ، قالَ: لَقِيتُ عُمَرَ بنَ عبدِ العزيزِ بالمدينةِ في شَبابِه وجَمالِه وغَضارتِه، قالَ: فلَمَّا استُخْلِفَ، قَدِمْتُ عليه فاستأذَنْتُ عليهِ، فأذِنَ لي، فجعلْتُ أُحِدُّ النَّظَرَ إليهِ، فقالَ لي: يا ابنَ كَعبٍ، ما لي أراكَ تُحِدُّ النَّظَرَ؟ قلْتُ: يا أميرَ المُؤمِنينَ، لِمَا أرى مِن تَغَيُّرِ لَونِكَ ونُحولِ جِسْمِكَ ونِفارِ شَعَرِكَ، فقالَ: يا ابنَ كعْبٍ، فكيْفَ لو رأيتَني بعدَ ثَلاثٍ في قَبْرِي وقدِ انتزَعَ النَّمْلُ مُقْلَتَيَّ، وسالَتَا على خَدِّي، وابتَدَر مِنخَرَايَ وفَمِي صديدًا! لكُنْتَ لي أشَدَّ إنكارًا، دَعْ ذاكَ، أعِدْ عَلَيَّ حَديثَ ابنِ عبَّاسٍ، عنْ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُلْتُ: قال ابنُ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ لكُلِّ شَيْءٍ شَرَفًا، وإنَّ أشرَفَ المَجالِسِ ما استُقْبِلَ بهِ القِبْلةُ، وإنَّكُمْ تُجالِسونَ بيْنَكم بالأمانةِ، واقتُلُوا الحَيَّةَ والعَقْرَبَ وإنْ كنتُمْ في صَلاتِكُم، ولا تَسْتُروا جُدُرَكم، ولا يَنْظُرْ أحَدٌ منكُم في كتابِ أخيهِ إلَّا بإذنِهِ، ولا يُصَلِّيَنَّ أحَدٌ منكُم وَراءَ نائمٍ ولا مُحْدِثٍ. قالَ: وسُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنْ أفضَلِ الأعمالِ إلى اللهِ تَعالَى، فقالَ: مَن أدَخَلَ على مُؤمِنٍ سُرورًا، إمَّا أطْعَمَه مِن جُوعٍ، وإمَّا قَضَى عنه دَيْنًا، وإمَّا يَنَفِّسُ عنهُ كُرْبةً مِن كُرَبِ الدُّنْيا نفَّسَ اللهُ عنه كُرَبَ الآخرةِ، ومَنْ أنظَرَ مُوسِرًا ، أو تَجاوَزَ عنْ مُعْسِرٍ؛ أظلَّهُ اللهُ يومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ، ومَن مَشَى معَ أخيِهِ في ناحيةِ القَريةِ لِتَثَبُّتِ حاجتِهِ، ثَبَّتَ اللهُ عزَّ وجلَّ قدَمَهُ يومَ تَزولُ الأقدامُ، ولَأَنْ يَمْشِيَ أحدُكُم معَ أخيهِ في قَضاءِ حاجتِهِ -وأشارَ بإصبَعِه- أفضَلُ مِن أنْ يَعتَكِفَ في مَسْجِدِي هذا شَهْرَينِ، ألَا أخبِرُكُمْ بشِرارِكُم؟ قالوا: بَلَى يا رسولَ اللهِ، قالَ: الَّذي يَنزِلُ وحْدَه، ويَمنَعُ رِفْدَه، ويَجْلِدُ عبْدَه.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7915
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف رقائق وزهد - الزهد في الدنيا آداب المجلس - خير المجالس صيد - الزجر عن قتل عمار الدور والإذن في قتل الحيات مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين

8 - كانتْ قُرَيشٌ لا تُنكِرُ صَلاةَ الضُّحَى، إنَّما تُنكِرُ الوقتَ، وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا جاءَ وقْتُ العَصْرِ، تَفرَّقُوا إلى الشِّعابِ، فصَلَّوْا فُرَادى ومَثْنى، فمَشَى طُلَيْبُ بنُ عُمَيرٍ وحاطبُ بنُ عبدِ شَمْسٍ يُصلُّونَ بشِعْبِ أجنادٍ، بعضُهُم يَنظُرُ إلى البعضِ، إذْ هجَمَ عليهم ابنُ الأُصَيْدِيِّ وابنُ القِبْطِيَّةِ، وكانا فاحِشَيْنِ، فرَمَوهُمْ بالحِجارةِ ساعةً حتَّى خرَجَا وانصَرَفا وهُما يَشتَدَّانِ، وأتَيا أبا جَهْلٍ، وأبا لَهَبٍ، وعُقْبَةَ بنَ أبي مُعَيْطٍ، فذاكَروهُمُ الخَبَرَ، فيَطْلُعوا لَهُم في الصُّبْحِ، وكانوا يَخْرُجونَ في غَلَسِ الصُّبْحِ، فيَتوضَّؤونَ ويُصَلُّونَ. فبَيْنما هُم في شِعْبٍ، إذْ هجَمَ عليهم أبو جَهْلٍ، وعُقْبَةُ، وأبو لَهَبٍ، وعِدَّةٌ مِن سُفَهائهِم، فبَطَشوا بهم، فنالوا مِنْهُم، وأظْهَر أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الإسلامَ، وتكلَّمُوا بهِ، ونادَوهُم، وذَبُّوا عن أنفُسِهِم، وتعمَّدَ طُلَيْبُ بنُ عُمَيرٍ إلى أبي جَهْلٍ، فضَرَبَه فشَجَّه، فأخَذُوه وأوثَقُوهُ، فقامَ دُونَه أبو لَهَبٍ حتَّى جَلَّاه، وكان ابنَ أخيهِ، فقِيلَ لِأرْوى بنتِ عبدِ المُطَّلِبِ: ألَا تَرَيْنِ إلى ابنِكِ طُلَيْبٍ قدِ اتَّبَع مُحمَّدًا، وصار عَرَضًا له -وكانت أرْوى قدْ أسْلَمَتْ- فقالتْ: خيْرُ أيَّامِ طُلَيْبٍ يومَ يَذُبُّ عنِ ابنِ خالِهِ، وقَدْ جاءَ بالحَقِّ مِن عندِ اللهِ تَعالَى، فقالوا: وقدِ اتَّبَعْتِ مُحمَّدًا؟ قالتْ: نَعَمْ، فخَرَجَ بعضُهُم إلى أبي لَهَبٍ فأخبَرَهُ، فأقبَلَ حتَّى دَخَلَ عليها، فقال: عجبًا لكِ ولاتِّباعِكِ مُحمَّدًا وترَكِكِ دينَ عبدِ المطَّلِبِ! قالتْ: قدْ كانَ ذَلِكَ، فقُمْ دونَ ابنِ أخيكَ فاعْضُدْه، وامْنَعْه؛ فإنْ ظَهَرَ أمرُهُ فأنتَ بالخِيارِ: إنْ شِئتَ أنْ تَدخُلَ معَهُ أو تكونَ على دِينِكَ، وإنْ لم تكُنْ كنتَ قدْ أعْذَرْتَ ابنَ أخيكَ، قال: ولنا طاقةٌ بالعَرَبِ قاطِبَةً؟! ثُمَّ يَقولون: جاءَ بدِينٍ مُحْدَثٍ، قالَ: ثمَّ انصَرَفَ أبو لَهَبٍ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : برة بنت أبي تجراة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7060
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء صلاة - الوضوء والتطهر للصلاة صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة العصر صلاة - الضحى