الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - والذي بَعَثَني بالحَقِّ نَبيًّا إنَّ جِبريلَ أخبَرَني عن إسرافيلَ عنِ اللهِ عزَّ وجلَّ أنَّ مَن صلَّى لَيلةَ الفِطرِ مِئةَ رَكعةٍ، يَقرَأُ في كُلِّ رَكعةٍ {الْحَمْدُ لِلَّهِ} مَرَّةً، و{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} عَشْرَ مَرَّاتٍ، ويَقولُ في رُكوعِه وسُجودِه عَشْرَ مَرَّاتٍ: سُبحانَ اللهِ، والحَمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبَرُ؛ فإذا فرَغَ مِن صَلاتِهِ استَغفَرَ مِئةَ مَرَّةٍ، ثم يَسجُدُ، ثم يَقولُ: يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذا الجَلالِ والإكرامِ، يا رَحمَنَ الدُّنيا والآخِرةِ ورَحيمَهما، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ، يا إلهَ الأوَّلينَ والآخِرينَ، اغفِرْ لي ذُنوبي، وتَقبَّلْ صَوْمي وصَلاتي، والذي بَعَثَني بالحَقِّ لا يَرفَعُ رَأسَه مِنَ السُّجودِ حتى يَغفِرَ اللهُ له، ويَتقَبَّلَ منه شَهرَ رَمَضانَ.

2 - مَن صلَّى ليلةَ النِّصفِ من رجبٍ، أربعَ عشرةَ رَكْعةً يقرأُ في كلِّ رَكْعةٍ الحمدُ مرَّةً وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ عِشرين مرة وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ثلاث مرَّاتٍ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ثَلاثَ مرَّاتٍ فإذا فرغَ من صلاتِهِ صلَّى عليَّ عشرِ مرَّاتٍ ثمَّ يسبِّحُ اللَّهَ ويحمدُهُ ويُكَبِّرُهُ ويُهَلِّلُهُ ثلاثينَ مرَّةً. بعثَ اللَّهُ إليهِ ألفَ ملَكٍ

3 - يا رسولَ اللَّهِ إنِّي عصيتُ ربِّي وأضعتُ صلاتي فما حيلَتي قالَ حيلتُكَ بعدَما تُبتَ وندِمتَ على ما صنعتَ أن تصلِّيَ ليلةَ الجُمُعةِ ثمانِ رَكعاتٍ تقرأُ في كلِّ رَكعةٍ فاتحةَ الْكتابِ مرَّةً وخمسًا وعشرينَ مرَّةً قُلْ هوَ اللَّهُ أحدٌ فإذا فرغتَ من صلاتِكَ فقُلْ بعدَ التَّسليمِ ألفَ مرَّةٍ صلَّى اللَّهُ على محمَّدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ فإنَّ اللَّهَ يجعلُ ذلِكَ كفَّارةً لصلاتِكَ ولو ترَكتَ صلاةَ مائتي سَنةٍ.

4 - رجبٌ شَهرُ اللَّهِ وشعبانُ شَهري ورمضانُ شَهرُ أمَّتي قيل: يا رسولَ اللَّهِ ما معنى قولِكَ رجبٌ شَهرُ اللَّه؟ قالَ لأنَّهُ مخصوصٌ بالمغفرةِ ثمَّ ذَكرَ حديثًا طويلًا، رغَّبَ في صومِهِ، ثمَّ قال: لا تغفُلوا عن أوَّلِ ليلةٍ في رجبٍ فإنَّها ليلةٌ تسمِّيها الملائِكةُ الرَّغائبَ، ثمَّ قال: وما من أحدٍ يصومُ يومَ الخميسِ أوَّلَ خميسٍ من رجبٍ، ثمَّ يصلِّي ما بينَ العشاءِ والعتمةِ _ يعني ليلةَ الجمعةِ _ اثنتي عشرةَ رَكعةً، يقرأُ في كلِّ رَكعةٍ فاتحةَ الْكتابِ مرَّةً. وإنَّا أنزلناهُ في ليلةِ القدرِ ثلاثًا، وقل هوَ اللَّهُ أحدٌ اثنتي عشرةَ مرَّةً، يفصلُ بينَ كلِّ رَكعتينِ بتسليمةٍ. فإذا فرغَ من صلاتِهِ صلَّى عليَّ سبعينَ مرَّة. ثمَّ يقول: اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ وعلى آلِهِ، ثمَّ يسجدُ فيقولُ في سجودِه: سبُّوحٌ قدُّوسٌ ربُّ الملائِكةِ والرُّوحِ سبعينَ مرَّةً، ثمَّ يرفعُ رأسَه، فيقول: ربِّ اغفر وارحَم وتجاوَز عمَّا تعلمُ إنَّكَ أنتَ الأعزُّ الأعظمُ سبعينَ مرَّةً، ثمَّ يسجدُ الثَّانيةَ فيقولُ مثلَ ما قالَ في السَّجدةِ الأولى، ثمَّ يسألُ اللَّهَ حاجتَه، فإنَّها تقضى
 

1 - والذي بَعَثَني بالحَقِّ نَبيًّا إنَّ جِبريلَ أخبَرَني عن إسرافيلَ عنِ اللهِ عزَّ وجلَّ أنَّ مَن صلَّى لَيلةَ الفِطرِ مِئةَ رَكعةٍ، يَقرَأُ في كُلِّ رَكعةٍ {الْحَمْدُ لِلَّهِ} مَرَّةً، و{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} عَشْرَ مَرَّاتٍ، ويَقولُ في رُكوعِه وسُجودِه عَشْرَ مَرَّاتٍ: سُبحانَ اللهِ، والحَمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبَرُ؛ فإذا فرَغَ مِن صَلاتِهِ استَغفَرَ مِئةَ مَرَّةٍ، ثم يَسجُدُ، ثم يَقولُ: يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذا الجَلالِ والإكرامِ، يا رَحمَنَ الدُّنيا والآخِرةِ ورَحيمَهما، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ، يا إلهَ الأوَّلينَ والآخِرينَ، اغفِرْ لي ذُنوبي، وتَقبَّلْ صَوْمي وصَلاتي، والذي بَعَثَني بالحَقِّ لا يَرفَعُ رَأسَه مِنَ السُّجودِ حتى يَغفِرَ اللهُ له، ويَتقَبَّلَ منه شَهرَ رَمَضانَ.

2 - مَن صلَّى ليلةَ النِّصفِ من رجبٍ، أربعَ عشرةَ رَكْعةً يقرأُ في كلِّ رَكْعةٍ الحمدُ مرَّةً وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ عِشرين مرة وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ثلاث مرَّاتٍ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ثَلاثَ مرَّاتٍ فإذا فرغَ من صلاتِهِ صلَّى عليَّ عشرِ مرَّاتٍ ثمَّ يسبِّحُ اللَّهَ ويحمدُهُ ويُكَبِّرُهُ ويُهَلِّلُهُ ثلاثينَ مرَّةً. بعثَ اللَّهُ إليهِ ألفَ ملَكٍ

3 - يا رسولَ اللَّهِ إنِّي عصيتُ ربِّي وأضعتُ صلاتي فما حيلَتي قالَ حيلتُكَ بعدَما تُبتَ وندِمتَ على ما صنعتَ أن تصلِّيَ ليلةَ الجُمُعةِ ثمانِ رَكعاتٍ تقرأُ في كلِّ رَكعةٍ فاتحةَ الْكتابِ مرَّةً وخمسًا وعشرينَ مرَّةً قُلْ هوَ اللَّهُ أحدٌ فإذا فرغتَ من صلاتِكَ فقُلْ بعدَ التَّسليمِ ألفَ مرَّةٍ صلَّى اللَّهُ على محمَّدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ فإنَّ اللَّهَ يجعلُ ذلِكَ كفَّارةً لصلاتِكَ ولو ترَكتَ صلاةَ مائتي سَنةٍ.

4 - رجبٌ شَهرُ اللَّهِ وشعبانُ شَهري ورمضانُ شَهرُ أمَّتي قيل: يا رسولَ اللَّهِ ما معنى قولِكَ رجبٌ شَهرُ اللَّه؟ قالَ لأنَّهُ مخصوصٌ بالمغفرةِ ثمَّ ذَكرَ حديثًا طويلًا، رغَّبَ في صومِهِ، ثمَّ قال: لا تغفُلوا عن أوَّلِ ليلةٍ في رجبٍ فإنَّها ليلةٌ تسمِّيها الملائِكةُ الرَّغائبَ، ثمَّ قال: وما من أحدٍ يصومُ يومَ الخميسِ أوَّلَ خميسٍ من رجبٍ، ثمَّ يصلِّي ما بينَ العشاءِ والعتمةِ _ يعني ليلةَ الجمعةِ _ اثنتي عشرةَ رَكعةً، يقرأُ في كلِّ رَكعةٍ فاتحةَ الْكتابِ مرَّةً. وإنَّا أنزلناهُ في ليلةِ القدرِ ثلاثًا، وقل هوَ اللَّهُ أحدٌ اثنتي عشرةَ مرَّةً، يفصلُ بينَ كلِّ رَكعتينِ بتسليمةٍ. فإذا فرغَ من صلاتِهِ صلَّى عليَّ سبعينَ مرَّة. ثمَّ يقول: اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ وعلى آلِهِ، ثمَّ يسجدُ فيقولُ في سجودِه: سبُّوحٌ قدُّوسٌ ربُّ الملائِكةِ والرُّوحِ سبعينَ مرَّةً، ثمَّ يرفعُ رأسَه، فيقول: ربِّ اغفر وارحَم وتجاوَز عمَّا تعلمُ إنَّكَ أنتَ الأعزُّ الأعظمُ سبعينَ مرَّةً، ثمَّ يسجدُ الثَّانيةَ فيقولُ مثلَ ما قالَ في السَّجدةِ الأولى، ثمَّ يسألُ اللَّهَ حاجتَه، فإنَّها تقضى