الموسوعة الحديثية


- منْ طافَ بالبيتِ سبعًا لم يتكلمْ إلا بسبحانَ اللهِ ولا إلهَ إلا اللهُ واللهُ أكبرُ والحمدُ للهِ ولا قوةَ إلا باللهِ مُحيتْ عنهُ عشرُ سيئاتٍ وكتبْ لهُ عشرُ حسناتٍ ورُفعَ لهُ عشرُ درجاتٍ، ومنْ طافَ وتكلَّمَ وهوَ على تلكَ الحالِ خاضَ الرحمةَ برجلِه كخائضِ الماءِ برجلِهِ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 3/78
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2957)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8400)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/274) واللفظ له مطولاً
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله أدعية وأذكار - فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر حج - الكلام في الطواف استغفار - أسباب المغفرة حج - فضل الطواف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 985 )
2957- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا إسماعيل بن عياش قال: حدثنا حميد بن أبي سوية، قال: سمعت ابن هشام، يسأل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني، وهو يطوف بالبيت، فقال عطاء: حدثني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( وكل به سبعون ملكا، فمن قال: اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، قالوا: آمين)) فلما بلغ الركن الأسود، قال يا أبا محمد ما بلغك في هذا الركن الأسود؟ فقال عطاء: حدثني أبو هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من فاوضه، فإنما يفاوض يد الرحمن)) قال له ابن هشام: يا أبا محمد فالطواف؟ قال عطاء: حدثني أبو هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من طاف بالبيت سبعا ولا يتكلم، إلا بسبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة، إلا بالله، محيت عنه عشر سيئات، وكتبت له عشر حسنات، ورفع له بها عشرة درجات، ومن طاف، فتكلم وهو في تلك الحال، خاض في الرحمة برجليه، كخائض الماء برجليه))

المعجم الأوسط للطبراني (8/ 201)
8400- حدثنا موسى بن سهل، نا هشام بن عمار، نا إسماعيل بن عياش، نا حميد بن أبي سويد قال: سمعت رجلا يسأل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني، وهو يطوف بالبيت، قال عطاء: حدثني أبو هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((وكل به سبعون: من قال: اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار))، قالوا: آمين

الكامل في ضعفاء الرجال- الفكر (2/ 274)
حدثنا جعفر بن احمد بن عاصم ثنا هشام بن عمار ثنا بن عياش ثنا حميد بن أبي سويد سمعت بن هشام يسأل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني فقال حدثني أبو هريرة ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال وكل به سبعون ملكا من قال اللهم اني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار قالوا آمين فلما بلغ الركن الأسود قال يا أبا محمد ما بلغك في هذا الركن قال حدثني أبو هريرة انه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول من يفاوضه فانما يفاوض الرحمن قال يا أبا محمد فالطواف قال حدثني أبو هريرة انه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول من طاف بالبيت سبعا لم يتكلم الا بسبحان الله ولا اله الا الله والله أكبر والحمد لله ولا قوة الا بالله محيت عنه عشر سيئات وكتب له عشر حسنات ورفع له عشر درجات ومن طاف وتكلم وهو على تلك الحال خاض الرحمة برجله كخائض الماء برجله قال بن عدي وحميد بن أبي سويد هذا قد حدث عنه بن عياش يعني هذه الأحاديث وكأنه قد أخذ عطاء بن أبي رباح قباله وهذه الأحاديث عن عطاء غير محفوظات الذي يرويها عنه