الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - "الخِتانُ سُنَّةٌ للرِّجالِ، مَكْرُمةٌ للنِّساءِ".
خلاصة حكم المحدث : إسناد ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 5201
التصنيف الموضوعي: زينة - خصال الفطرة طهارة - الختان
| أحاديث مشابهة

2 - قال الختانُ سنةٌ للرجالِ مكرمةٌ للنساءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 8/325
التصنيف الموضوعي: زينة - خصال الفطرة طهارة - الختان نكاح - العفة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

3 - كنتُ قاعِدًا مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فجاء ثلاثةَ عَشَرَ رجُلًا، عليهم ثيابُ السَّفَرِ، فسَلَّموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثمَّ قال: قالوا: مَنِ السَّيِّدُ مِن الرِّجالِ يا رسولَ اللهِ؟ قال: ذاك يُوسُفُ بنُ يَعقوبَ بنِ إسحاقَ بنِ إبراهيمَ. قالوا: ما في أُمَّتِكَ سَيِّدٌ؟ قال: بَلى، رجُلٌ أُعطِيَ مالًا حَلالًا، ورُزِقَ سَماحةً، فأدْنى الفَقيرَ رَجاءَ شِكايَتِه في الناسِ.
 

1 - قدم الجارود بن عبد الله - وكان سيدا في قومه، مطاعا عظيما في عشيرته : مطاع الأمر، رفيع القدر، عظيم الخطر، ظاهر الأدب، شامخ الحسب، بديع الجمال، حسن الفعال، ذا منعة ومال - في وفد عبد القيس من ذوي الأخطار والأقدار، والفضل والإحسان، والفصاحة والبرهان، كل رجل منهم كالنخلة السحوق، على ناقة كالفحل الفنيق قد جنبوا الجياد، وأعدوا للجلاد، مجدين في سيرهم، حازمين في أمرهم، يسيرون ذميلا، ويقطعون ميلا فميلا، حتى أناخوا عند مسجد النبي صلى الله عليه وسلم. فأقبل الجارود على قومه والمشايخ من بني عمه، فقال : يا قوم ! هذا محمد الأغر، سيد العرب، وخير ولد عبد المطلب، فإذا دخلتم عليه، ووقفتم بين يديه، فأحسنوا عليه السلام وأقلوا عنده الكلام. فقالوا : بأجمعهم : أيها الملك الهمام والأسد الضرغام، لن نتكلم إذا حضرت ولن نجاوز إذا أمرت، فقل ما شئت، فإنا سامعون، واعمل ما شئت، فإنا تابعون. فنهض الجارود في كل كمي صنديد، قد دوموا العمائم، وتردوا بًالصمائم، يجرون أسيافهم ويسحبون أذيالهم، يتناشدون الأشعار ويتذاكرون مناقب الأخيار، لا يتكلمون طويلا، ولا يسكتون عيا : إن أمرهم ائتمروا، وإن زجرهم ازدجروا، كأنهم أسد غيل يقدمها ذو لبؤة مهول، حتى مثلوا بين يدي النبي، صلى الله عليه وسلم، فلما دخل القوم المسجد، وأبصرهم أهل المشهد، دلف الجارود أمام النبي، صلى الله عليه وسلم وحسر لثامه وأحسن سلامه، ثم أنشأ يقول : يا نبي الهدى أتتك رجال قطعت فدفدا وآلا فآلا، وطوت نحوك الصحاصح طرا لا تخال الكلال فيك كلالا، كل دهماء يقصر الطرف عنها أرقلتها قلاصنا إرقالا وطوتها الجياد تجمح فيها بكماة كأنجم تتلالا، تبتغي دفع بأس يوم عبوس أوجل القلب ذكره ثم هالا، فلما سمع رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ذلك فرح فرحا شديدا، وقربه وأدناه، ورفع مجلسه وحبًاه، وأكرمه، وقال : يا جارود، لقد تأخر بك وبقومك الموعد، وطال بكم الأمد. قال : والله يا رسول اللهِ، لقد أخطأ من أخطأك قصده، وعدم رشده، وتلك وأيم الله أكبر خيبة، وأعظم حوبة، والرائد لا يكذب أهله، ولا يغش نفسه. لقد جئت بًالحق، ونطقت بًالصدق، والذي بعثك بًالحق نبيا واختارك للمؤمنين وليا، لقد وجدت وصفك في الإنجيل، ولقد بشر بك ابن البتول ، وطول التحية لك والشكر لمن أكرمك وأرسلك ، لا أثر بعد عين، ولا شك بعد يقين. مد يدك، فأنا أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك محمد رسول اللهِ. قال : فآمن الجارود، وآمن من قومه كل سيد، وسر النبي صلى الله عليه وسلم بهم سرورا، وابتهج حبورا، وقال : يا جارود ! هل في جماعة وفد عبد القيس من يعرف لنا قسا، ؟ قال : كلنا نعرفه يا رسول اللهِ ! وأنا من بين قومي كنت أقفو أثره وأطلب خبره : كان قس سبطا من أسبًاط العرب، صحيح النسب، فصيحا إذا خطب، ذا شيبة حسنة. عمر سبعمائة سنة، يتقفر القفار، لا تكنه دار، ولا يقره قرار، يتحسى في تقفره بيض النعام، ويأنس بًالوحش والهوام، يلبس المسوح ويتبع السياح على منهاج المسيح، لا يفتر من الرهبًانية، مقر لله بًالوحدانية، تضرب بحكمته الأمثال، وتكشف به الأهوال، وتتبعه الأبدال أدرك رأس الحواريين سمعان ! فهو أول من تأله من العرب وأعبد من تعبد في الحقب، وأيقن بًالبعث والحساب، وحذر سوء المنقلب والمآب، ووعظ بذكر الموت، وأمر بًالعمل قبل الفوت. الحسن الألفاظ، الخاطب بسوق عكاظ العالم بشرق وغرب، ويابس ورطب، وأجاج وعذب. كأني أنظر إليه والعرب بين يديه، يقسم بًالرب الذي هو له ليبلغن الكتاب أجله ، وليوفين كل عامل عمله. ثم أنشأ يقول : هاج للقلب من جواه ادكار وليال خلالهن نهار، ونجوم يحثها قمر الليل وشمس في كل يوم تدار، ضوؤها يطمس العيون ورعاد شديد في الخافقين مطار، وغلام وأشمط ورضيع كلهم في التراب يوما يزار، وقصور مشيدة حوت الخير وأخرى خلت فهن قفار، وكثير مما يقصر عنه جوسة الناظر الذي لا يحار، والذي قد ذكرت دل على الله نفوسا لها هدى واعتبًار، فقال النبي صلى الله عليه وسلم، : على رسلك يا جارود، فلست أنساه بسوق عكاظ على جمل له أورق، وهو يتكلم بكلام مونق، ما أظن أني أحفظه، فهل منكم يا معشر المهاجرين والأنصار من يحفظ لنا منه شيئا ؟ فوثب أبو بكر قائما، وقال : يا رسول اللهِ ! إني أحفظه، وكنت حاضرا ذلك اليوم بسوق عكاظ حين خطب فأطنب، ورغب ورهب، وحذر وأنذر، فقال في خطبته : أيها الناس، اسمعوا وعوا، فإذا وعيتم فانتفعوا : إنه من عاش مات، ومن مات فات، وكل ماهو آت آت، مطر ونبًات، وأرزاق وأقوات، وآبًاء وأمهات، وأحياء وأموات، جميع وأشتات، وآيات بعد آيات . إن في السماء لخبرا، وإن في الأرض لعبرا، ليل داج، وسماء ذات أبراج وأرض ذات رتاج، وبحار ذات أمواج. مالي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون ؟ أرضوا بًالمقام فأقاموا ؟ أم تركوا هناك فناموا ؟ أقسم قس قسما حقا لا حانثا فيه ولا آثما : إن لله تعالى دينا هو أحب إليه من دينكم الذي أنتم عليه، ونبيا قد حان حينه، وأظلكم أوانه، وأدرككم إبًانه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويل لمن خالفه وعصاه ثم قال : تبًا لأربًاب الغفلة من الأمم الخالية، والقرون الماضية. يا معشر إياد ! أين الآبًاء والأجداد ؟ وأين المريض والعواد ؟ وأين الفراعنة الشداد ؟ أين من بنى وشيد وزخرف ونجد وغره المال والولد ؟ ! أين من بغى وطغى، وجمع فأوعى، وقال : أنا ربكم الأعلى ؟ ! ألم يكونوا أكثر منكم أموالا، وأبعد منكم آمالا، وأطول منكم آجالا ؟ ! طحنهم الثرى بكلكله، ومزقهم بتطاوله، فتلك عظامهم بًالية، وبيوتهم خالية، عمرتها الذئاب العاوية، كلا، بل هو الله الواحد المعبود، ليس بوالد ولا مولود ! ! ثم أنشأ يقول : في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر، لما رأيت مواردا للموت ليس لها مصادر، ورأيت قومي نحوها يمضي الأصاغر والأكابر، لا يرجع الماضي إلى ولا من البًاقين غابر، أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائر. ثم جلس فقام رجل من الأنصار بعده كأنه قطعة جبل، ذو هامة عظيمة، وقامة جسيمة، قد دوم عمامته، وأرخى ذؤابته، منيف أنوف، أحدق أجش الصوت، فقال : يا سيد المرسلين وصفوة رب العالمين، لقد رأيت من قس عجبًا، وشهدت منه مرغبًا. فقال : وما الذي رأيته منه وحفظته عنه ؟ فقال : خرجت في الجاهلية أطلب بعيرا لي شرد مني كنت أقفو أثره وأطلب خبره، في نتائف حقائف، ذات دعادع وزعازع، ليس بها للركب مقيل، ولا لغير الجن سبيل، وإذا أنا بموئل مهول في طود عظيم ليس به إلا البوم. وأدركني الليل فولجته مذعورا لا آمن فيه حتفي، ولا أركن إلى غير سيفي. فبت بليل طويل كأنه بليل موصول، أرقب الكوكب، وأرمق الغيهب، حتى إذا الليل عسعس، وكاد الصبح أن يتنفس، هتف بي هاتف يقول : يا أيها الراقد في الليل الأحم، قد بعث الله نبيا في الحرم، من هاشم أهل الوفاء والكرم، يجلو دجنات الدياجي والبهم، قال : فأدرت طرفي فما رأيت له شخصا ولا سمعت له فحصا، فأنشأت أقول : يا أيها الهاتف في داجي الظلم أهلا وسهلا بك من طيف ألم، بين هداك الله في لحن الكلم، ماذا الذي تدعو إليه يغتنم ؟ قال : فإذا أنا بنحنحة، وقائل يقول : ظهر النور، وبطل الزور، وبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم بًالحبور، صاحب النجيب الأحمر، والتاج والمغفر، ذو الوجه الأزهر، والحاجب الأقمر، والطرف الأحور، صاحب قول شهادة : أن لا إله إلا الله، فذلك محمد المبعوث إلى الأسود والأبيض، أهل المدر والوبر. ثم أنشأ يقول : الحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبث لم يخلنا حينا سدى من بعد عيسى واكترث أرسل فينا أحمدا خير نبي قد بعث صلى عليه الله ما حج له ركب وحث، قال : فذهلت عن البعير واكتنفني السرور، ولاح الصبًاح، واتسع الإيضاح، فتركت الموراء، وأخذت الجبل، فإذا أنا بًالفنيق يستنشق النوق، فملكت خطامه، وعلوت سنامه، فمرج طاعة وهززته ساعة، حتى إذا لغب وذل منه ما صعب، وحميت الوسادة، وبردت المزادة ، فإذا الزاد قد هش له الفؤاد ! تركته فترك، وأذنت له فبرك، في روضة خضرة نضرة عطرة، ذات حوذان وقربًان وعنقران وعبيثران وجلى وأقاح وجثجاث وبرار وشقائق ونهار كأنما قد بًات الجو بها مطيرا، وبًاكرها المزن بكورا، فخلالها شجر، وقرارها نهر، فجعل يرتع أبًا، وأصيد ضبًا، حتى إذا أكلت وأكل ! ونهلت ونهل، وعللت وعل - حللت عقاله، وعلوت جلاله، وأوسعت مجاله، فاغتنم الحملة ومر كالنبلة، يسبق الريح، ويقطع عرض الفسيح، حتى أشرف بي على واد وشجر، من شجر عاد مورقة مونقة، قد تهدل أغصانها كأنما بريرها حب فلفل، فدنوت فإذا أنا بقس بن ساعدة في ظل شجرة بيده قضيب من أراك ينكت به الأرض وهو يترنم بشعر، وهو : ياناعي الموت والملحود في جدث عليهم من بقايا بزهم خرق دعهم فإن لهم يوما يصاح بهم فهم إذا أنبهوا من نومهم فرقوا، حتى يعودوا لحال غير حالهم خلقا جديدا كما من قبله خلقوا، منهم عراة ومنهم في ثيابهم
خلاصة حكم المحدث : روي من وجه آخر منقطعا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/105 التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (2/105) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (3/428)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بعثته للناس كافة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة النبي وأمته في كتب أهل الكتاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل نسب النبي مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - قس بن ساعدة الإيادي
|أصول الحديث

2 - تُرفَعُ الأيدي في الصَّلاةِ، وإذا رأى البيتَ، وعلى الصَّفا والمروةِ، وعشيَّةَ عَرَفَةَ، وبِجَمْعٍ عندَ الجَمْرتينِ، وعلى الميِّتِ.
خلاصة حكم المحدث : منقطع وروي موقوفاً ومرفوعاً، و[فيه] ابن أبي ليلى وهو غير قوي الحديث
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 5/72 التخريج : أخرجه الشافعي في ((مسنده-ترتيب سنجر)) (950)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (9800)، والأزرقي في ((أخبار مكة)) (1/ 279) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: حج - الوقوف بعرفة وأحكامه حج - رفع اليدين عند الجمرة الصغرى والوسطى حج - رفع اليدين عند رؤية البيت والكعبة والدعاء عند ذلك صلاة - رفع اليدين عموما صلاة الجنازة - رفع اليدين عند التكبير
|أصول الحديث

3 - «تُرفعُ الأيدي في الصَّلاةِ، وإذا رَأى البَيتَ، وعلى الصَّفا والمَروةِ، وعَشيَّةَ عَرَفةَ، وبجَمعٍ عِندَ الجَمرَتَينِ، وعلى المَيِّتِ»
خلاصة حكم المحدث : منقطع [ومرسل ابن جريج ومكحول وطاوس يؤكده]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 9800 التخريج : -

4 - "الخِتانُ سُنَّةٌ للرِّجالِ، مَكْرُمةٌ للنِّساءِ".
خلاصة حكم المحدث : إسناد ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 5201
التصنيف الموضوعي: زينة - خصال الفطرة طهارة - الختان
| أحاديث مشابهة

5 - الختانُ سنةٌ للرجالِ مكرمةٌ للنساءِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح رفعه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الصغير للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3/345 التخريج : أخرجه الطبراني ((المعجم الكبير )) (11/ 233) (11590)، والبيهقي في ((السنن الكبرى)) (17565 )
التصنيف الموضوعي: زينة - خصال الفطرة طهارة - الختان نكاح - العفة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

6 - الخِتانُ سُنَّةٌ للِرِّجالِ، ومَكرُمةٌ للنِّساءِ
خلاصة حكم المحدث : لا يثبت
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 17482 التخريج : -

7 - قال الختانُ سنةٌ للرجالِ مكرمةٌ للنساءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 8/325
التصنيف الموضوعي: زينة - خصال الفطرة طهارة - الختان نكاح - العفة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

8 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لعَنَ المُخَنَّثينَ مِنَ الرِّجالِ، والمُتَرَجِّلاتِ مِنَ النِّساءِ، وقال: أخرِجوهم مِن بُيوتِكُم، وأخرِجوا فُلانًا وفُلانًا
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 16779 التخريج : -

9 - لعنَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ المخنَّثينَ منَ الرِّجالِ والمذَكَّراتِ منَ النِّساءِ قال أخرِجوهم منَ البيوتِ وقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ خيرَ شبابِكم من تشبَّهَ بشيوخِكم وشرَّ شيوخِكم من تشبَّهَ بشبابِكم وشرَّ نسائِكم من تشبَّهَ برجالِكم وشرَّ رجالِكم من تشبَّهَ بنسائِكم
خلاصة حكم المحدث : تفرد به بحر بن كثير السقا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 6/2652 التخريج : أخرجه البخاري (5886، 5885) مفرقاً بنحوه دون ذكر "الشباب والشيوخ"
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - إخراج الخصوم وأهل الريب من البيت زينة اللباس - التشبه بالنساء وبالعكس آداب عامة - المخنث وما يتعلق به مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

10 - كنتُ قاعِدًا مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فجاء ثلاثةَ عَشَرَ رجُلًا، عليهم ثيابُ السَّفَرِ، فسَلَّموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثمَّ قال: قالوا: مَنِ السَّيِّدُ مِن الرِّجالِ يا رسولَ اللهِ؟ قال: ذاك يُوسُفُ بنُ يَعقوبَ بنِ إسحاقَ بنِ إبراهيمَ. قالوا: ما في أُمَّتِكَ سَيِّدٌ؟ قال: بَلى، رجُلٌ أُعطِيَ مالًا حَلالًا، ورُزِقَ سَماحةً، فأدْنى الفَقيرَ رَجاءَ شِكايَتِه في الناسِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو هرمز ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 7/3494 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7006)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10898) واللفظ له، وقوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (1553)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - يوسف إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق رقائق وزهد - ما جاء في السماحة بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث