الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وبحيالِهِ جُحْرٌ فقالَ: «لوْ جاءَ العُسْرُ فدَخلَ هذا الجُحْرَ لجاءَ اليُسْرُ فدَخلَ عليه فأَخْرَجهُ». قالَ: فأَنزلَ اللهُ تَعالَى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: 5، 6].
خلاصة حكم المحدث : حديث عجيب غير أن الشيخين لم يحتجا بعائذ بن شريح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3051
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الشرح رقائق وزهد - التوكل واليقين قرآن - أسباب النزول إيمان - الدين يسر فضائل سور وآيات - سورة الشرح

2 - «مَنْ فارَقَ الدُّنيا على الإخلاصِ للهِ وحْدَهُ لا شريكَ له، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، فارَقَها واللهُ عنه راضٍ، وهو دينُ اللهِ الَّذي جاءتْ به الرُّسلُ، وبلَّغوهُ عنْ ربِّهِم قبلَ مَرْجِ الأحاديثِ، واختلافِ الأهواءِ، وتَصديقُ ذلك في كتابِ اللهِ: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} [التوبة: 5]، وقولُهُ عزَّ وجلَّ: {فَإِنْ تَابُوا} [التوبة: 5] يقولُ: خلَعوا الأوثانَ وعِبادَتَها. {وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} [التوبة: 5]. وقالَ عزَّ وجلَّ في آيةٍ أُخرى: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ} [التوبة: 11].
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3319
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة التوبة توحيد - الأمر بتوحيد الله زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة إحسان - الإخلاص

3 - لمَّا رَجَعْنا مِنَ الحُديبيةِ وأصحابُ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قد خالطوا الحزنَ والكآبةَ حيثُ ذَبحوا هَدْيَهُم في أمكِنَتِهم، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «أُنزِلتْ علَيَّ آيةٌ هي أحبُّ إليَّ مِنَ الدُّنيا جميعًا»، ثلاثًا. قُلنا: ما هي يا رسولَ اللهِ؟ قالَ: فقَرَأَ: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا (1) لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا} [الفتح: 1، 2] إلى آخرِ الآيتينِ. قُلنا: هنيئًا لكَ يا رسولَ اللهِ، فما لنا؟ فقَرَأَ: {لِّيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا} [الفتح: 5]، فلمَّا أتَيْنا خيبرَ فأبَصروا خميسَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -يعني جيشَهُ- أدْبَروا هاربينَ إلى الحِصنِ، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «خَرِبَتْ خَيبرُ، إنَّا إذا نَزَلْنا بساحةِ قَومٍ فساءَ صباحُ الْمُنذَرينَ».
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3759
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفتح قرآن - أسباب النزول مغازي - صلح الحديبية مغازي - غزوة خيبر جهاد - الغارة من المسلمين على الكفار