الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن أبي مجلز، قال: صَلَّى بنا عمَّارٌ صَلاةً، فأوجَزَ فيها، فأنكَروا ذلك، فقال: ألمْ أُتِمَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ؟ قالوا: بلى، قال: أمَا إنِّي قد دَعَوتُ فيهما بدُعاءٍ، كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدعو به: اللَّهُمَّ بعِلمِكَ الغَيبَ، وقُدرتِكَ على الخَلقِ، أحيِني ما عَلِمتَ الحَياةَ خيرًا لي، وتَوَفَّني إذا كانتِ الوَفاةُ خيرًا لي، أسأَلُكَ خَشيَتَكَ في الغَيبِ والشَّهادةِ، وكَلِمةَ الحَقِّ في الغَضبِ والرِّضا، والقَصدَ في الفَقرِ والغِنى، ولَذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ، والشَّوقَ إلى لِقائِكَ، وأعوذُ بك مِن ضَرَّاءَ مُضرَّةٍ، ومِن فِتنةٍ مُضلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ، واجعَلْنا هُداةً مَهديِّينَ.

2 - عن [السائب بن مالك] قال: كنَّا جلوسًا في المسجدِ فدخَل عمَّارُ بنُ ياسرٍ فصلَّى صلاةً خفَّفها فمرَّ بنا فقيل له: يا أبا اليقظانِ خفَّفْتَ الصَّلاةَ قال: أوَخفيفةً رأَيْتُموها ؟ قُلْنا: نَعم قال: أمَا إنِّي قد دعَوْتُ فيها بدعاءٍ قد سمِعْتُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ مضى فأتبَعه رجلٌ مِن القومِ قال عطاءٌ: اتَّبعه أَبي - ولكنَّه كرِه أنْ يقولَ: اتَّبَعْتُه - فسأَله عن الدُّعاءِ ثمَّ رجَع فأخبَرهم بالدُّعاءِ: ( اللَّهمَّ بعِلْمِك الغيبَ وقدرتِك على الخَلْقِ أحيِني ما علِمْتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانتِ الوفاةُ خيرًا لي اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك خشيتَك في الغيبِ والشَّهادةِ وكلمةَ العدلِ والحقِّ في الغضبِ والرِّضا وأسأَلُك القصدَ في الفقرِ والغِنى وأسأَلُك نعيمًا لا يَبيدُ وقرَّةَ عينٍ لا تنقطَعُ وأسأَلُك الرِّضا بعد القضاءِ وأسأَلُك بَرْدَ العيشِ بعدَ الموتِ وأسأَلُك لذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك وأسأَلُك الشَّوقَ إلى لقائِك في غيرِ ضرَّاءَ مُضرَّةٍ ولا فتنةٍ مُضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلْنا هداةً مُهتدينَ
 

1 - عن أبي مِجلَزٍ، قال: صلَّى بنا عَمارٌ، فأوجَزَ، فأنكَروا ذلك، فقال: أَلَمْ أُتِمَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ؟ قالوا: بلى. قال: أَمَا إنِّي قد دَعوتُ فيها بدُعاءٍ كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يدعو به: اللهمَّ بعلمِك الغيبَ، وقُدرتِك على الخَلْقِ، أحْيني ما عَلِمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتَوَفَّني إذا كانتِ الوفاةُ خيرًا لي، وأسأَلُك خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ، وكلِمةَ الحقِّ في الغَضَبِ والرِّضا، والقصدَ في الفقرِ والغِنى، ولذَّةَ النَّظَرِ إلى وجهِك، والشوقَ إلى لقائِك من غيرِ ضرَّاءَ مُضرَّةٍ، ولا فِتنةٍ مُضلَّةٍ، اللهمَّ زيَّنا بزينةِ الإيمانِ، واجعَلْنا هُداةً مُهتدينَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] شريك بن عبد الله القاضي، سيء الحفظ، لكن يقوى حديثه بالمتابعات، وهذا منها [وروي بإسناد آخر] قوي
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 5/ 173 التخريج : أخرجه النسائي (1305)، وأحمد (18325) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء بالموت والحياة آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة السجود إيمان - عظمة الله وصفاته
|أصول الحديث

2 - عن أبي مجلز، قال: صَلَّى بنا عمَّارٌ صَلاةً، فأوجَزَ فيها، فأنكَروا ذلك، فقال: ألمْ أُتِمَّ الرُّكوعَ والسُّجودَ؟ قالوا: بلى، قال: أمَا إنِّي قد دَعَوتُ فيهما بدُعاءٍ، كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدعو به: اللَّهُمَّ بعِلمِكَ الغَيبَ، وقُدرتِكَ على الخَلقِ، أحيِني ما عَلِمتَ الحَياةَ خيرًا لي، وتَوَفَّني إذا كانتِ الوَفاةُ خيرًا لي، أسأَلُكَ خَشيَتَكَ في الغَيبِ والشَّهادةِ، وكَلِمةَ الحَقِّ في الغَضبِ والرِّضا، والقَصدَ في الفَقرِ والغِنى، ولَذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ، والشَّوقَ إلى لِقائِكَ، وأعوذُ بك مِن ضَرَّاءَ مُضرَّةٍ، ومِن فِتنةٍ مُضلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ، واجعَلْنا هُداةً مَهديِّينَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18325 التخريج : أخرجه النسائي (1305)، وأحمد (18325) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء بالموت والحياة صلاة - التخفيف في الصلاة إيمان - توحيد الأسماء والصفات اعتصام بالسنة - نقل السنة وروايتها صلاة - الطمأنينة في الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عن [السائب بن مالك] قال: كنَّا جلوسًا في المسجدِ فدخَل عمَّارُ بنُ ياسرٍ فصلَّى صلاةً خفَّفها فمرَّ بنا فقيل له: يا أبا اليقظانِ خفَّفْتَ الصَّلاةَ قال: أوَخفيفةً رأَيْتُموها ؟ قُلْنا: نَعم قال: أمَا إنِّي قد دعَوْتُ فيها بدعاءٍ قد سمِعْتُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ مضى فأتبَعه رجلٌ مِن القومِ قال عطاءٌ: اتَّبعه أَبي - ولكنَّه كرِه أنْ يقولَ: اتَّبَعْتُه - فسأَله عن الدُّعاءِ ثمَّ رجَع فأخبَرهم بالدُّعاءِ: ( اللَّهمَّ بعِلْمِك الغيبَ وقدرتِك على الخَلْقِ أحيِني ما علِمْتَ الحياةَ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانتِ الوفاةُ خيرًا لي اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك خشيتَك في الغيبِ والشَّهادةِ وكلمةَ العدلِ والحقِّ في الغضبِ والرِّضا وأسأَلُك القصدَ في الفقرِ والغِنى وأسأَلُك نعيمًا لا يَبيدُ وقرَّةَ عينٍ لا تنقطَعُ وأسأَلُك الرِّضا بعد القضاءِ وأسأَلُك بَرْدَ العيشِ بعدَ الموتِ وأسأَلُك لذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك وأسأَلُك الشَّوقَ إلى لقائِك في غيرِ ضرَّاءَ مُضرَّةٍ ولا فتنةٍ مُضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلْنا هداةً مُهتدينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 1971 التخريج : أخرجه ابن خزيمة في ((التوحيد)) (1/ 29)، وابن حبان (1971 ) كلاهما بلفظه، والنسائي (1305)، وأحمد (18325)، والحاكم (1923) جميعا بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الدعاء بالموت والحياة صلاة - التخفيف في الصلاة أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه