الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - منْ طافَ بالبيتِ سبعًا لم يتكلمْ إلا بسبحانَ اللهِ ولا إلهَ إلا اللهُ واللهُ أكبرُ والحمدُ للهِ ولا قوةَ إلا باللهِ مُحيتْ عنهُ عشرُ سيئاتٍ وكتبْ لهُ عشرُ حسناتٍ ورُفعَ لهُ عشرُ درجاتٍ، ومنْ طافَ وتكلَّمَ وهوَ على تلكَ الحالِ خاضَ الرحمةَ برجلِه كخائضِ الماءِ برجلِهِ

2 - حديث في قِلادةِ فاطمةَ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا سافَرَ كانَ آخِرَ عَهْدِه بإنْسانٍ مِن أهْلِه فاطِمةُ، وأوَّلَ مَن يَدخُلُ عليها إذا قَدِمَ فاطِمةُ، فقَدِمَ مِن غَزاةٍ له وقد عَلَّقَتْ مِسْحًا -أو سِتْرًا- على بابِها، وحَلَّتِ الحَسَنَ والحُسَيْنَ قُلْبَينِ مِن فِضَّةٍ، فقَدِمَ فلم يَدخُلْ، فظَنَّتْ أنَّما مَنَعَه أن يَدخُلَ ما رأى، فهَتَكَتِ السِّتْرَ، وفَكَّتِ القُلْبَينِ عن الصَّبِيَّينِ، وقَطَعَتْه بَيْنَهما، فانْطَلَقا إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهُما يَبْكيانِ، فأخَذَه مِنهما، وقالَ: يا ثَوْبانُ، اذْهَبْ بِهذا إلى آلِ فُلانٍ -أهْلِ بَيْتٍ بالمَدينةِ- إنَّ هؤلاء أهْلُ بَيْتي، أَكرَهُ أن يَأكُلوا طَيِّباتِهم في حَياتِهم الدُّنْيا، يا ثَوْبانُ، اشْتَرِ لِفاطِمةَ قِلادةً مِن عَصَبٍ وسوارَينِ مِن عاجٍ.]

3 - حديث فضلِ الدُّعاءِ عند الرُّكنِ اليمانِ [يعني حديث: وُكِلَ بهِ سبعونَ ملَكًا فمن قالَ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العفوَ والعافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ ربَّنا آتنا في الدُّنيا حسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقنا عذابَ النَّارِ قالوا آمينَ فلمَّا بلغَ الرُّكنَ الأسوَدَ قالَ يا أبا محمَّدٍ ما بلغَكَ في هذا الرُّكنِ الأسودِ فقالَ عطاءٌ حدَّثَني أبو هُرَيْرةَ أنَّهُ سمِعَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ من فاوضَهُ فإنَّما يفاوضُ يدَ الرَّحمن قالَ لَه ابنُ هشامٍ يا أبا محمَّدٍ فالطَّوافُ قالَ عطاءٌ حدَّثَني أبو هُرَيْرةَ أنَّهُ سمعَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ من طافَ بالبيتِ سبعًا ولا يتَكَلَّمُ إلَّا بسبحانَ اللَّهِ والحمدُ للَّهِ ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ واللَّهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللَّهِ مُحِيَتْ عنهُ عشرُ سيِّئاتٍ وَكُتبت لَه عشرُ حسَناتٍ ورفعَ لَه بِها عشرةُ درجاتٍ ومن طافَ فتَكَلَّمَ وَهوَ في تلكَ الحالِ، خاضَ في الرَّحمةِ برجليهِ كخائضِ الماءِ برجليهِ]

4 - أتى أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللهِ أتيناك وما لنا بعيرٌ يَئِطُّ ولا صبيٌّ يصطبحُ وأنشدَه أَتيناكَ والعذراءُ يدمى لبانُها وقد شُغلت أمُّ الصبيِّ عن الطفلِ وأَلقى بكفَّيْهِ الفتى استكانةً عن الجوعِ ضعفًا ما يمرُّ وما يحلي ولا شيءَ مِما يأكلُ الناسُ عندَنا سِوى الحنظلِ العاميِّ والعلهزِ الفسلِ وليسَ لَنا إلا إليكَ فِرارُنا وأَين فرارُ الناسِ إلا إلى الرسلِ فقامَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ يجرُّ رداءَه حتى صعدَ المنبرَ ثم رفعَ يَديْهِ إلى السماءِ فقالَ اللهمَّ اسقِنا غيثًا مغيثًا مريئًا مريعًا غدقًا طبقًا عاجلًا غيرَ رائثٍ نافعًا غيرَ ضارٍّ تملأُ به الضرعَ وتُنبتُ به الزرعَ وتُحيي الأرضَ بعد موتِها فواللهِ ما ردَّ يَديْهِ إلى نحرِه حتى أَلقت السماءُ بأَورامِها وجاءَ أَهلُ البطاحِ يعجبونَ يصيحونَ يا رسولَ اللهِ الغرقَ الغرقَ فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ اللهمَّ حَوالينا ولا عَلينا فانجابَ السحابُ حتى أَحدقَ بالمدينةِ كالإكليلِ فضحِكَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ حتى بَدت نواجذُهُ ثم قالَ أبوطالبٍ لو كانَ حيًّا لقرَّتْ عَيناهُ مَن يُنشِدُنا قولَه فقامَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ فقالَ يا رسولَ اللهِ كأنَّك أَردتَ قولَه وأَبيضَ يُستَسقي الغَمامُ بوجهِهِ ثمالُ اليَتامى عِصمةٌ للأَراملِ يلوذُ به الهُلَّاك مِن آلِ هاشمٍ فهُم عندَه في نعمةٍ وفواضِلِ كذبتُم وبيتِ الله يبزي محمدًا ولمَّا نُقاتل دونَه ونناضلِ ونسلمُهُ حتى نُصرَّعَ حولَه ونذهلَ عن أَبنائِنا والحلائلِ فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ أَجَلْ وقامَ رجلٌ مِن كنانةَ فقالَ لكَ الحمدُ والحمدُ مِمن شكرْ سُقينا بوجهِ النبيِّ المطرْ دَعى اللهَ خالِقَه دعوةً إِليه وأَشخصَ مِنه البصرْ ولم يكُ إلا كلَفِّ الرداءِ وأَسرعَ حتى رأَينا المطرْ وفاقَ العَوالي وعمَّ البقاع أَغاثَ به اللهُ عليا مضرْ وكانَ كما قالَه عمُّه أبوطالبٍ أبيضُ ذُو غررْ به اللهُ يَسقيكَ صوبَ الغمامِ وهذا العيانُ لِذاكَ الخبرْ فمَن يشكُر اللهَ يَلْق المزيد ومَن يكفُر اللهَ يلْقَ الغيرْ فقالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِن يكُ شاعرٌ يُحسِنُ فَقد أَحسنتَ
 

1 - منْ طافَ بالبيتِ سبعًا لم يتكلمْ إلا بسبحانَ اللهِ ولا إلهَ إلا اللهُ واللهُ أكبرُ والحمدُ للهِ ولا قوةَ إلا باللهِ مُحيتْ عنهُ عشرُ سيئاتٍ وكتبْ لهُ عشرُ حسناتٍ ورُفعَ لهُ عشرُ درجاتٍ، ومنْ طافَ وتكلَّمَ وهوَ على تلكَ الحالِ خاضَ الرحمةَ برجلِه كخائضِ الماءِ برجلِهِ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 3/78 التخريج : أخرجه ابن ماجه (2957)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8400)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/274) واللفظ له مطولاً
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله أدعية وأذكار - فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر حج - الكلام في الطواف استغفار - أسباب المغفرة حج - فضل الطواف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - حديث في قِلادةِ فاطمةَ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا سافَرَ كانَ آخِرَ عَهْدِه بإنْسانٍ مِن أهْلِه فاطِمةُ، وأوَّلَ مَن يَدخُلُ عليها إذا قَدِمَ فاطِمةُ، فقَدِمَ مِن غَزاةٍ له وقد عَلَّقَتْ مِسْحًا -أو سِتْرًا- على بابِها، وحَلَّتِ الحَسَنَ والحُسَيْنَ قُلْبَينِ مِن فِضَّةٍ، فقَدِمَ فلم يَدخُلْ، فظَنَّتْ أنَّما مَنَعَه أن يَدخُلَ ما رأى، فهَتَكَتِ السِّتْرَ، وفَكَّتِ القُلْبَينِ عن الصَّبِيَّينِ، وقَطَعَتْه بَيْنَهما، فانْطَلَقا إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهُما يَبْكيانِ، فأخَذَه مِنهما، وقالَ: يا ثَوْبانُ، اذْهَبْ بِهذا إلى آلِ فُلانٍ -أهْلِ بَيْتٍ بالمَدينةِ- إنَّ هؤلاء أهْلُ بَيْتي، أَكرَهُ أن يَأكُلوا طَيِّباتِهم في حَياتِهم الدُّنْيا، يا ثَوْبانُ، اشْتَرِ لِفاطِمةَ قِلادةً مِن عَصَبٍ وسوارَينِ مِن عاجٍ.]

3 - حديث فضلِ الدُّعاءِ عند الرُّكنِ اليمانِ [يعني حديث: وُكِلَ بهِ سبعونَ ملَكًا فمن قالَ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العفوَ والعافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ ربَّنا آتنا في الدُّنيا حسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقنا عذابَ النَّارِ قالوا آمينَ فلمَّا بلغَ الرُّكنَ الأسوَدَ قالَ يا أبا محمَّدٍ ما بلغَكَ في هذا الرُّكنِ الأسودِ فقالَ عطاءٌ حدَّثَني أبو هُرَيْرةَ أنَّهُ سمِعَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ من فاوضَهُ فإنَّما يفاوضُ يدَ الرَّحمن قالَ لَه ابنُ هشامٍ يا أبا محمَّدٍ فالطَّوافُ قالَ عطاءٌ حدَّثَني أبو هُرَيْرةَ أنَّهُ سمعَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ من طافَ بالبيتِ سبعًا ولا يتَكَلَّمُ إلَّا بسبحانَ اللَّهِ والحمدُ للَّهِ ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ واللَّهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللَّهِ مُحِيَتْ عنهُ عشرُ سيِّئاتٍ وَكُتبت لَه عشرُ حسَناتٍ ورفعَ لَه بِها عشرةُ درجاتٍ ومن طافَ فتَكَلَّمَ وَهوَ في تلكَ الحالِ، خاضَ في الرَّحمةِ برجليهِ كخائضِ الماءِ برجليهِ]

4 - أتى أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللهِ أتيناك وما لنا بعيرٌ يَئِطُّ ولا صبيٌّ يصطبحُ وأنشدَه أَتيناكَ والعذراءُ يدمى لبانُها وقد شُغلت أمُّ الصبيِّ عن الطفلِ وأَلقى بكفَّيْهِ الفتى استكانةً عن الجوعِ ضعفًا ما يمرُّ وما يحلي ولا شيءَ مِما يأكلُ الناسُ عندَنا سِوى الحنظلِ العاميِّ والعلهزِ الفسلِ وليسَ لَنا إلا إليكَ فِرارُنا وأَين فرارُ الناسِ إلا إلى الرسلِ فقامَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ يجرُّ رداءَه حتى صعدَ المنبرَ ثم رفعَ يَديْهِ إلى السماءِ فقالَ اللهمَّ اسقِنا غيثًا مغيثًا مريئًا مريعًا غدقًا طبقًا عاجلًا غيرَ رائثٍ نافعًا غيرَ ضارٍّ تملأُ به الضرعَ وتُنبتُ به الزرعَ وتُحيي الأرضَ بعد موتِها فواللهِ ما ردَّ يَديْهِ إلى نحرِه حتى أَلقت السماءُ بأَورامِها وجاءَ أَهلُ البطاحِ يعجبونَ يصيحونَ يا رسولَ اللهِ الغرقَ الغرقَ فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ اللهمَّ حَوالينا ولا عَلينا فانجابَ السحابُ حتى أَحدقَ بالمدينةِ كالإكليلِ فضحِكَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ حتى بَدت نواجذُهُ ثم قالَ أبوطالبٍ لو كانَ حيًّا لقرَّتْ عَيناهُ مَن يُنشِدُنا قولَه فقامَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ فقالَ يا رسولَ اللهِ كأنَّك أَردتَ قولَه وأَبيضَ يُستَسقي الغَمامُ بوجهِهِ ثمالُ اليَتامى عِصمةٌ للأَراملِ يلوذُ به الهُلَّاك مِن آلِ هاشمٍ فهُم عندَه في نعمةٍ وفواضِلِ كذبتُم وبيتِ الله يبزي محمدًا ولمَّا نُقاتل دونَه ونناضلِ ونسلمُهُ حتى نُصرَّعَ حولَه ونذهلَ عن أَبنائِنا والحلائلِ فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ أَجَلْ وقامَ رجلٌ مِن كنانةَ فقالَ لكَ الحمدُ والحمدُ مِمن شكرْ سُقينا بوجهِ النبيِّ المطرْ دَعى اللهَ خالِقَه دعوةً إِليه وأَشخصَ مِنه البصرْ ولم يكُ إلا كلَفِّ الرداءِ وأَسرعَ حتى رأَينا المطرْ وفاقَ العَوالي وعمَّ البقاع أَغاثَ به اللهُ عليا مضرْ وكانَ كما قالَه عمُّه أبوطالبٍ أبيضُ ذُو غررْ به اللهُ يَسقيكَ صوبَ الغمامِ وهذا العيانُ لِذاكَ الخبرْ فمَن يشكُر اللهَ يَلْق المزيد ومَن يكفُر اللهَ يلْقَ الغيرْ فقالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِن يكُ شاعرٌ يُحسِنُ فَقد أَحسنتَ