الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ النَّبيَّ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ - صعِدَ المنبرَ، فقالَ : آمينَ آمينَ آمين قيلَ : يا رسولَ اللَّهِ، إنَّكَ حينَ صعِدتَ المنبرَ قلتَ : آمينَ آمينَ آمينَ، فقالَ : إنَّ جبريلَ أتاني، فقالَ : من أدرَكَ شَهْرَ رمضانَ ولم يُغفَرْ لَهُ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قُل : أمين، فقلتُ : آمينَ، ومن أدرَكَ أبويهِ أو أحدَهُما فلم يبرَّهما، فماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قل : آمينَ، فقلتُ : آمينَ، ومن ذُكِرتَ عندَهُ فلم يصلِّ عليكَ فَماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قُل : آمينَ، فقلتُ : آمينَ

2 - عن أنسِ بنِ مالكٍ أنَّ رسولَ اللَّهِ – صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ – صلَّى الظُّهرَ بالبيداءِ ثمَّ ركِبَ وصعِدَ جبلَ البَيداءِ فأهلَّ بالحجِّ والعُمرةِ حين صلَّى الظُّهرَ.

3 - أنَّ النَّبيَّ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ - نَهَى عنِ المَجالسِ بالصُّعُداتِ قالوا : يا رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ - لَيشقُّ علَينا الجلوسُ في بيوتِنا ؟ قالَ : فإن جلَستُمْ فأعطوا المَجالسَ حقَّها، قالوا : وما حقُّها يا رسولَ اللَّهِ ؟ قالَ : إدلالُ السَّائلِ، ورَدُّ السَّلامِ، وغضُّ الأبصارِ، والأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عنِ المنكرِ.
 

1 - صعِدَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ المنبَرَ فَنادى بصَوتٍ رفيعٍ : ( يا معشرَ من أسلمَ بلسانِهِ ولم يُفضِ الإيمانُ إلى قلبِهِ، لا تُؤذوا المسلِمينَ ولا تعيِّروهُم ولا تتَّبعوا عَوراتِهِم، فإنَّهُ مَن يتبَّعَ عورةَ أخيهِ المسلِمِ تتبَّعَ اللَّهُ عَورتَهُ ، ومَن يتبَّعَ اللَّهُ عَورتَهُ يفضَحهُ ولو في جَوفِ رحلِهِ ) قالَ : ونظرَ ابنُ عمرَ يومًا إلى البيتِ أو إلى الكَعبةِ فقالَ: ما أعظمَكِ وأعظمَ حُرمتَكِ والمؤمِنُ أعظمُ حرمةً عندَ اللَّهِ منكِ
خلاصة حكم المحدث : [ذكره في الصحيح المسند]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 725 التخريج : أخرجه الترمذي (2032) واللفظ له، وابن حبان (5763)، وأبو الشيخ في ((التوبيخ والتنبيه)) (93).
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء بر وصلة - التودد إلى الإخوان بر وصلة - ستر عورات المسلمين والنهي عن إشاعتها جهاد - النهي عن قتال المسلم حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
|أصول الحديث

2 - أنَّ النَّبيَّ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ - صعِدَ المنبرَ، فقالَ : آمينَ آمينَ آمين قيلَ : يا رسولَ اللَّهِ، إنَّكَ حينَ صعِدتَ المنبرَ قلتَ : آمينَ آمينَ آمينَ، فقالَ : إنَّ جبريلَ أتاني، فقالَ : من أدرَكَ شَهْرَ رمضانَ ولم يُغفَرْ لَهُ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قُل : أمين، فقلتُ : آمينَ، ومن أدرَكَ أبويهِ أو أحدَهُما فلم يبرَّهما، فماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قل : آمينَ، فقلتُ : آمينَ، ومن ذُكِرتَ عندَهُ فلم يصلِّ عليكَ فَماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَهُ اللَّهُ، قُل : آمينَ، فقلتُ : آمينَ

3 - بعثَ رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ - جيشَ الأمراءِ وقالَ : عليكُم زيدُ بنُ حارثةَ، فإن أصيبَ زيدٌ، فجعفرٌ، فإن أُصيبَ جعفرٌ، فعبدُ اللَّهِ بنُ رواحةَ الأنصاريُّ فوثبَ جعفرٌ فقالَ : بأبي أنتَ يا رسول اللَّهِ وأمِّي ما كنتُ أرهبُ أن تستَعمِلَ عليَّ زيدًا قالَ : امضوا، فإنَّكَ لا تدري أيُّ ذلِكَ خيرٌ. قالَ : فانطلقَ الجيشُ فلبِثوا ما شاءَ اللَّهُ، ثمَّ إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ صعِدَ المنبرَ، وأمرَ أن يُنادي جامعةٌ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ نابَ خبرٌ، أو ثابَ خبرٌ، شَكَّ عبدُ الرَّحمنِ، ألا أخبرُكُم عن جَيشِكُم هذا الغازي أنَّهم انطلَقوا حتَّى لقوا العدوَّ، فأصيبَ زيدٌ شَهيدًا، فاستغفِروا لَهُ، فاستغفَرَ لَهُ النَّاسُ، ثمَّ أخذَ اللِّواءَ جعفرُ بنُ أبي طالبٍ فشدَّ على القومِ حتَّى قُتِلَ شَهيدًا، أشهدُ لَهُ بالشَّهادةِ، فاستغفِروا لَهُ، ثمَّ أخذَ اللِّواءَ عبدُ اللَّهِ بنُ رواحةَ فأثبتَ قدميهِ حتَّى أُصيبَ شَهيدًا، فاستغفِروا لَهُ، ثمَّ أخذَ اللِّواءَ خالدُ بنُ الوليدِ ولم يَكُن مِنَ الأمراءِ هوَ أمَّرَ نفسَهُ. فرفعَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ أصبُعَيْهِ وقالَ : اللَّهمَّ هوَ سيفٌ مِن سيوفِكَ فانصرهُ، وقالَ عبدُ الرَّحمنِ مرَّةً : فانتَصر بِهِ. فيومئذٍ سُمِّيَ خالدٌ سيفَ اللَّهِ المسلولَ ثمَّ قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ انِفروا ، فأمدُّوا إخوانَكُم، ولا يتخلَّفنَّ أحدٌ فنفرَ النَّاسُ في حرٍّ شديدٍ مُشاةً ورُكْبانًا.

4 - عن أنسِ بنِ مالكٍ أنَّ رسولَ اللَّهِ – صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ – صلَّى الظُّهرَ بالبيداءِ ثمَّ ركِبَ وصعِدَ جبلَ البَيداءِ فأهلَّ بالحجِّ والعُمرةِ حين صلَّى الظُّهرَ.

5 - أنَّ النَّبيَّ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ - نَهَى عنِ المَجالسِ بالصُّعُداتِ قالوا : يا رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ - لَيشقُّ علَينا الجلوسُ في بيوتِنا ؟ قالَ : فإن جلَستُمْ فأعطوا المَجالسَ حقَّها، قالوا : وما حقُّها يا رسولَ اللَّهِ ؟ قالَ : إدلالُ السَّائلِ، ورَدُّ السَّلامِ، وغضُّ الأبصارِ، والأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عنِ المنكرِ.