الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي، وتجمَعُ بها أمري، وتَلُمُّ بها شَعثي، وتُصْلِحُ بها غائبي، وترفعُ بها شاهدي، وتزَكَّي بها عمَلي، وتردُّ بها ألفتي، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ. اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ. اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ. اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي، وإن قصرَ رأيي، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك. اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ. اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ. اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ. اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ، ولا مُضِلِّينَ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك. اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ، وعليكَ الاستِجابةُ، وهذا الجَهدُ، وعليكَ التُّكْلَانُ. اجعَل لي نورًا في قَبري، ونورًا في قلبي، ونورًا من بين يدي، ونورًا خَلفي، ونورًا عن يَميني، ونورًا عن شِمالي، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي، ونورًا تَحتي، ونورًا في سَمعي، ونورًا في بصَري، ونورًا في شعري، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي، ونورًا في عِظامي. أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ. سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ. سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ. سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ. سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ

2 - سَمِعْتُ نبي اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ليلةً حينَ فَرغَ من صلاتِهِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُكَ رحمةً من عندِكَ تَهْدي بِها قلبي، وتجمعُ بِها أمري، وتلُمُّ بِها شَعثي، وتصلِحُ بِها غائبي، وترفعُ بِها شاهِدي، وتزَكِّي بِها عمَلي، وتُلهِمُني بِها رشدي، وتردُّ بِها ألفتي، وتَعصمُني بِها من كلِّ سوءٍ، اللَّهمَّ أعطني إيمانًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كفرٌ، ورَحمةً أَنالُ بِها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخرةِ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ في القَضاءِ، ونُزلَ الشُّهداءِ، وعيشَ السُّعداءِ، والنَّصرَ على الأعداءِ، اللَّهمَّ إنِّي أنزلُ بِكَ حاجَتي، وإن قَصُرَ رأيي وضعُفَ عملي، افتَقرتُ إلى رحمتِكَ، فأسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافيَ الصُّدورِ، كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ، اللَّهمَّ ما قصرَ عنهُ رأيي، ولم تبلُغهُ نيَّتي، ولم تبلُغهُ مسألَتي من خيرٍ وعدتَهُ أحدًا من خلقِكَ، أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من عبادِكَ، فإنِّي أرغبُ إليكَ فيهِ، وأسألُكَهُ برحمتِكَ ربَّ العالمينَ اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ ، والأمرِ الرَّشيدِ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ، والجنَّةَ يومَ الخلودِ، معَ المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ، السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ، إنَّكَ رحيمٌ ودودٌ، وإنَّكَ تفعلُ ما تريدُ، اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ مُهْتدينَ، غيرَ ضالِّينَ ولا مضلِّينَ، سِلمًا لأوليائِكَ ، وعدوًّا لأعدائِكَ، نحبُّ بِحُبِّكَ من أحبَّكَ، ونُعادي بعداوتِكَ مَن خالفَكَ، اللَّهمَّ هذا الدُّعاءُ وعليكَ الإجابةُ، وَهَذا الجُهْدُ وعليكَ التُّكلانُ، اللَّهمَّ اجعل لي نورًا في قَلبي، ونورًا في قَبري، ونورًا من بينِ يديَّ، ونورًا من خَلفي، ونورًا عن يَميني، ونورًا عن شمالي، ونورًا من فَوقي، ونورًا من تَحتي، ونورًا في سمعي، ونورًا في بصَري، ونورًا في شَعري، ونورًا في بشَري ، ونورًا في لحمي، ونورًا في دمي، ونورًا في عِظامي، اللَّهمَّ أعظِم لي نورًا، وأعطِني نورًا، واجعَل لي نورًا، سبحانَ الَّذي تعطَّفَ العزَّ وقالَ بِهِ، سُبحانَ الَّذي لبسَ المَجدَ وتَكَرَّمَ بِهِ، سبحانَ الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلاَّ لَهُ، سُبحانَ ذي الفَضلِ والنِّعَمِ، سبحانَ ذي المَجدِ والكَرمِ، سبحانَ ذي الجلالِ والإِكْرامِ
 

1 - كُنَّا جلوسًا عند ابنِ عباسٍ في فِتيةٍ من بني هاشمٍ فقال : واللهِ ما اختصَّنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بشيءٍ دونَ الناسِ إلا ثلاثٌ : أُمرْنا أن نسبغَ الوضوءَ، وأُمِرْنا أن لا نأكلَ الصدقةَ، ولا تَنزِي الحمُرُ على الخيلِ.
خلاصة حكم المحدث : فيه موسى صدوق مقل حديثه في السنن الأربعة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 5/2587 التخريج : أخرجه أبو داود (808)، والترمذي (1701)، والبيهقي (13616) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: خيل - التشديد في حمل الحمير على الخيل صدقة - لا تحل الصدقة على آل النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - بنو هاشم وضوء - إسباغ الوضوء وضوء - صفة الوضوء
|أصول الحديث

2 - عن ابنِ عباسٍ، قال : أتى فِتيانٌ من بني عبدِ المطلبِ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا : استعمِلْنا على الصدقةِ. قال : إنَّ الصدقةَ لا تحلُّ لآلِ محمدٍ، ولكنِ انظُروا إذا أخذتُ بحلْقةِ بابِ الجنةِ هل أوثرُ عليكم أحدًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن جعفر بن نجيح متفق على ضعفه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/403 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 239)، والطبراني (11/ 69) (11070)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 271) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صدقة - لا تحل الصدقة على آل النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم زكاة - ترك استعمال آل النبي صلى الله عليه وسلم على زكاة مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

3 - سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي، وتجمَعُ بها أمري، وتَلُمُّ بها شَعثي، وتُصْلِحُ بها غائبي، وترفعُ بها شاهدي، وتزَكَّي بها عمَلي، وتردُّ بها ألفتي، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ. اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ. اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ. اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي، وإن قصرَ رأيي، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك. اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ. اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ. اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ. اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ، ولا مُضِلِّينَ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك. اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ، وعليكَ الاستِجابةُ، وهذا الجَهدُ، وعليكَ التُّكْلَانُ. اجعَل لي نورًا في قَبري، ونورًا في قلبي، ونورًا من بين يدي، ونورًا خَلفي، ونورًا عن يَميني، ونورًا عن شِمالي، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي، ونورًا تَحتي، ونورًا في سَمعي، ونورًا في بصَري، ونورًا في شعري، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي، ونورًا في عِظامي. أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ. سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ. سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ. سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ. سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي ليس بالقوي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار
الصفحة أو الرقم : 11/396 التخريج : أخرجه الترمذي (3419)، وابن خزيمة (1119) باختلاف يسير، وأصله في البخاري (6316) ومسلم (763).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من عذاب القبر جهاد - فضل الشهيد صلاة - أدعية دبر الصلوات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - سَمِعْتُ نبي اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ليلةً حينَ فَرغَ من صلاتِهِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُكَ رحمةً من عندِكَ تَهْدي بِها قلبي، وتجمعُ بِها أمري، وتلُمُّ بِها شَعثي، وتصلِحُ بِها غائبي، وترفعُ بِها شاهِدي، وتزَكِّي بِها عمَلي، وتُلهِمُني بِها رشدي، وتردُّ بِها ألفتي، وتَعصمُني بِها من كلِّ سوءٍ، اللَّهمَّ أعطني إيمانًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كفرٌ، ورَحمةً أَنالُ بِها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخرةِ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ في القَضاءِ، ونُزلَ الشُّهداءِ، وعيشَ السُّعداءِ، والنَّصرَ على الأعداءِ، اللَّهمَّ إنِّي أنزلُ بِكَ حاجَتي، وإن قَصُرَ رأيي وضعُفَ عملي، افتَقرتُ إلى رحمتِكَ، فأسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافيَ الصُّدورِ، كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ، اللَّهمَّ ما قصرَ عنهُ رأيي، ولم تبلُغهُ نيَّتي، ولم تبلُغهُ مسألَتي من خيرٍ وعدتَهُ أحدًا من خلقِكَ، أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من عبادِكَ، فإنِّي أرغبُ إليكَ فيهِ، وأسألُكَهُ برحمتِكَ ربَّ العالمينَ اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ ، والأمرِ الرَّشيدِ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ، والجنَّةَ يومَ الخلودِ، معَ المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ، السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ، إنَّكَ رحيمٌ ودودٌ، وإنَّكَ تفعلُ ما تريدُ، اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ مُهْتدينَ، غيرَ ضالِّينَ ولا مضلِّينَ، سِلمًا لأوليائِكَ ، وعدوًّا لأعدائِكَ، نحبُّ بِحُبِّكَ من أحبَّكَ، ونُعادي بعداوتِكَ مَن خالفَكَ، اللَّهمَّ هذا الدُّعاءُ وعليكَ الإجابةُ، وَهَذا الجُهْدُ وعليكَ التُّكلانُ، اللَّهمَّ اجعل لي نورًا في قَلبي، ونورًا في قَبري، ونورًا من بينِ يديَّ، ونورًا من خَلفي، ونورًا عن يَميني، ونورًا عن شمالي، ونورًا من فَوقي، ونورًا من تَحتي، ونورًا في سمعي، ونورًا في بصَري، ونورًا في شَعري، ونورًا في بشَري ، ونورًا في لحمي، ونورًا في دمي، ونورًا في عِظامي، اللَّهمَّ أعظِم لي نورًا، وأعطِني نورًا، واجعَل لي نورًا، سبحانَ الَّذي تعطَّفَ العزَّ وقالَ بِهِ، سُبحانَ الَّذي لبسَ المَجدَ وتَكَرَّمَ بِهِ، سبحانَ الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلاَّ لَهُ، سُبحانَ ذي الفَضلِ والنِّعَمِ، سبحانَ ذي المَجدِ والكَرمِ، سبحانَ ذي الجلالِ والإِكْرامِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي
الصفحة أو الرقم : 3419 التخريج : أخرجه الترمذي (3419) واللفظ له، وابن خزيمة (1119)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء تراويح وتهجد وقيام ليل - الدعاء إذا قضى صلاته من الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - الذكر بعد صلاة الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل صلاة - أدعية دبر الصلوات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث