الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - انطلَقْتُ أنا والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتى أتَيْنا الكعبةَ فقال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اجلِسْ وصعِد على مَنْكِبي، فذهَبْتُ لأنهَضَ به، فرأَى مِنِّي ضَعفًا، فنزَل، وجلَس لي نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقال: اصعَدْ على مَنْكِبي، قال: فصعِدْتُ على مَنْكِبَيْه، قال: فنهَض بي، قال: فإنَّه يُخَيَّلُ إليَّ أنِّي لو شِئْتُ لَنِلْتُ أُفُقَ السَّماءِ، حتى صعِدْتُ على البيتِ، وعليه تِمثالُ صُفْرٍ ، أو نُحاسٍ، فجعَلْتُ أُزاوِلُه عن يَمينِه وعن شِمالِه، وبيْنَ يدَيْه ومن خلْفِه، حتى إذا استمكَنْتُ منه، قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اقذِفْ به، فقذَفْتُ به، فتكسَّر كما تتكسَّرُ القَواريرُ، ثُم نزَلْتُ، فانطلَقْتُ أنا ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نستَبِقُ حتى تَوارَيْنا بالبُيوتِ، خشيةَ أنْ يَلْقانا أحَدٌ منَ النَّاسِ.
 

1 - صعِد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المنبرَ فحمِدَ اللهَ وأثْنَى عليه وقال كتابٌ كتبَهُ اللهُ فيه أهلُ الجنةِ بأسمائِهِم وأنسابِهم مُجْمَلٌ عليهم لا يُزَادُ فيهم ولا يُنْقَصُ منهم إلى يومِ القيامةِ صاحِبُ الجنَّةِ مختومٌ بِعَمَلِ أهلِ الجنَّةِ وصاحِبُ النارِ مختومٌ بعملِ أهلِ النارِ وإنْ عمِلَ أيَّ عمَلٍ وقدْ يُسْلَكُ بأهْلِ السعادَةِ طريقَ أهلِ الشقاءِ حتى يُقالَ ما أشْبَهَهُ بهم بل هو منهم وتُدْرِكُهُمْ السعادةُ فتَسْتَنْقِذُهُمْ وقدْ يُسْلَكُ بأهلِ الشقاءِ طريقَ أهلِ السعادةِ حتى يقالَ ما أشبهَهُ بهم بل هو منهم ويُدْرِكُهم الشقاءُ مَنْ كَتَبَهُ اللهُ سعيدًا في أمِّ الكتابِ لم يُخْرِجْهُ من الدنيا حتى يَسْتَعْمِلَهُ بعملِ يُسْعِدُهُ قبلَ موتِه ولو بفُوَاقِ ناقَةٍ ثم قال الأعمالُ بخواتِيمِها الأعمالُ بخواتِيمِها ثلاثًا
خلاصة حكم المحدث : فيه حماد بن وافد الصفار وهو ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 7/216 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5219)، واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: قدر - العمل بالخواتيم قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار إيمان - العبرة بالخواتيم قدر - تقدير المقادير قبل الخلق قدر - وقوع قدر الله وقضائه
|أصول الحديث

2 - انطلَقْتُ أنا والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتى أتَيْنا الكعبةَ فقال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اجلِسْ وصعِد على مَنْكِبي، فذهَبْتُ لأنهَضَ به، فرأَى مِنِّي ضَعفًا، فنزَل، وجلَس لي نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقال: اصعَدْ على مَنْكِبي، قال: فصعِدْتُ على مَنْكِبَيْه، قال: فنهَض بي، قال: فإنَّه يُخَيَّلُ إليَّ أنِّي لو شِئْتُ لَنِلْتُ أُفُقَ السَّماءِ، حتى صعِدْتُ على البيتِ، وعليه تِمثالُ صُفْرٍ ، أو نُحاسٍ، فجعَلْتُ أُزاوِلُه عن يَمينِه وعن شِمالِه، وبيْنَ يدَيْه ومن خلْفِه، حتى إذا استمكَنْتُ منه، قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اقذِفْ به، فقذَفْتُ به، فتكسَّر كما تتكسَّرُ القَواريرُ، ثُم نزَلْتُ، فانطلَقْتُ أنا ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نستَبِقُ حتى تَوارَيْنا بالبُيوتِ، خشيةَ أنْ يَلْقانا أحَدٌ منَ النَّاسِ.