الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إنَّ اللهَ – تبارك وتعالى – لما خلق الصورَ أعطاه إسرافيلَ، فهو واضعُه على فيه شاخصٌ إلى العرشِ متى يُؤْمَرُ.. فذكر الحديثَ، فقال فيه : ثم يضعُ اللهُ – تعالَى – عرشَه حيثُ شاء من الأرضِ، ويحملُ عرشَه يومئذٍ ثمانيةٌ، وهم اليومَ أربعةٌ أقدامُهم على تُخُومِ الأرضِ السفلى، والأرضون والسمواتِ على عُجُزِهِمْ، والعرشُ على مناكبهم، لهم زجلٌ بالتسبيحِ، وتسبيحُهم أن يقولوا : سبحان المَلِكِ ذي الملكوتِ، سبحانَ ذي العرشِ ذي الجبروتِ ، سبحانَ الحيِّ الذي لا يموتُ، سبحان الذي يُمِيتُ الخلائقَ ولا يموتُ، سُبُّوحٌ قدُّوسٌ ربُّ الملائكةِ والروحِ، قدُّوسٌ قدُّوسٌ سبحانَ ربيَ الأعلى، سبحان ذي المُلْكِ والجبروتِ ، والكبرياءِ والعظمةِ، سبحانَه أبدَ الأبدِ
 

1 - إنَّ اللهَ – تبارك وتعالى – لما خلق الصورَ أعطاه إسرافيلَ، فهو واضعُه على فيه شاخصٌ إلى العرشِ متى يُؤْمَرُ.. فذكر الحديثَ، فقال فيه : ثم يضعُ اللهُ – تعالَى – عرشَه حيثُ شاء من الأرضِ، ويحملُ عرشَه يومئذٍ ثمانيةٌ، وهم اليومَ أربعةٌ أقدامُهم على تُخُومِ الأرضِ السفلى، والأرضون والسمواتِ على عُجُزِهِمْ، والعرشُ على مناكبهم، لهم زجلٌ بالتسبيحِ، وتسبيحُهم أن يقولوا : سبحان المَلِكِ ذي الملكوتِ، سبحانَ ذي العرشِ ذي الجبروتِ ، سبحانَ الحيِّ الذي لا يموتُ، سبحان الذي يُمِيتُ الخلائقَ ولا يموتُ، سُبُّوحٌ قدُّوسٌ ربُّ الملائكةِ والروحِ، قدُّوسٌ قدُّوسٌ سبحانَ ربيَ الأعلى، سبحان ذي المُلْكِ والجبروتِ ، والكبرياءِ والعظمةِ، سبحانَه أبدَ الأبدِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية
الصفحة أو الرقم : 3/300 التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأحاديث الطوال)) (36) وابن أبي حاتم (16621) مطولا، والبخاري (3414)، ومسلم (2373) مقتصرا على جملة منه
التصنيف الموضوعي: خلق - العرش عقيدة - إثبات صفات الله تعالى ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - حملة العرش إيمان - عظمة الله وصفاته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - حديثُ الصورِ الطويلِ [يعني حديث: تُوقَفون مَوقِفًا واحدًا يومَ القيامةِ، مِقدارَ سبعين عامًا، لا يُنظَرُ إليكم، ولا يُقضى بينَكم، قد حصر عليكم، فتبكون حتى ينقطعَ الدمعُ، ثم تدمَعون دمًا، وتَبكون حتى يبلغَ ذلك منكم الأذقانَ، أو يُلجِمَكم فتصيحون، ثم تقولون : مَنْ يشفعُ لنا إلى ربِّنا فيقضيَ بينَنا ؟ فيقولون : مَنْ أحقُّ بذلك مِنْ أبيكم آدمَ ؟ جبل اللهُ تربتَه، وخلَقه بيدِه، ونفَخ فيه مِنْ روحِه، وكلَّمه قُبُلًا، فيؤتى آدمُ، فيُطلبُ ذلك إليه، فيأبى، ثم يَستقرئون الأنبياءَ نبيًّا نبيًّا، كلما جاءوا نبيًّا أبى، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : حتى يأتوني، فإذا جاءوني خرجتُ حتى آتيَ الفحصَ، قال أبو هريرةَ : يا رسولَ اللهِ ! وما الفحصُ ؟ قال : قدامُ العرشِ، فأخِرَّ ساجدًا، فلا أزالُ ساجدًا حتى يبعَثَ اللهُ إليَّ ملَكًا، فيأخُذَ بِعَضُدي فيرفعَني، ثم يقولُ اللهُ لي : يا محمدُ ! فأقولُ : نعمْ، وهو أعلمُ، فيقولُ : ما شأنُك ؟ فأقولُ : يا ربِّ وعدتَني الشفاعةَ، فشفِّعْني في خلقِك فاقْضِ بينَهم ! فيقولُ : قد شفَّعْتُك، أنا آتيكم فأقضي بينَكم، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : فأنصرفُ حتى أقفَ مع الناسِ، فبينا نحنُ وُقوفٌ، سمِعْنا حسًّا مِنَ السماءِ شديدًا، فهالَنا، فنزَل أهلُ السماءِ الدنيا بمثلَيْ مَنْ في الأرضِ مِنَ الجنِّ والإنسِ، حتى إذا دنَوا مِنَ الأرضِ، أشرقَتِ الأرضُ بنورِهم، وأخذوا مصافَّهم، فقلنا لهم : أفيكم ربُّنا ؟ قالوا : لا وهو آتٍ، ثم نزَل أهلُ السماءِ الثانيةِ بمثلَيْ مَنْ نزَل مِنَ الملائكةِ، وبمثلَيْ مَنْ فيها مِنَ الجنِّ والإنسِ، حتى إذا دنَوْا مِنَ الأرضِ، أشرقَتِ الأرضُ بنورِهم، وأخذوا مصافَّهم، فقلنا لهم : أفيكم ربُّنا ؟ قالوا : لا، وهو آتٍ، ثم نزَل أهلُ السماءِ الثالثةِ بمثلَيْ مَنْ نزَل مِنَ الملائكةِ، وبمثلَيْ مَنْ في الأرضِ مِنَ الجنِّ والإنسِ، حتى إذا دنَوْا مِنَ الأرضِ، أشرقَتِ الأرضُ بنورِهم، وأخذوا مصافَّهم، فقلنا لهم : أفيكم ربُّنا ؟ قالوا : لا وهو آتٍ، ثم نزَل أهلُ السماوات على عددِ ذلك مِنَ التضعيفِ، حتى نزَل الجبارُ في ظُلَلٍ مِنَ الغَمامِ والملائكةُ، ولهم زَجَلٌ مِنْ تسبيحِهم، يقولون : سبحان ذي المُلْكِ والملَكُوتِ، سبحان رب العرشِ ذي الجَبَروتِ، سبحان الحيِّ الذي لا يموتُ، سبحان الذي يُميتُ الخلائقَ ولا يَموتُ، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والروحِ، قدُّوسٌ قدُّوسٌ، سبحان ربِّنا الأعلى، سبحان ذي السُّلْطانِ والعظمةِ، سبحانه أبدًا أبدًا، فينزِلُ تبارك وتعالى يَحمِلُ عرشَه يومئذٍ ثمانيةٌ، وهمُ اليومَ أربعةٌ، أقدامُهم على تُخُومِ الأرضِ السفلى، والسماواتُ إلى حُجُزِهم، والعرشُ على مناكبِهم، فوضَع اللهُ عز وجل عرَشه حيثُ شاء مِنَ الأرضِ، ثم يُنادي منادٍ نداءً يُسمِعُ الخلائقَ، فيقولُ : يا معشرَ الجنِّ والإنسِ إني قد أَنْصَتُّ منذُ يومِ خلقْتُكم إلى يومِكم هذا، أسمعُ كلامَكم، وأبصرُ أعمالَكم، فأنصِتوا إليَّ، فإنما هي صحُفُكم وأعمالُكم تُقرأُ عليكم، فمن وجَد خيرًا فلْيَحْمَدِ اللهَ، ومَنْ وجَد غيرَ ذلك فلا يلومنَّ إلا نفسَه، فيقضي اللهُ عز وجل بينَ خلقِه الجنِّ والإنسِ والبهائمِ، فإنه ليُقْتَصُّ يومئذٍ للجمَّاءِ مِنْ ذاتِ القَرْنِ]
خلاصة حكم المحدث : مداره على إسماعيل بن رافع واضطرب في سنده مع ضعفه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر
الصفحة أو الرقم : 11/376 التخريج : أخرجه إسحاق في ((مسنده)) (10)، والطبراني في ((الأحاديث الطوال)) (36)، وابن المقريء في ((معجمه)) (1090) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم خلق - العرش قيامة - الشفاعة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث