الموسوعة الحديثية


- من صلَّى ركعتَيْن يقرأُ في إحداهما من الفرقانِ من {تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا } [ سورة الفرقان : 61 ] حتَّى يختمَ، وفي الرَّكعةِ الثَّانيةِ أوَّلَ سورةِ المؤمنين حتَّى يبلغَ { فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ } ثمَّ يقولُ في كلِّ ركعةٍ بين ركوعِه : سبحانَ اللهِ العظيمِ وبحمدِه ثلاثَ مرَّاتٍ، ومثلَ ذلك في سجودِه، أعطاه اللهُ عزَّ وجلَّ عشرين خصلةً، ويُؤمَّنُ من شرِّ الجنِّ والإنسِ، ويعطيه اللهُ عزَّ وجلَّ كتابَه بيمينِه يومَ القيامةِ، ويُؤمَّنُ من عذابِ [ القبرِ ]، ومن الفزعِ الأكبرِ، ويُعلِّمُه الكتابَ، وإن لم يكُنْ عليه حريصًا، وينزعُ منه الفقرَ، ويُذهبُ عنه همَّ الدُّنيا، ويؤتيه اللهُ عزَّ وجلَّ الحكمَ ويبصِّرُه كتابَه الَّذي أنزله على نبيِّه، ويلقِّنُه حجَّتَه يومَ القيامةِ، ويجعلُ النُّورَ في قلبِه، ولا يحزنُ إذا حزِن النَّاسُ، ولا يخافُ إذا خاف النَّاسُ، ويجعلُ النُّورَ في بصرِه، وينزعُ حبَّ الدُّنيا من قلبِه، ويُكتبُ عند اللهِ عزَّ وجلَّ من الصَّادقين
خلاصة حكم المحدث : لا صحة له
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 2/463
التخريج : أورده السيوطي في ((اللآلئ المصنوعة)) (2/ 56) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الحض على الصلاة صلاة - فضل صلاة السنن صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها فضائل سور وآيات - سورة الفرقان فضائل سور وآيات - سورة المؤمنون
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 141)
: ذكر صلوات مرويات مطلقة صلاة أنبأنا محمد بن ناصر أنبأنا أحمد بن الحسين بن قريش أنبأنا إبراهيم بن عثمان البرمكي حدثنا أبو بكر محمد بن إسماعيل الوراق حدثني جعفر بن محمد بن القاسم قال قال أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الصقر بن إسماعيل وابن عيسى مولى الرشيد حدثنا حرب بن مختار بن بعبع حدثنا عبد الغنى بن رفاعة حدثنا نعيم بن سالم عن عبد الله بن الحسن عن علي بن أبي طالب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌من ‌صلى ‌ركعتين ‌يقرأ ‌في ‌إحداهما ‌من ‌الفرقان من تبارك الذي جعل في السماء بروجا حتى يختم، وفي الركعة الثانية أول سورة المؤمنين حتى يبلغ تبارك الله أحسن الخالقين، ثم يقول في كل ركعة من ركوعه: سبحان الله العظيم وبحمده ثلاث مرات، ومثل ذلك في سجوده، أعطاه الله عزوجل عشرين خصلة ويؤمن من شر الجن والانسن ويعطيه الله عزوجل كتابه بيمينه يوم القيامة ويؤمن من عذاب القبر ومن الفزع الأكبر ويعلمه الكتاب وإن لم يكن حريصا عليه وينزع من الفقر ويذهب عنه هم الدنيا ويؤتيه الله عزوجل الحكم ويبصره كتابه الذي أنزله على نبيه ويلقنه حجته يوم القيامة ويجعل النور في قلبه وينزع حب الدنيا من قلبه ويكتب عند الله عزوجل من الصالحين ".

[اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة] (2/ 56)
: (أخبرنا) محمد بن ناصر أنبأنا أحمد بن الحسين بن قريش أنبأنا إبراهيم بن عثمان البرمكي حدثنا أبو بكر محمد بن إسماعيل الوراق حدثني جعفر بن محمد بن القاسم قال قال أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الصفر بن إسماعيل بن عيسى مولى الرشيد حدثنا حرب بن مختار بن نفيع حدثنا عبد الغني بن رفاعة حدثنا نعيم بن سالم عن عبد الله بن الحسن عن علي بن أبي طالب مرفوعا: ‌من ‌صلى ‌ركعتين ‌يقرأ ‌في ‌إحداهما ‌من ‌الفرقان من تبارك الذي جعل في السماء بروجا حتى يختم وفي الركعة الثانية أول سورة المؤمنين حتى يبلغ تبارك الله أحسن الخالقين ثم يقول في كل ركعة في ركوعه سبحان الله العظيم وبحمده ثلاث مرات ومثل ذلك في سجوده أعطاه الله عشرين خصلة يؤمن من شر الجن والإنس ويعطيه الله كتابه بيمينه يوم القيامة ويؤمن من عذاب القبر ومن الفزع الأكبر ويعلمه الكتاب إن لم يكن حريصا عليه وينزع منه الفقر ويذهب عنه هم الدنيا ويؤتيه الله الحكم ويبصره كتابه الذي أنزله على نبيه ويلقنه حجته يوم القيامة ويجعل النور في قلبه ولا يحزن إذا حزن الناس وينزع حب الدنيا من قلبه ويكتب عند الله من الصالحين. موضوع. آفته نعيم.