الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خطبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ.. فذكرَ حديثًا طَوِيلًا فيهِ : ومَنْ أَقْرَضَ مَلْهوفًا فَأحسنَ طلبَهُ فَلْيَسْتَأْنِفِ العَمَلَ ولهُ عندَ اللهِ – تعالى – بكلِّ دِرْهَمٍ أَلْفُ قِنْطَارٍ لهُ في الجنةِ، ومَنْ أَقْرَضَ أَخَاهُ المُسْلِمَ فَلهُ بكلِّ دِرْهَمٍ وزْنُ جَبَلِ أُحُدٍ، وحِرَاءَ، وطُورِ سَيْناءَ حَسَناتٍ، فإنْ رَفُقَ بهِ في طَلَبِه بعدَ حِلِّهِ. جُزِيَ عليهِ بكلِّ يَوْمٍ صدقةً، وجَازَ على الصِّرَاطِ كَالبَرْقِ اللامِعِ، لا حِسابَ عليهِ ولا عَذَابَ، ومَنِ احْتاجَ إليهِ أَخُوهُ المسلمُ في قَرْضٍ فلمْ يُقْرِضْهُ، وهوَ عندَهُ. [ حَرَّمَ اللهُ عليهِ ] الجنةَ يومَ يَجْزِي المُحْسِنِينَ

2 - انْطَلَقْتُ أنا وزُرْعَةُ بْنُ ضَمْرَةَ مع الأَشْعَرِيِّ إلى عمرَ بنِ الخَطَّاب ِرضيَ اللهُ عنهُ، فَلَقِينا عبدَ اللهِ بنَ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُ قال : يُوشِكُ ألا يَبْقَى في أرضِ العَجَمِ مِنَ العَرَبِ إِلَّا قَتِيلٌ، أوْ أَسِيرٌ يُحْكَمُ في دَمِهِ، فقال لهُ زُرْعَةُ : أَيَظْهَرُ المُشْرِكُونَ على أهلِ الإسلامِ ؟ فقال : مِمَّنْ أنتَ ؟ فقال : من بَنِي عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ، فقال رضيَ اللهُ عنهُ : لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتى تُدَافِعَ مَناكِبُ نِساءِ بَنِي عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ على ذِي الخَلَصَةِ – وثنٌ كان من أوْثانِ الجاهليةِ – قال : فذكرْنا لعمرَ رضيَ اللهُ عنهُ قولَ عبدِ اللهِ بنِ عمرٍو، فقال رضيَ اللهُ عنهُ : اللهُ أعلمُ بِما يقولُ – ثلاثَ مراتٍ – ثُمَّ إِنَّ عمرَ رضيَ اللهُ عنهُ خطبَ يومَ الجمعةِ فقال : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : لا تَزَالُ طَائِفَةٌ من أُمَّتي على الحَقِّ مَنْصُورَةٌ حتى يأتيَ أَمْرُ اللهِ، قال : فَذَكَرْنا لِعَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُما قَوْلَ عمرَ بنِ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ، فقال عبدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُما : صَدَقَ نَبِيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، إذا أَتَى أَمْرُ اللهِ – عزَّ وجلَّ – كان الذي قُلْتُ

3 - واللهِ إنَّ النُّعاسَ لَيغشاني إذْ سمِعتُ ابنَ قُشَيرٍ يَقولُها وما أَسمَعُها منه إلَّا كالحُلْمِ، ثمَّ قَرأَ : إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال : والذين تَوَلَّوْا عندَ جَوْلَةِ النَّاسِ : عُثمانُ بنُ عفَّانَ، وسعيدُ بنُ عثمانَ الزُّرَقِيُّ، وأخوه عُقبةُ بنُ عثمانَ، حتَّى بلَغوا جَبلًا بِناحيةِ المدينةِ يُقالُ لهُ : [ الجَلعبُ ]، بِبَطنِ الأَعوَصِ، فَأَقاموا بِه ثلاثًا، فَزعَموا أَنَّهم لَمَّا رَجَعوا إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : لقد ذَهبتُمْ فيها عَريضَةً، ثمَّ قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا يعني : المنافقين : وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ الآيةَ، قال : ( انتعاءً ) وتَحسُّرًا، وذلكَ لا يُغنِي عنهم شيئًا، ثمَّ كانتِ القِصَّةُ فيما يَأمُرُ بِه نَبيَّهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ويَعهَدُ إليهِ، حتَّى انتهى إلى قوله : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا يعني : يومَ بدرٍ فيمن قُتِلُوا وأُسِرُوا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ الَّتي كانت من الرُّمَاةِ، قال : فقال : وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ يَقولُ : عَلانيةَ أَمرِهمْ، ويُظهِرُ أَمرَهُمْ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا فيكونُ أَمرُهُم عَلانيةً، يعني : عبدَ اللهِ بنَ أُبَيٍّ ومَن كانَ مَعَه مِمَّن رَجَعَ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حين سارَ إلى عَدُوِّهِ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ وذلكَ [ لِقَولِهِم ] حين قال لهم أَصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهم سائِرونَ إلى أُحُدٍ حينَ انصَرَفُوا عنهم : أَتخذُلونَنَا وتُسلِمُونَنَا لِعَدَوِّنَا ؟ فقالوا : ما نَرَى أن يكونَ قِتالًا، لَو نَرَى أن يكونَ قِتالًا لاتَّبعْنَاكُمْ، يَقولُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ : هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ 167 الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ من ذَوِي أَرحامِهِم، ولم يَعْنِ اللهُ تعالى إخوانَهُم في الدِّينِ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قالُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
 

1 - ألا إنَّ زمانَكم هذا زمانٌ عَضوضٌ يَعَضُّ المؤمنُ على ما في يدِه حَذارِ الإنفاقِ، قال اللهُ – عز وجل – ما أنفَقتُم من شيءٍ فهو يُخْلِفُه وهو خيرُ الرازِقِينَ قال : وشهِد شِرارَ الناسِ يُبايِعونَ كلَّ مُضطَرٍّ، ألا إنَّ بَيعَ المُضطَرينَ حرامٌ، إنَّ بَيعَ المُضطَرينَ حرامٌ، المسلمُ أخو المسلمِ لا يَظلِمُه ولا يَخذُلُه ، إن كان عِندَك معروفٌ فعُدْ به على أخيك، وإلا فلا تَزِدْه هَلاكًا على هَلاكِه
خلاصة حكم المحدث : فيه الكوثر متروك، ومكحول عن حذيفة رضي الله عنه منقطع
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية
الصفحة أو الرقم : 2/103 التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((المطالب العالية)) لابن حجر (1/339) واللفظ له، وأخرجه ابن أبي حاتم وابن مردويه كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (6/707) مختصراً
التصنيف الموضوعي: بيوع - بيع المضطر تفسير آيات - سورة سبأ رقائق وزهد - بذل المعروف للناس مظالم - تحريم الظلم رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
|أصول الحديث

2 - خطبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ.. فذكرَ حديثًا طَوِيلًا فيهِ : ومَنْ أَقْرَضَ مَلْهوفًا فَأحسنَ طلبَهُ فَلْيَسْتَأْنِفِ العَمَلَ ولهُ عندَ اللهِ – تعالى – بكلِّ دِرْهَمٍ أَلْفُ قِنْطَارٍ لهُ في الجنةِ، ومَنْ أَقْرَضَ أَخَاهُ المُسْلِمَ فَلهُ بكلِّ دِرْهَمٍ وزْنُ جَبَلِ أُحُدٍ، وحِرَاءَ، وطُورِ سَيْناءَ حَسَناتٍ، فإنْ رَفُقَ بهِ في طَلَبِه بعدَ حِلِّهِ. جُزِيَ عليهِ بكلِّ يَوْمٍ صدقةً، وجَازَ على الصِّرَاطِ كَالبَرْقِ اللامِعِ، لا حِسابَ عليهِ ولا عَذَابَ، ومَنِ احْتاجَ إليهِ أَخُوهُ المسلمُ في قَرْضٍ فلمْ يُقْرِضْهُ، وهوَ عندَهُ. [ حَرَّمَ اللهُ عليهِ ] الجنةَ يومَ يَجْزِي المُحْسِنِينَ

3 - انْطَلَقْتُ أنا وزُرْعَةُ بْنُ ضَمْرَةَ مع الأَشْعَرِيِّ إلى عمرَ بنِ الخَطَّاب ِرضيَ اللهُ عنهُ، فَلَقِينا عبدَ اللهِ بنَ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُ قال : يُوشِكُ ألا يَبْقَى في أرضِ العَجَمِ مِنَ العَرَبِ إِلَّا قَتِيلٌ، أوْ أَسِيرٌ يُحْكَمُ في دَمِهِ، فقال لهُ زُرْعَةُ : أَيَظْهَرُ المُشْرِكُونَ على أهلِ الإسلامِ ؟ فقال : مِمَّنْ أنتَ ؟ فقال : من بَنِي عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ، فقال رضيَ اللهُ عنهُ : لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتى تُدَافِعَ مَناكِبُ نِساءِ بَنِي عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ على ذِي الخَلَصَةِ – وثنٌ كان من أوْثانِ الجاهليةِ – قال : فذكرْنا لعمرَ رضيَ اللهُ عنهُ قولَ عبدِ اللهِ بنِ عمرٍو، فقال رضيَ اللهُ عنهُ : اللهُ أعلمُ بِما يقولُ – ثلاثَ مراتٍ – ثُمَّ إِنَّ عمرَ رضيَ اللهُ عنهُ خطبَ يومَ الجمعةِ فقال : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : لا تَزَالُ طَائِفَةٌ من أُمَّتي على الحَقِّ مَنْصُورَةٌ حتى يأتيَ أَمْرُ اللهِ، قال : فَذَكَرْنا لِعَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُما قَوْلَ عمرَ بنِ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ، فقال عبدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو رضيَ اللهُ عنهُما : صَدَقَ نَبِيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، إذا أَتَى أَمْرُ اللهِ – عزَّ وجلَّ – كان الذي قُلْتُ

4 - واللهِ إنَّ النُّعاسَ لَيغشاني إذْ سمِعتُ ابنَ قُشَيرٍ يَقولُها وما أَسمَعُها منه إلَّا كالحُلْمِ، ثمَّ قَرأَ : إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال : والذين تَوَلَّوْا عندَ جَوْلَةِ النَّاسِ : عُثمانُ بنُ عفَّانَ، وسعيدُ بنُ عثمانَ الزُّرَقِيُّ، وأخوه عُقبةُ بنُ عثمانَ، حتَّى بلَغوا جَبلًا بِناحيةِ المدينةِ يُقالُ لهُ : [ الجَلعبُ ]، بِبَطنِ الأَعوَصِ، فَأَقاموا بِه ثلاثًا، فَزعَموا أَنَّهم لَمَّا رَجَعوا إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : لقد ذَهبتُمْ فيها عَريضَةً، ثمَّ قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا يعني : المنافقين : وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ الآيةَ، قال : ( انتعاءً ) وتَحسُّرًا، وذلكَ لا يُغنِي عنهم شيئًا، ثمَّ كانتِ القِصَّةُ فيما يَأمُرُ بِه نَبيَّهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ويَعهَدُ إليهِ، حتَّى انتهى إلى قوله : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا يعني : يومَ بدرٍ فيمن قُتِلُوا وأُسِرُوا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ الَّتي كانت من الرُّمَاةِ، قال : فقال : وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ يَقولُ : عَلانيةَ أَمرِهمْ، ويُظهِرُ أَمرَهُمْ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا فيكونُ أَمرُهُم عَلانيةً، يعني : عبدَ اللهِ بنَ أُبَيٍّ ومَن كانَ مَعَه مِمَّن رَجَعَ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حين سارَ إلى عَدُوِّهِ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ وذلكَ [ لِقَولِهِم ] حين قال لهم أَصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهم سائِرونَ إلى أُحُدٍ حينَ انصَرَفُوا عنهم : أَتخذُلونَنَا وتُسلِمُونَنَا لِعَدَوِّنَا ؟ فقالوا : ما نَرَى أن يكونَ قِتالًا، لَو نَرَى أن يكونَ قِتالًا لاتَّبعْنَاكُمْ، يَقولُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ : هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ 167 الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ من ذَوِي أَرحامِهِم، ولم يَعْنِ اللهُ تعالى إخوانَهُم في الدِّينِ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قالُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية
الصفحة أو الرقم : 4/395 التخريج : أخرجه إسحاق بن راهويه كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (4563) باختلاف يسير، والبزار (973)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6250) مختصرا بنحوه
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران رقائق وزهد - عقوبات الذنوب مغازي - غزوة أحد نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث