الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علَّمَه دُعاءً وأمَره أن يتعاهَدَ به أهلَه كلَّ يومٍ حينَ يُصْبِحُ لبَّيك اللهمَّ لبَّيك لبَّيك وسَعْدَيك والخيرُ في يدَيك ومنك وبك وإليك اللهمَّ ما قلتُ مِن قولٍ أو نذَرْتُ مِن نَذْرٍ أو حلَفْتُ مِن حَلِفٍ فمشيئتُك بينَ يدَيك ما شِئْتَ كان وما لم تشَأْ لم يكُنْ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا بك إنَّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللهمَّ وما صلَّيْتُ مِن صلاةٍ فعلى مَن صلَّيْتَ وما لعَنْتُ مِن لعنةٍ فعلى مَن لعَنْتَ إنَّك أنت وليِّي في الدُّنيا والآخرةِ توفَّني مسلِمًا وألحِقْني بالصَّالحين أسألُك اللهمَّ الرِّضا بالقَضاءِ وبَرَدَ العَيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك وشَوقًا إلى لقائِك في غيرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلَّةٍ أعوذُ بك اللهمَّ أن أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ أو أعتدِيَ أو يُعْتَدى عليَّ أو أكتَسِبَ خطيئةً مخطئةً أو ذنبًا لا يُغْفَرُ اللهمَّ فاطرَ السَّماواتِ والأرضِ عالمَ الغيبِ والشَّهادةِ ذا الجَلالِ والإكرامِ فإنِّي أعهَدُ إليك في هذه الحياةِ الدُّنيا وأُشْهِدُك وكفى بك شهيدًا أنِّي أشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا أنت وحدَك لا شريكَ لك لك المُلْكُ ولك الحمدُ وأنت على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُك ورسولُك وأشهَدُ أنَّ وعدَك حَقٌّ ولِقاءَك حَقٌّ والجَنَّةَ حَقٌّ والسَّاعةَ آتيةٌ لا ريبَ فيها وأنَّك تبعَثُ مَن في القبورِ وأشهَدُ أنَّك إنْ تَكِلْني إلى نفسي تَكِلْني إلى ضَيعةٍ وعَورةٍ وذَنبٍ وخطيئةٍ وإنِّي إنْ أثِقُ إلَّا برحمتِك فاغفِرْ لي ذنبي كلَّه إنَّه لا يغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنت وتُبْ عليَّ إنَّك أنت التَّوابُ الرَّحيمُ
خلاصة حكم المحدث : أحد إسنادي الطبراني رجاله وثقوا وفي بقية الأسانيد أبو بكر بن أبي مريم وهو ضعيف‏‏ ‏‏ ‏‏
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/116 التخريج : أخرجه أحمد (21666)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (842)، والطبراني (4803) (5/ 119)، والحاكم (1900) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصباح إحسان - غفران الله للذنوب والآثام اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَلَّمَه وأَمَرَه أنْ يَتعاهدَ أهلَه في كُلِّ صباحٍ: لبَّيكَ اللَّهُمَّ لبَّيكَ ، لبَّيكَ وسَعديْكَ، والخيرُ في يَديْكَ ومنكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلتُ مِن قَولٍ، أوْ حَلَفتُ مِن حَلِفٍ، أوْ نَذرْتُ مِن نَذْرٍ فمَشيئتُكَ بيْنَ يديْ ذلك كُلِّهِ، ما شئتَ كان، وما لمْ تَشأْ لا يكُنْ، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا بكَ، إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ، اللَّهُمَّ ما صلَّيتُ مِن صلاةٍ فعلى مَنْ صلَّيتَ، وما لَعنتُ مِن لَعنٍ فعلى مَنْ لَعنتَ، أنتَ وَليِّي في الدُّنيا والآخِرةِ، تَوفَّني مسلمًا، وأَلحِقني بالصَّالحينَ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسألُكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ، وبَرْدَ العَيشِ بعدَ الموتِ، ولَذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ، وشوقًا إلى لقائكَ في غيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضلَّةٍ، وأَعوذُ بكَ أنْ أَظلِمَ أوْ أُظلَمَ، أوْ أَعتدِيَ أوْ يُعتدَى عَلَيَّ، أوْ أَكسِبَ خطيئةً أوْ ذنبًا لا تَغفِرُه، اللَّهُمَّ فاطِرَ السَّمواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغيبِ والشَّهادةِ ذا الجلالِ والإكرامِ، فإنِّي أَعهدُ إليكَ في هذه الحياةِ الدُّنيا، وأُشهِدُكَ، وكفى بكَ شَهيدًا أنِّي أَشهدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا أنتَ، وحْدَكَ لا شريكَ لكَ، لكَ المُلكُ، ولكَ الحمدُ، وأنتَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ، وأَشهدُ أنَّ مُحمَّدًا عَبدُكَ ورسولُكَ، وأَشهدُ أنَّ وَعدَكَ حقٌّ ولقاءَكَ حقٌّ، والسَّاعةَ آتيةٌ لا رَيبَ فيها، وأنَّكَ تَبعثُ مَن في القُبورِ، وأنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نفسي؛ تَكِلْني إلى ضَعفٍ وعَورةٍ وذَنبٍ وخطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برحمتِكَ، فاغفرْ لي ذنوبي كُلَّها؛ إنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عَلَيَّ ؛ إنَّكَ أنتَ التَّوابُ الرَّحيمُ .

3 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ علَّمَهُ دعاءً وأمرَهُ أن يتعاهدَهُ ويتعاهدَ بهِ أهلَهُ كلَّ يومٍ قالَ قلْ حينُ تصبحُ لبَّيكَ اللَّهمَّ لبَّيكَ لبَّيكَ وسعدَيكَ والخيرُ بينَ يدَيكَ ومنكَ وإليكَ اللَّهمَّ ما قلتُ مِن قولٍ أو حلفتُ مِن حلِفٍ أو نذرتُ مِن نذرٍ فمشيئتُكَ بينَ يدَيهِ ما شئتَ كان وما لَم تشأْ لَم يكنْ ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا بكَ إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللَّهمَّ ما صلَّيتُ مِن صلاةٍ فعلَى مَن صلَّيتَ وما لعنتُ مِن لعنٍ فعلَى مَن لعنتَ إنَّكَ وليِّي في الدُّنيا والآخرةِ توفَني مُسلمًا وألحِقْني بالصالحينَ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ وبردَ العَيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ وشَوقًا إلى لقائِكَ في غيرِ ضراءَ مُضرَّةٍ ولا فتنةٍ مُضلَّةٍ وأعوذُ بكَ اللَّهمَّ أن أظلمَ أو أُظلَمَ أو أعتَدي أو يُعتدَى عليَّ أو أكسِبُ خطيئةً أو ذنبًا لا تغفرُهُ اللَّهمَّ فاطرَ السَّمَواتِ والأرضِ عالمَ الغَيبِ والشَّهادةِ ذا الجلالِ والإكرامِ فإنِّي أعهدُ إليكَ في هذهِ الحياةِ الدُّنيا وأُشهدُكَ وكفَى باللهِ شهيدًا أنِّي أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا أنتَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ لكَ المُلكُ ولكَ الحمدُ وأنتَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ وأشهدُ أنَّ وعدَكَ حقٌّ ولقاءَكَ حقٌّ والجنَّةَ حقٌّ والسَّاعةَ آتيةٌ لا ريبَ فيها وأنَّكَ تبعثُ مَن في القبورِ وأنَّكَ إن تكلُني إلى نفسي تكلُني إلى ضعيفٍ وعَورةٍ وذنبٍ وخطيئةٍ وإنِّي لا أثقُ إلَّا برحمتِكَ فاغفرْ لي ذنوبي كلَّها إنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ وتُبْ عليَّ إنَّكَ أنتَ التَّوابُ الرَّحيمُ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/314 التخريج : أخرجه أحمد (21666)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (842)، والطبراني (4803) (5/ 119)، والحاكم (1900) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصباح إحسان - غفران الله للذنوب والآثام اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

4 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَّمَه هذا الدُّعاءَ، وأمَرَه أنْ يَتعاهَدَ به أهْلَه كلَّ صَباحٍ: لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ، لبَّيْكَ وسَعدَيْكَ، والخَيرُ في يَديْكَ، ومنكَ وبكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلْتُ مِن قَولٍ، أو نذَرْتُ مِن نَذرٍ، أو حلَفْتُ مِن حَلِفٍ؛ فمَشيئَتُكَ بيْنَ يَدَيْ ذلِكَ كلِّه، ما شِئْتَ كان، وما لم تَشَأْ لم يَكُنْ، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللهِ، واللهُ على كلِّ شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ ما صَلَّيْتُ مِن صَلاةٍ، فعلى مَن صلَّيْتَ، وما لعَنْتُ مِن لَعنةٍ، فعلى مَن لعَنْتَ، أنتَ وَليِّي في الدُّنْيا والآخِرةِ، تَوفَّني مُسلمًا، وألْحِقْني بالصَّالِحينَ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ الرِّضا بالقدَرِ، وبَرْدَ العَيشِ بعْدَ الموتِ، ولذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ الكريمِ، وشَوقًا إلى لِقائِكَ، من غَيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ، ولا فِتْنةٍ مُضِلَّةٍ. أعوذُ بكَ اللَّهُمَّ أنْ أَظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أَعتَديَ أو يُعْتَدى علَيَّ، أو أكتَسِبَ خَطيئةً مُحبِطةً، أو أُذنِبُ ذَنْبًا لا تَغفِرُه، اللَّهُمَّ فاطرَ السَّمَواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، ذا الجَلالِ والإكرامِ، فإنِّي أعهَدُ إليكَ في هذه الحَياةِ الدُّنْيا، وأُشهِدُكَ -وكَفى بكَ شَهيدًا- أنِّي أَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لكَ، لكَ المُلكُ، ولكَ الحَمدُ، وأنتَ على كلِّ شَيءٍ قَديرٌ، وأَشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبْدُكَ ورَسولُكَ، وأَشهَدُ أنَّ وَعْدَكَ حقٌّ، ولِقاءَكَ حقٌّ، وأنَّ السَّاعةَ آتِيةٌ لا رَيْبَ فيها، وأنَّ اللهَ يَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأَشهَدُ أنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نَفْسي، فتَكِلْني إلى ضَيْعةٍ وعَورةٍ وذَنْبٍ وخَطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برَحمتِكَ، فاغفِرْ لي ذَنْبي؛ فإنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عليَّ ، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرحيمُ.