الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنه كان يخطبُ كلَّ عشيةِ خميسٍ بهذه الخطبةِ قال: وكنا نرى أنها خطبةُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: - أيُّها الناسُ إنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ وأحسنَ الهديِ هديُ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وشرَّ الأمورِ محدثاتُها وكلَّ محدثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ ألا أيُّها الناسُ إنكم موقوفونَ في صعيدٍ واحدٍ ينفذُكم البصرُ ويسمعُكم المنادي ألا وإنَّ الشقيَّ مَن شَقي في بطنِ أمِّه ألا وإنَّ السعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه

2 - خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةِ تَبُوكَ، فاسترقَد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليلةً لمَّا كان منها على ليلةٍ، فلم يستيقِظْ فيها حتى كانت الشمسُ قِيدَ رُمْحٍ، قال: ألم أقُلْ لك يا بلالُ: اكلَأْ لنا الفجرَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، ذهَب بي مِن النومِ الذي ذهَب بك، فانتقَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ذلك المَنزِلِ غيرَ بعيدٍ ثم صلَّى، ثم ذهَب بقيَّةَ يومِهِ وليلتَهُ فأصبَح بتَبُوكَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأوثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ محمَّدٍ، وأشرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ، وأحسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عوازِمُها، وشرَّ الأمورِ محدَثاتُها، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ، وأشرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأعمى العمى الضلالةُ بعد الهدى، وخيرَ الأعمالِ ما نفَع، وخيرَ الهُدَى ما اتُّبِع، وشرَّ العمى عمى القلبِ، واليدَ العُلْيا خيرٌ مِن اليدِ السفلى، وما قلَّ وكفى خيرٌ ممَّا كثُر وألهى، وشرَّ المعذرةِ حين يحضُرُ الموتُ، وشرَّ الندامةِ يومُ القيامةِ، ومِن الناسِ مَن لا يأتي الجمعةَ إلا دُبْرًا، ومنهم مَن لا يذكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومِن أعظَمِ الخطايا اللسانُ الكذَّابُ، وخيرَ الغِنى غِنى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحُكمِ مخافةُ اللهِ عزَّ وجلَّ، وخيرَ ما وقَر في القلوبِ اليقينُ، والارتيابَ مِن الكفرِ، والنِّياحةَ مِن عمَلِ الجاهليَّةِ، والغُلُولَ مِن جُثَا جَهَنَّمَ ، والسُّكْرَ كَيٌّ مِن النارِ، والشِّعْرَ مِن إبليسَ، والخمرَ جِماعُ الإثمِ، وشرَّ المأكلِ مالُ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه، والشقيَّ مَن شَقِي في بطنِ أمِّه ، وإنَّما يَصِيرُ أحدُكم إلى موضعِ أربعةِ أذرُعٍ، والأمرَ إلى الآخرةِ، ومِلاكَ العمَلِ خواتِمُه، وشرَّ الرَّوايا رَوايا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ، وسِبابَ المؤمِنِ فسوقٌ، وقتالَهُ كفرٌ، وأكلَ لحمِهِ مِن معصيةِ اللهِ، وحُرْمةَ مالِهِ كحُرْمةِ دَمِهِ، ومَن يتألَّ على اللهِ يُكذِّبْهُ، ومَن يَغفِرْ يَغفِرْ له، ومَن يَعفُ يَعفُ اللهُ عنه، ومَن يَكظِمِ الغيظَ يأجُرْهُ اللهُ، ومَن يَصبِرْ على الرَّزيَّةِ يُعوِّضْهُ اللهَ، ومَن يبتغِ السُّمْعةَ يُسمِّعِ اللهُ به، ومَن يتصبَّرْ يُضعِفِ اللهُ له، ومَن يعصِ اللهَ يُعذِّبْهُ اللهُ، ثم استغفَر ثلاثًا.
 

1 - إن أفضلَ الحديثِ كتابُ اللهِ والهديِ هديُ محمدٍ وشرَّ الأمورِ مُحدثاتُها وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ ومن ترك مالًا فلأهلِه ومن ترك دنيًا أوضياعًا فعليَّ
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن جعفر بن محمد بن علي الهاشمي ذكره ابن عدي
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 1/176 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9418)، وحمزة السهمي في ((تاريخ جرجان)) (ص: 365) كلاهما بلفظه، وأبو عوانة (2771)، والبيهقي (5864) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: قرض - من مات وعليه دين فقضاؤه من بيت المال آداب عامة - خطبة الحاجة جنائز وموت - قضاء دين الميت قرض - أداء الديون
|أصول الحديث

2 - حديثُ أبي الأحوَصِ، عن عبدِ اللهِ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنَّه كان يخطُبُ يومَ الخميسِ قائِمًا، يقولُ: يا أيُّها النَّاسُ، إنَّما هما اثنتانِ: الهُدى والكلامُ، وأصدَقُ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأحسَنُ الهَديِ هَديُ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وشرُّ الأمورِ مُحدَثاتُها، وكُلُّ مُحدَثةٍ بِدعةٌ ، وكُلُّ بِدعةٍ ضلالةٌ...، الحديثُ بطولِه.
خلاصة حكم المحدث : يرويه أبو إسحاقَ، واختُلِف عنه؛ فرواه إدريسُ الأوديُّ، وموسى بنُ عُقبةَ، ورفَعا الخُطبةَ كُلَّها إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. ورواه شُعبةُ، وإسرائيلُ، وشَريكٌ، مِن كلامِ عبدِ اللهِ، إلَّا قولَه: ألا أُنبِّئُكم ما العَضْهُ؟ هو النَّميمةُ؛ فإنَّهم رفَعوه إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وكذلك قولُه: إنَّ الرَّجلَ ليصدَقُ حتَّى يُكتَبَ صدِّيقًا. وقولُ شُعبةَ ومَن تابَعه أَولى بالصَّوابِ.
الراوي : عبد الله بن مسعود | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني
الصفحة أو الرقم : 916
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - اتباع الهوى اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع قرآن - القرآن كلام الله

3 - أنه كان يخطبُ كلَّ عشيةِ خميسٍ بهذه الخطبةِ قال: وكنا نرى أنها خطبةُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: - أيُّها الناسُ إنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ وأحسنَ الهديِ هديُ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وشرَّ الأمورِ محدثاتُها وكلَّ محدثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ ألا أيُّها الناسُ إنكم موقوفونَ في صعيدٍ واحدٍ ينفذُكم البصرُ ويسمعُكم المنادي ألا وإنَّ الشقيَّ مَن شَقي في بطنِ أمِّه ألا وإنَّ السعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 7/403 التخريج : أخرجه أحمد بن منيع كما في ((المطالب العالية)) (3125) واللفظ له، وعبد الرزاق (20076)، والطبراني في ((الأوسط)) (7871) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - مجانبة أهل الأهواء قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الوصايا النافعة علم - الحث على الأخذ بالسنة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةِ تَبُوكَ، فاسترقَد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليلةً لمَّا كان منها على ليلةٍ، فلم يستيقِظْ فيها حتى كانت الشمسُ قِيدَ رُمْحٍ، قال: ألم أقُلْ لك يا بلالُ: اكلَأْ لنا الفجرَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، ذهَب بي مِن النومِ الذي ذهَب بك، فانتقَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ذلك المَنزِلِ غيرَ بعيدٍ ثم صلَّى، ثم ذهَب بقيَّةَ يومِهِ وليلتَهُ فأصبَح بتَبُوكَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأوثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ محمَّدٍ، وأشرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ، وأحسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عوازِمُها، وشرَّ الأمورِ محدَثاتُها، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ، وأشرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأعمى العمى الضلالةُ بعد الهدى، وخيرَ الأعمالِ ما نفَع، وخيرَ الهُدَى ما اتُّبِع، وشرَّ العمى عمى القلبِ، واليدَ العُلْيا خيرٌ مِن اليدِ السفلى، وما قلَّ وكفى خيرٌ ممَّا كثُر وألهى، وشرَّ المعذرةِ حين يحضُرُ الموتُ، وشرَّ الندامةِ يومُ القيامةِ، ومِن الناسِ مَن لا يأتي الجمعةَ إلا دُبْرًا، ومنهم مَن لا يذكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومِن أعظَمِ الخطايا اللسانُ الكذَّابُ، وخيرَ الغِنى غِنى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحُكمِ مخافةُ اللهِ عزَّ وجلَّ، وخيرَ ما وقَر في القلوبِ اليقينُ، والارتيابَ مِن الكفرِ، والنِّياحةَ مِن عمَلِ الجاهليَّةِ، والغُلُولَ مِن جُثَا جَهَنَّمَ ، والسُّكْرَ كَيٌّ مِن النارِ، والشِّعْرَ مِن إبليسَ، والخمرَ جِماعُ الإثمِ، وشرَّ المأكلِ مالُ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه، والشقيَّ مَن شَقِي في بطنِ أمِّه ، وإنَّما يَصِيرُ أحدُكم إلى موضعِ أربعةِ أذرُعٍ، والأمرَ إلى الآخرةِ، ومِلاكَ العمَلِ خواتِمُه، وشرَّ الرَّوايا رَوايا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ، وسِبابَ المؤمِنِ فسوقٌ، وقتالَهُ كفرٌ، وأكلَ لحمِهِ مِن معصيةِ اللهِ، وحُرْمةَ مالِهِ كحُرْمةِ دَمِهِ، ومَن يتألَّ على اللهِ يُكذِّبْهُ، ومَن يَغفِرْ يَغفِرْ له، ومَن يَعفُ يَعفُ اللهُ عنه، ومَن يَكظِمِ الغيظَ يأجُرْهُ اللهُ، ومَن يَصبِرْ على الرَّزيَّةِ يُعوِّضْهُ اللهَ، ومَن يبتغِ السُّمْعةَ يُسمِّعِ اللهُ به، ومَن يتصبَّرْ يُضعِفِ اللهُ له، ومَن يعصِ اللهَ يُعذِّبْهُ اللهُ، ثم استغفَر ثلاثًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدًا
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/474 التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 241)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (51/ 240) كلاهما بلفظه مطولا، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (38) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: صلاة - قضاء الفوائت مغازي - غزوة تبوك إيمان - سباب المسلم فسوق وقتاله كفر اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث