الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: " جِئتَ تسألُ عن البِرِّ؟ " قُلتُ: نَعَمْ، فقال: "استَفتِ قلبَك، البِرُّ: ما اطمأَنَّتْ إليه النَّفسُ، واطمأَنَّ إليه القَلبُ، والإِثمُ ما حاكَ في النَّفسِ وتردَّد في الصَّدرِ، وإنْ أفتاكَ الناسُ وأفْتَوْكَ".
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أيوب بن عبد الله بن مكرز وهو مجهول؛ لكن في الباب عن أبي ثعلبة بسند صحيح فيتقوى به
الراوي : وابصة بن معبد الأسدي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين
الصفحة أو الرقم : 591 التخريج : أخرجه أحمد (17999)، والدارمي (2533) باختلاف يسير، وأبو يعلى (1586) مطولاً
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - البر والإثم إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الوصايا النافعة علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - أتَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأنا أُريدُ ألَّا أدَعَ شيئًا منَ البِرِّ والإثمِ إلَّا سأَلْتُه عنه، وحَولَه عِصابةٌ منَ المُسلِمينَ يَستَفتونَه، فجعَلْتُ أتَخطَّاهم، فقالوا: إليكَ يا وابِصةُ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُلْتُ: دَعوني فأدْنوَ منه؛ فإنَّه أحَبُّ النَّاسِ إليَّ أنْ أدْنوَ منه، قال: دَعوا وابِصةَ، ادْنُ يا وابِصةُ، مرَّتيْنِ أو ثلاثًا، قال: فدنَوْتُ منه حتى قعَدْتُ بينَ يدَيْه، فقال: يا وابِصةُ أُخبِرُكَ أَمْ تَسأَلُني؟ قُلْتُ: لا، بل أخبِرْني، فقال: جِئْتَ تَسأَلُني عنِ البِرِّ والإثمِ، فقال: نَعم، فجمَعَ أنامِلَه فجعَلَ يَنكُتُ بهِنَّ في صَدْري، ويقولُ: يا وابِصةُ، استَفْتِ قَلبَكَ، واستَفْتِ نفْسَكَ ثلاثَ مرَّاتٍ، البِرُّ ما اطمأَنَّتْ إليه النفْسُ، والإثمُ ما حاكَ في النفْسِ، وتَردَّدَ في الصدْرِ، وإنْ أفْتاكَ النَّاسُ وأفتَوْكَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : وابصة بن معبد الأسدي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18006 التخريج : أخرجه أحمد (18006) واللفظ له، والدارمي (2533) مختصراً، وأبو يعلى (1586) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - البر والإثم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها إيمان - طمأنينة القلب رقائق وزهد - اجتناب الشبهات
|أصول الحديث