الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - من أعرضَ عن صاحبِ بدعةٍ بوجهِهِ بغضًا لَهُ في اللَّهِ ملأ اللَّهُ قلبَهُ أمنًا وإيمانًا، ومنِ انتَهَرَ صاحبَ بدعةٍ أمَّنَهُ اللَّهُ يومَ الفزعِ الأَكْبرِ، ومن سلَّمَ علَى صاحبِ بدعةٍ ولقيَهُ بالبُشرَى واستقبلَهُ بما يسرُّ فقدِ استخفَّ بما أنزلَ اللَّهُ علَى محمَّدٍ ( صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ )

2 - من صلَّى ركعتَيْن يقرأُ في إحداهما من الفرقانِ من {تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا } [ سورة الفرقان : 61 ] حتَّى يختمَ، وفي الرَّكعةِ الثَّانيةِ أوَّلَ سورةِ المؤمنين حتَّى يبلغَ { فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ } ثمَّ يقولُ في كلِّ ركعةٍ بين ركوعِه : سبحانَ اللهِ العظيمِ وبحمدِه ثلاثَ مرَّاتٍ، ومثلَ ذلك في سجودِه، أعطاه اللهُ عزَّ وجلَّ عشرين خصلةً، ويُؤمَّنُ من شرِّ الجنِّ والإنسِ، ويعطيه اللهُ عزَّ وجلَّ كتابَه بيمينِه يومَ القيامةِ، ويُؤمَّنُ من عذابِ [ القبرِ ]، ومن الفزعِ الأكبرِ، ويُعلِّمُه الكتابَ، وإن لم يكُنْ عليه حريصًا، وينزعُ منه الفقرَ، ويُذهبُ عنه همَّ الدُّنيا، ويؤتيه اللهُ عزَّ وجلَّ الحكمَ ويبصِّرُه كتابَه الَّذي أنزله على نبيِّه، ويلقِّنُه حجَّتَه يومَ القيامةِ، ويجعلُ النُّورَ في قلبِه، ولا يحزنُ إذا حزِن النَّاسُ، ولا يخافُ إذا خاف النَّاسُ، ويجعلُ النُّورَ في بصرِه، وينزعُ حبَّ الدُّنيا من قلبِه، ويُكتبُ عند اللهِ عزَّ وجلَّ من الصَّادقين
 

1 - من أعرضَ عن صاحبِ بدعةٍ بوجهِهِ بغضًا لَهُ في اللَّهِ ملأ اللَّهُ قلبَهُ أمنًا وإيمانًا، ومنِ انتَهَرَ صاحبَ بدعةٍ أمَّنَهُ اللَّهُ يومَ الفزعِ الأَكْبرِ، ومن سلَّمَ علَى صاحبِ بدعةٍ ولقيَهُ بالبُشرَى واستقبلَهُ بما يسرُّ فقدِ استخفَّ بما أنزلَ اللَّهُ علَى محمَّدٍ ( صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ )
خلاصة حكم المحدث : باطل موضوع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 1/443 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/200)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (537)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (10/263) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - التسليم على أهل المعاصي اعتصام بالسنة - ما جاء في أصحاب البدع اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات إيمان - أعمال تنافي الإيمان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - من صلَّى ركعتَيْن يقرأُ في إحداهما من الفرقانِ من {تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا } [ سورة الفرقان : 61 ] حتَّى يختمَ، وفي الرَّكعةِ الثَّانيةِ أوَّلَ سورةِ المؤمنين حتَّى يبلغَ { فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ } ثمَّ يقولُ في كلِّ ركعةٍ بين ركوعِه : سبحانَ اللهِ العظيمِ وبحمدِه ثلاثَ مرَّاتٍ، ومثلَ ذلك في سجودِه، أعطاه اللهُ عزَّ وجلَّ عشرين خصلةً، ويُؤمَّنُ من شرِّ الجنِّ والإنسِ، ويعطيه اللهُ عزَّ وجلَّ كتابَه بيمينِه يومَ القيامةِ، ويُؤمَّنُ من عذابِ [ القبرِ ]، ومن الفزعِ الأكبرِ، ويُعلِّمُه الكتابَ، وإن لم يكُنْ عليه حريصًا، وينزعُ منه الفقرَ، ويُذهبُ عنه همَّ الدُّنيا، ويؤتيه اللهُ عزَّ وجلَّ الحكمَ ويبصِّرُه كتابَه الَّذي أنزله على نبيِّه، ويلقِّنُه حجَّتَه يومَ القيامةِ، ويجعلُ النُّورَ في قلبِه، ولا يحزنُ إذا حزِن النَّاسُ، ولا يخافُ إذا خاف النَّاسُ، ويجعلُ النُّورَ في بصرِه، وينزعُ حبَّ الدُّنيا من قلبِه، ويُكتبُ عند اللهِ عزَّ وجلَّ من الصَّادقين

3 - لمَّا أُسْريَ بي إلى السَّماءِ انتَهَى بي جِبريلُ عليهِ السَّلامُ إلى سِدرةِ المنتَهَى فغَمسَني في النُّورِ غَمسةً ثمَّ تنحَّى عنِّي فقلتُ حَبيبي جبريلُ أحوَجُ ما كُنتُ إليكَ تدَعُني وتَتنحَّى فقالَ يا محمَّدُ إنَّكَ في موقفٌ لا يَكونُ نبيٌّ مرسلٌ ولا ملَكٌ مقرَّبٌ يقِفُ ها هُنا أنتَ منَ اللَّهِ أدنى منَ القابِ إلى القَوسِ فأتاني الملَكُ فقالَ إن الرَّحمن عزَّ وجلَّ يسبِّحُ بنفسِهِ فسَمِعتُ الرَّحمنَ عزَّ وجلَّ يقولُ : سُبحانَ اللَّهِ ما أعظمَ اللَّهُ لا إلَهَ إلا اللَّهُ قالَ يَعني أبا هُرَيْرةَ قُلتُ يا رسولَ اللَّهِ ما لِمَن قالَ هَكَذا ؟ قالَ لي يا أبا هُرَيْرةَ لا تخرُجُ روحُهُ مِن جسَدِهِ حتَّى يَراني أو يَرى موضعَهُ منَ الجنَّةِ، وتصلِّي علَيهِ الملائِكَةُ صفوفًا ما بينَ السَّماءِ والأرضِ، ولا يكونُ شيءٌ إلَّا يستَغفِرُ لهُ تمامُ عمرِهِ، فإذا ماتَ وكَّلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ بقبرِهِ ستِّينَ ألفَ ملَكٍ يُسبِّحونَ اللَّهَ تعالى ويُعظِّمونَ اللَّهَ تعالى، ويُهَلِّلونَ اللَّهَ تعالى، ويُكَبِّرونَ اللَّهَ عزَّ وجلَّ، كلَّما فَعلوا مِن ذلِكَ شيئًا كانَ لَهُ في صَحيفتِه فإذا خرجَ مِن قبرِهِ خرجَ آمنًا مطمئنًّا لا يُحزنُهُ الفزَعُ الأَكْبرُ وتَتلقَّاهُ الملائِكَةُ سَلامٌ عليكُم بما صَبرتُمْ فنِعمَ عُقبى الدَّارِ
خلاصة حكم المحدث : أورده في كتاب الموضوعات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 1/170 التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (5/13)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/118) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء تفسير آيات - سورة النجم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم ملائكة - أعمال الملائكة
|أصول الحديث