الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن معاذٍ بنِ جبلٍ رضي الله عنه قال : تعلموا العلمَ، فإن تعلمَه للهِ خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومدارستَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يحسنُه صدقةٌ، وبذلَه لأهلِه قربةٌ، به يعرفُ اللهُ ويعبدُ، وبه يوحدُ، وبه يعرفُ الحلالُ من الحرامِ، وتوصلُ الأرحامُ، وهو الأنيسُ في الوحدةِ، والصاحبُ في الخلوةِ، والدليلُ على السراءِ ، والمعينُ على الضراءِ، والوزيرُ عند الأخلاءِ، والقريبُ عند الغرباءِ، ومنارُ سبيلِ الجنةِ، يرفعُ اللهُ به أقوامًا فيجعلُهم في الخيرِ قادةً وسادةً يقتدى بهم، أدلةً في الخيرِ تقتصُ آثارُهم، وترمقُ أفعالُهم، وترغبُ الملائكةُ في خلتِهم وبأجنحتِها تمسحُهم، يستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ حتى حيتانُ البحرِ وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه، والسماءُ ونجومُها، والعلمُ حياةُ القلوبِ من العمى، ونورٌ للأبصارِ من الظلمِ، وقوةٌ للأبدانِ من الضعف، يبلغُ به العبدُ منازلَ الأبرارِ والدرجاتِ العلا، والتفكرُ فيه يعدلُ بالصيامِ، ومدارستُه بالقيامِ، وهو إمامٌ للعملِ، والعملُ تابعُه، يلهمُه السعداءَ، ويحرمُه الأشقياءَ
خلاصة حكم المحدث : أثر معروف عن معاذ ورواه أبو نعيم في المعجم من حديث معاذ مرفوعاً إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا يثبت
الراوي : - | المحدث : ابن القيم | المصدر : مفتاح دار السعادة
الصفحة أو الرقم : 1/394
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم ملائكة - أعمال الملائكة علم - الزيادة من العلم والعمل به
| أحاديث مشابهة
 

1 - حديثُ معاذٍ مرفوعًا وموقوفًا : تعلَّموا العِلمَ فإنَّ تعلُّمَه للَّهِ خشيةٌ وطلبَهُ عِبادةٌ ومذاكرتَه تسبيحٌ [يعني حديث: تعلَّموا العلمَ فإنَّ تعلُّمَهُ للهِ خشيةٌ وطلبَهُ عبادةٌ ومذاكرتَهُ تسبيحٌ والبحثَ عنهُ جهادٌ وتعليمَهُ لمن لا يعلمُهُ صدقةٌ وبذلَهُ لأهلِهِ قربةٌ لأنَّهُ معالمُ الحلالِ والحرامِ ومنارُ سبلِ أهلِ الجنَّةِ وهو الأنيسُ في الوَحشةِ والصاحبُ في الغربةِ والمحدِّثُ في الخلوةِ والدليلُ على السرَّاءِ والضرَّاءِ والسلاحُ على الأعداءِ والزَّينُ عند الأخلاءِ يرفعُ اللَّهُ به أقوامًا فيجعلُهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتصُّ آثارُهم ويُقتَدى بفعالِهم ويُنتَهى إلى رأيِهم تَرغبُ الملائكةُ في خُلَّتِهم وبأجنحتِها تمسَحُهم ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ وحيتانُ البحرِ وهوامُّه وسباعُ البرِّ وأنعامُه لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ ومصابيحُ الأبصارِ من الظلمِ يبلغُ العبدُ بالعلمِ منازلَ الأخيارِ والدَّرجاتِ العُلى في الدُّنيا والآخرةِ التفكُّرُ فيه يعدِلُ الصيامَ ومدارستُه تعدلُ القيامَ به توصلُ الأرحامُ وبه يعرفُ الحلالُ من الحرامِ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه يلهمُه السعداءُ ويُحرَمُه الأشقياءُ]
خلاصة حكم المحدث : الصواب أنه موقوف
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : ابن القيم | المصدر : مفتاح دار السعادة
الصفحة أو الرقم : 1/532 التخريج : أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (1/ 238)، وابن عبد البر في ((جامع بيان العلم وفضله)) ((268)) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - مذاكرة العلم ومدارسته علم - وجوب طلب العلم علم - الإخلاص في العلم
|أصول الحديث

2 - عن معاذٍ بنِ جبلٍ رضي الله عنه قال : تعلموا العلمَ، فإن تعلمَه للهِ خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومدارستَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يحسنُه صدقةٌ، وبذلَه لأهلِه قربةٌ، به يعرفُ اللهُ ويعبدُ، وبه يوحدُ، وبه يعرفُ الحلالُ من الحرامِ، وتوصلُ الأرحامُ، وهو الأنيسُ في الوحدةِ، والصاحبُ في الخلوةِ، والدليلُ على السراءِ ، والمعينُ على الضراءِ، والوزيرُ عند الأخلاءِ، والقريبُ عند الغرباءِ، ومنارُ سبيلِ الجنةِ، يرفعُ اللهُ به أقوامًا فيجعلُهم في الخيرِ قادةً وسادةً يقتدى بهم، أدلةً في الخيرِ تقتصُ آثارُهم، وترمقُ أفعالُهم، وترغبُ الملائكةُ في خلتِهم وبأجنحتِها تمسحُهم، يستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ حتى حيتانُ البحرِ وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه، والسماءُ ونجومُها، والعلمُ حياةُ القلوبِ من العمى، ونورٌ للأبصارِ من الظلمِ، وقوةٌ للأبدانِ من الضعف، يبلغُ به العبدُ منازلَ الأبرارِ والدرجاتِ العلا، والتفكرُ فيه يعدلُ بالصيامِ، ومدارستُه بالقيامِ، وهو إمامٌ للعملِ، والعملُ تابعُه، يلهمُه السعداءَ، ويحرمُه الأشقياءَ
خلاصة حكم المحدث : أثر معروف عن معاذ ورواه أبو نعيم في المعجم من حديث معاذ مرفوعاً إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا يثبت
الراوي : - | المحدث : ابن القيم | المصدر : مفتاح دار السعادة
الصفحة أو الرقم : 1/394
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم ملائكة - أعمال الملائكة علم - الزيادة من العلم والعمل به
| أحاديث مشابهة

3 - من كلامِ لقمان، أنه قال لابنِه ( يا بني جالس العلماءَ وزاحمْهم بركبتيك؛ فإن اللهَ يحيي القلوبَ بنورِ الحكمةِ، كما يحيي الأرضَ بوابلِ القطرِ ) وقال معاذُ بنُ جبلٍ ( تعلموا العلم، فإن تعلمَه للهِ خشيةٌ، وطلَبه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهلِه قربةٌ؛ لأنه معالِمُ الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهلِ الجنةِ، وهو الأنيسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربةِ، والمحدِّثُ في الخلوةِ، والدليلُ على السراءِ والضراءِ، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ. يرفعُ اللهُ به أقوامًا، فيجعلُهم في الخيرِ قادةً، وأئمةً تقتصُّ آثارَهم، ويقتدى بأفعالِهم، وينتهى إلى رأيهم. ترغبُ الملائكةُ في خلتِهم، وبأجنحتِها تمسحُهم. يستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحرِ وهوامِه، وسباعُ البرِّ وأنعامِه لأن العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلمِ، يبلغُ العبدُ بالعلمِ منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرةِ. التفكرُ فيه يعدلُ الصيامَ، ومدارستُه تعدلُ القيامَ؛ به توصلُ الأرحامُ، وبه يعرفُ الحلالُ من الحرامِ، وهو إمامُ العملِ، والعملُ تابعٌ له، يلهمُه السعداءَ، ويحرمُه الأشقياءَ
خلاصة حكم المحدث : روي مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم . والوقف أصح
الراوي : - | المحدث : ابن القيم | المصدر : مدارج السالكين
الصفحة أو الرقم : 4/134
التصنيف الموضوعي: أنبياء - لقمان علم - الحث على طلب العلم علم - فضل مجالس العلم والذكر علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم ملائكة - أعمال الملائكة