الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنتَ الصاحبُ في السفَرِ، والخَليفةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الضِّبْنةِ في السفَرِ، والكآبةِ في المُنقَلَبِ، اللَّهُمَّ اقبِضْ لنا الأرضَ، وهوِّنْ علينا السفَرَ، وإذا أرادَ الرجوعَ قال: آيِبونَ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ، وإذا دخَلَ أهلَه قال: توبًا توبًا ، لربِّنا أوْبًا، لا يُغادِرُ علينا حَوْبًا .
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أن رواية سماك عن عكرمة فيها اضطراب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/407
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - يكونُ اختلافٌ عندَ موتِ خليفةٍ، فيخرُجُ رجُلٌ من أهلِ المدينةِ هاربًا إلى مكةَ، فيأتِيه ناسٌ من أهلِ مكةَ فيُخرِجونَه وهو كارهٌ، فيُبايِعونَه بينَ الرُّكْنِ والمَقامِ، ويُبعَثُ إليه بَعْثٌ من الشامِ، فيُخسَفُ بهم بالبَيْداءِ بينَ مكةَ والمدينةِ، فإذا رأى الناسُ ذلك أتاه أبدالُ الشامِ وعَصائبُ أهلِ العراقِ، فيُبايِعونَه، ثم ينشَأُ رجُلٌ من قُرَيشٍ، أخوالُه كَلْبٌ، فيبعَثُ إليهم بَعْثًا ، فيظهَرونَ عليهم، وذلك بَعْثُ كَلْبٍ، والخَيْبةُ لمن لم يشهَدْ غَنيمةَ كَلْبٍ ، فيقسِمُ المالَ، ويعمَلُ في الناسِ بسُنَّةِ نبِيِّهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويُلقي الإسلامُ بجِرانِه إلى الأرضِ، فيلبَثُ سبعَ سنينَ، ثم يُتَوفَّى، ويُصلِّي عليه المسلمونَ. قال أبو داودَ: قال بعضُهم: عن هشامٍ: تسعَ سنينَ، وقال بعضُهُم: سبعَ سنينَ.
 

1 - قيلَ لأبي بَكرٍ: يا خَليفةَ اللهِ. قال: فقال: بَل خَليفةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنا أرضى به.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبد الله بن أبي مليكة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 64 التخريج : -

2 - أنتَ الصاحبُ في السفَرِ، والخَليفةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الضِّبْنةِ في السفَرِ، والكآبةِ في المُنقَلَبِ، اللَّهُمَّ اقبِضْ لنا الأرضَ، وهوِّنْ علينا السفَرَ، وإذا أرادَ الرجوعَ قال: آيِبونَ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ، وإذا دخَلَ أهلَه قال: توبًا توبًا ، لربِّنا أوْبًا، لا يُغادِرُ علينا حَوْبًا .
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أن رواية سماك عن عكرمة فيها اضطراب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/407 التخريج : أخرجه أحمد (2311)، وابن حبان (2716)، والطبراني (11/280) (11735) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أراد أنْ يخرُجَ في سفرِه قال: ( اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن الضِّبْنةِ في السَّفرِ والكآبةِ في المُنقلَبِ اللَّهمَّ اقبِضْ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السَّفرَ ) فإذا أراد الرُّجوعَ قال: ( آيِبونَ تائِبونَ عابِدونَ لرَبِّنا ساجِدونَ ) فإذا دخَل بيتَه قال: ( تَوبًا تَوبًا لرَبِّنا أَوبًا لا يُغادِرُ علينا حَوبًا)
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات غير سماك فإنه صدوق، لكن روايته عن عكرمة فيها اضطراب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 2716 التخريج : أخرجه أحمد (2311)، والطبراني (11/280) (11735)، والبيهقي (10603) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر استعاذة - التعوذات النبوية حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر
|أصول الحديث

4 - يكونُ اختلافٌ عندَ موتِ خليفةٍ، فيخرُجُ رجُلٌ من أهلِ المدينةِ هاربًا إلى مكةَ، فيأتِيه ناسٌ من أهلِ مكةَ فيُخرِجونَه وهو كارهٌ، فيُبايِعونَه بينَ الرُّكْنِ والمَقامِ، ويُبعَثُ إليه بَعْثٌ من الشامِ، فيُخسَفُ بهم بالبَيْداءِ بينَ مكةَ والمدينةِ، فإذا رأى الناسُ ذلك أتاه أبدالُ الشامِ وعَصائبُ أهلِ العراقِ، فيُبايِعونَه، ثم ينشَأُ رجُلٌ من قُرَيشٍ، أخوالُه كَلْبٌ، فيبعَثُ إليهم بَعْثًا ، فيظهَرونَ عليهم، وذلك بَعْثُ كَلْبٍ، والخَيْبةُ لمن لم يشهَدْ غَنيمةَ كَلْبٍ ، فيقسِمُ المالَ، ويعمَلُ في الناسِ بسُنَّةِ نبِيِّهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويُلقي الإسلامُ بجِرانِه إلى الأرضِ، فيلبَثُ سبعَ سنينَ، ثم يُتَوفَّى، ويُصلِّي عليه المسلمونَ. قال أبو داودَ: قال بعضُهم: عن هشامٍ: تسعَ سنينَ، وقال بعضُهُم: سبعَ سنينَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4286 التخريج : أخرجه أحمد (26689)، وابن حبان (6757)، والطبراني (23/390) (931) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج المهدي توحيد - ما جاء في الأبدال أشراط الساعة - صفة المهدي أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - عن سَعيدِ بنِ أبي راشِدٍ مَولًى لآلِ مُعاويةَ، قال: قدِمتُ الشَّامَ فقيلَ لي: في هذه الكَنيسةِ رَسولُ قَيصَرَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. قال: فدَخَلنا الكَنيسةَ، فإذا أنا بشَيخٍ كَبيرٍ، فقُلتُ له: أنتَ رَسولُ قَيصَرَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ فقال: نَعَم. قال: قُلتُ: حَدِّثني عن ذلك. قال: إنَّه لَمَّا غَزا تَبوكَ كَتَبَ إلى قَيصَرَ كِتابًا، وبَعَثَ به مَعَ رَجُلٍ يُقالُ له دِحيةُ بنُ خَليفةَ، فلَمَّا قَرَأ كِتابَه وضَعَه مَعَه على سَريرِه، وبَعَثَ إلى بَطارِقَتِه ورؤوسِ أصحابِه، فقال: إنَّ هذا الرَّجُلَ قد بَعَثَ إليكُم رَسولًا، وكَتَبَ إليكُم كِتابًا يُخَيِّرُكُم إحدى ثَلاثٍ: إمَّا أن تَتَّبِعوهُ على دينِه، أو تُقِرُّوا له بخَراجٍ يَجري له عليكُم ويُقِرُّكُم على هَيئَتِكُم في بلادِكُم، أو أن تُلقوا إليه بالحَربِ. قال: فنَخَروا نَخرةً حَتَّى خَرَجَ بَعضُهم مِن بَرانِسِهم، وقالوا: لا نَتَّبِعُه على دينِه ونَدَعُ دينَنا ودينَ آبائِنا، ولا نُقِرُّ له بخَراجٍ يَجري له علينا، ولَكِن نُلقي إليه الحَربَ. فقال: قد كان ذاكَ، ولَكِنِّي كَرِهتُ أن أفتاتَ دونَكُم بأمرٍ، قال عَبَّادٌ: فقُلتُ لابنِ خُثَيمٍ: أوليس قد كان قارَبَ وهَمَّ بالإسلامِ فيما بَلَغنا‍‍‍‍‍‍‍‍‍؟ قال: بَلى، لَولا أنَّه رَأى مِنهم، قال: فقال: ابغوني رَجُلًا مِنَ العَرَبِ أكتُبْ مَعَه إليه جَوابَ كِتابِه. قال: فأُتيتُ وأنا شابٌّ، فانطُلِقَ بي إليه، فكَتَبَ جَوابَه، وقال لي: مَهما نَسيتَ مِن شَيءٍ فاحفَظْ عنِّي ثَلاثَ خِلالٍ: انظُرْ إذا هو قَرَأ كِتابي هَل يَذكُرُ اللَّيلَ والنَّهارَ، وهَل يَذكُرُ كِتابَه إليَّ، وانظُرْ هَل تَرى في ظَهرِه عَلَمًا، قال: فأقبَلتُ حَتَّى أتَيتُه وهو بتَبوكَ في حَلقةٍ مِن أصحابِه مُنتَجينَ. فسَألتُ، فأُخبِرتُ به، فدَفَعتُ إليه الكِتابَ، فدَعا مُعاويةَ فقَرَأ عليه الكِتابَ، فلَمَّا أتى على قَولِه: دَعَوتَني إلى جَنَّةٍ عَرضُها السَّمَواتُ والأرضُ، فأينَ النَّارُ؟ قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إذا جاءَ اللَّيلُ فأينَ النَّهارُ؟» قال: فقال: «إنِّي قد كَتَبتُ إلى النَّجاشيِّ فخَرَّقَه، فخَرَّقَه اللهُ مُخَرِّقُ المُلكِ -قال عَبَّادٌ: فقُلتُ لابنِ خُثَيمٍ: أليس قد أسلَمَ النَّجاشيُّ، ونَعاه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالمَدينةِ إلى أصحابِه، فصَلَّى عليه؟ قال: بَلى، ذاكَ فُلانُ بنُ فُلانٍ، وهذا فُلانُ بنُ فُلانٍ. قد ذَكَرَهمُ ابنُ خُثَيمٍ جَميعًا ونَسيتُهما- وكَتَبتُ إلى كِسرى كِتابًا فمَزَّقَه، فمَزَّقَه اللهُ مُمَزِّقُ المُلكِ. وكَتَبتُ إلى قَيصَرَ كِتابًا، فأجابَني فيه، فلَم يَزَلِ النَّاسُ يَخشَونَ مِنهم بَأسًا ما كان في العَيشِ خَيرٌ». ثُمَّ قال لي: «مِمَّن أنتَ؟» قُلتُ: مِن تَنوخَ، قال: «يا أخا تَنوخَ، هَل لَكَ في الإسلامِ؟» قُلتُ: لا، إنِّي أقبَلتُ مِن قِبَلِ قَومٍ وأنا فيهم على دينٍ، ولَستُ مُستَبدِلًا بدينِهم حَتَّى أرجِعَ إليهم. قال: فضَحِكَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو تَبَسَّمَ. فلَمَّا قَضَيتُ حاجَتي قُمتُ، فلَمَّا ولَّيتُ دَعاني فقال: «يا أخا تَنوخَ، هَلُمَّ فامضِ للَّذي أُمِرتَ به» قال: وكُنتُ قد نَسيتُها، فاستَدَرتُ مِن وراءِ الحَلقةِ، وألقى بُردةً كانَت عليه عن ظَهرِه، فرَأيتُ غُضروفَ كَتِفِه مِثلَ المِحجَمِ الضَّخمِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : رسول قيصر إلى رسول الله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16693 التخريج : -

6 - إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرسَلَ دِحيةَ الكَلبيَّ إلى قَيصَرَ، وكَتَبَ مَعَه إليه كِتابًا،  فذَكَرَ نَحوَ حَديثِ عَبَّادِ بنِ عَبَّادٍ [وبَعَثَ به مَعَ رَجُلٍ يُقالُ له دِحيةُ بنُ خَليفةَ، فلَمَّا قَرَأ كِتابَه وضَعَه مَعَه على سَريرِه، وبَعَثَ إلى بَطارِقَتِه ورؤوسِ أصحابِه، فقال: إنَّ هذا الرَّجُلَ قد بَعَثَ إليكُم رَسولًا، وكَتَبَ إليكُم كِتابًا يُخَيِّرُكُم إحدى ثَلاثٍ: إمَّا أن تَتَّبِعوهُ على دينِه، أو تُقِرُّوا له بخَراجٍ يَجري له عليكُم ويُقِرُّكُم على هَيئَتِكُم في بلادِكُم، أو أن تُلقوا إليه بالحَربِ. قال: فنَخَروا نَخرةً حَتَّى خَرَجَ بَعضُهم مِن بَرانِسِهم، وقالوا: لا نَتَّبِعُه على دينِه ونَدَعُ دينَنا ودينَ آبائِنا، ولا نُقِرُّ له بخَراجٍ يَجري له علينا، ولَكِن نُلقي إليه الحَربَ. فقال: قد كان ذاكَ، ولَكِنِّي كَرِهتُ أن أفتاتَ دونَكُم بأمرٍ، قال عَبَّادٌ: فقُلتُ لابنِ خُثَيمٍ: أوليس قد كان قارَبَ وهَمَّ بالإسلامِ فيما بَلَغنا‍‍‍‍‍‍‍‍‍؟ قال: بَلى، لَولا أنَّه رَأى مِنهم، قال: فقال: ابغوني رَجُلًا مِنَ العَرَبِ أكتُبْ مَعَه إليه جَوابَ كِتابِه. قال: فأُتيتُ وأنا شابٌّ، فانطُلِقَ بي إليه، فكَتَبَ جَوابَه، وقال لي: مَهما نَسيتَ مِن شَيءٍ فاحفَظْ عنِّي ثَلاثَ خِلالٍ: انظُرْ إذا هو قَرَأ كِتابي هَل يَذكُرُ اللَّيلَ والنَّهارَ، وهَل يَذكُرُ كِتابَه إليَّ، وانظُرْ هَل تَرى في ظَهرِه عَلَمًا، قال: فأقبَلتُ حَتَّى أتَيتُه وهو بتَبوكَ في حَلقةٍ مِن أصحابِه مُنتَجينَ. فسَألتُ، فأُخبِرتُ به، فدَفَعتُ إليه الكِتابَ، فدَعا مُعاويةَ فقَرَأ عليه الكِتابَ، فلَمَّا أتى على قَولِه: دَعَوتَني إلى جَنَّةٍ عَرضُها السَّمَواتُ والأرضُ، فأينَ النَّارُ؟ قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إذا جاءَ اللَّيلُ فأينَ النَّهارُ؟» قال: فقال: «إنِّي قد كَتَبتُ إلى النَّجاشيِّ فخَرَّقَه، فخَرَّقَه اللهُ مُخَرِّقُ المُلكِ -قال عَبَّادٌ: فقُلتُ لابنِ خُثَيمٍ: أليس قد أسلَمَ النَّجاشيُّ، ونَعاه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالمَدينةِ إلى أصحابِه، فصَلَّى عليه؟ قال: بَلى، ذاكَ فُلانُ بنُ فُلانٍ، وهذا فُلانُ بنُ فُلانٍ. قد ذَكَرَهمُ ابنُ خُثَيمٍ جَميعًا ونَسيتُهما- وكَتَبتُ إلى كِسرى كِتابًا فمَزَّقَه، فمَزَّقَه اللهُ مُمَزِّقُ المُلكِ. وكَتَبتُ إلى قَيصَرَ كِتابًا، فأجابَني فيه، فلَم يَزَلِ النَّاسُ يَخشَونَ مِنهم بَأسًا ما كان في العَيشِ خَيرٌ». ثُمَّ قال لي: «مِمَّن أنتَ؟» قُلتُ: مِن تَنوخَ، قال: «يا أخا تَنوخَ، هَل لَكَ في الإسلامِ؟» قُلتُ: لا، إنِّي أقبَلتُ مِن قِبَلِ قَومٍ وأنا فيهم على دينٍ، ولَستُ مُستَبدِلًا بدينِهم حَتَّى أرجِعَ إليهم. قال: فضَحِكَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو تَبَسَّمَ. فلَمَّا قَضَيتُ حاجَتي قُمتُ، فلَمَّا ولَّيتُ دَعاني فقال: «يا أخا تَنوخَ، هَلُمَّ فامضِ للَّذي أُمِرتَ به» قال: وكُنتُ قد نَسيتُها، فاستَدَرتُ مِن وراءِ الحَلقةِ، وألقى بُردةً كانَت عليه عن ظَهرِه، فرَأيتُ غُضروفَ كَتِفِه مِثلَ المِحجَمِ الضَّخمِ] «وحَديثُ عَبَّادٍ أتَمُّ وأحسَنُ اقتِصاصًا للحَديثِ» وزادَ قال: فضَحِكَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حينَ دَعاه إلى الإسلامِ، فأبى أن يُسلِمَ، وتَلا هذه الآيةَ {إنَّكَ لا تَهدي مَن أحبَبتَ ولَكِنَّ اللهَ يَهدي مَن يَشاءُ} [القصص: 56] ثُمَّ قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إنَّكَ رَسولُ قَومٍ، وإنَّ لَكَ حَقًّا، ولَكِن جِئتَنا ونَحنُ مُرمِلونَ» فقال عُثمانُ بنُ عَفَّانَ: أنا أكسوهُ حُلَّةً صَفُّوريَّةً، وقال رَجُلٌ مِنَ الأنصارِ: عليَّ ضيافَتُه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : رسول قيصر إلى رسول الله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16694 التخريج : -