الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنزلَ اللهُ من الجنةِ خمسةَ أنهارِ : سيحُونَ، وهوَ نهرُ الهندِ، وجَيحُونَ، وهو نهرُ بَلْخٍ، ودِجلةَ والفراتَ وهمَا نهرا العراقِ، والنيلَ، وهوَ نهرُ مصرَ، أنزلهَا اللهُ تعَالى من عينٍ واحدةٍ، من عيونِ الجنةِ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِهَا، على جَنَاحَي جبريلَ، فاستودَعَهَا الجبالَ، وأجرَاهَا في الأرضِ، وجعلَ فيهَا منافِعَ للناسِ، من أصنافِ معايشِهِم، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ }. فإذَا كانَ خروجُ يأجوجَ ومأجوجَ، أرسلَ اللهُ جبريلَ، فرفعَ من الأرضِ القرآنَ العظيمَ، والعلمَ كلَّهُ، والحَجَرَ الأسودَ، من رُكْنِ البيتِ بمقامِ إبراهيمَ، وتابوتَ موسَى، بمَا فيهِ، وهذهِ الأنهارَ الخمسةَ، فرفعَ كلَّ ذلكَ إلى السماءِ، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ }. فإذَا رُفِعَتْ هذهِ الأشياءُ من الأرضِ، فقَدْ حُرِمَ أهْلُهَا خيرَ الدنيَا والآخرةِ

2 - أنزلَ اللَّهُ منَ الجنَّةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنْهارٍ سيحونَ وَهوَ نَهرُ الهند، وجيحونَ وَهوَ نَهرُ بلخَ ودِجلةَ والفُراتَ وَهما نَهرا العراقِ والنِّيلُ وَهو نَهرُ مصرَ، أنزلَها اللَّهُ من عينٍ واحدةٍ من عيونِ الجنَّةِ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها علَى جناحي جبريلَ، فاستودعَها الجبالَ وأجراها الأرضِ وجعلَ فيها منافعَ للنَّاسِ في أصنافِ معايشِهم فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ ) فإذا كانَ عندَ خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسلَ اللَّهُ تعالى جبريلَ فرفَعَ منَ الأرضِ القرآنَ والعلمَ كلَّهُ والحجرَ من رُكنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسَى بما فيهِ وَهذِهِ الأنَهارَ الخمسة، فيرفعُ كلَّ ذلِكَ إلى السَّماءِ فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بهِ لَقَادِرُونَ ) فإذا رُفِعت هذِهِ الأشياءُ منَ الأرضِ، فقَد أَهلُها خيرَ الدينِ وخيرَ الدُّنيا

3 - أجرى اللهُ عزَّ وجلَّ من الجنةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنهارٍ سَيحونَ وهو نهرُ أهلِ الهندِ وجَيْحونَ وهو نهرُ بلْخٍ ودِجلةَ والفراتِ وهما نهرا العراقِ والنِّيلِ وهو نهرُ أهلِ مصرَ أنزلها من عينٍ واحدةٍ من عيونِ أهلِ الجنَّةِ من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها على جناحَي جبريلَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فاستودَعها الجبالَ وأجراها في الأرضِ وجعل فيها منافعَ للناسِ في أصنافِ معايشِهم فذلك قولُه وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ فإذا كان عند خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسل اللهُ عزَّ وجلَّ جبريلَ عليه السلامُ فرفعَ القرآنَ والعلمَ كلّه والحجرَ الأسودَ من ركنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسى بما فيه وهذه الأنهارُ الخمسُ فترفع إلى السماءِ فذلك قولُه وِإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ فإذا رُفعتْ هذه الأشياءُ من الأرضِ فقَدَ أهلُها خيرً الدِّينِ والدُّنيا
 

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قرَأَ: {يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا} [المزمل: 17]، قال: ذلك يومُ القيامةِ، وذلكَ يومَ يقولُ اللهُ لآدمَ: قُمْ فابعَثْ مِن ذُرِّيَّتِكَ بَعْثًا إلى النَّارِ. قال: مِن كَمْ يا رَبِّ؟ قال: مِن كلِّ ألفٍ تسعُ مِئةٍ وتسعةٌ وتسعونَ، ويَنْجو واحدٌ، فاشتَدَّ ذلكَ على المُسْلِمينَ، وعرَفَ ذلكَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثمَّ قال حينَ أبصَرَ ذلكَ في وُجوهِهم: إنَّ بَني آدمَ كثيرٌ، وإنَّ يَأْجوجَ ومَأْجوجَ مِن وَلَدِ آدمَ، وإنَّهُ لا يموتُ منهم رجُلٌ حتَّى يَنتشِرَ لصُلْبِهِ ألفُ رجُلٍ، ففيهم وفي أشباهِهم جُنَّةٌ لكم.
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم
الصفحة أو الرقم : 8/283 التخريج : أخرجه الطبراني (11/366) (12034)، وابن مردويه كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (8/321) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج أنبياء - آدم جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

2 - أنزلَ اللهُ من الجنةِ خمسةَ أنهارِ : سيحُونَ، وهوَ نهرُ الهندِ، وجَيحُونَ، وهو نهرُ بَلْخٍ، ودِجلةَ والفراتَ وهمَا نهرا العراقِ، والنيلَ، وهوَ نهرُ مصرَ، أنزلهَا اللهُ تعَالى من عينٍ واحدةٍ، من عيونِ الجنةِ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِهَا، على جَنَاحَي جبريلَ، فاستودَعَهَا الجبالَ، وأجرَاهَا في الأرضِ، وجعلَ فيهَا منافِعَ للناسِ، من أصنافِ معايشِهِم، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ }. فإذَا كانَ خروجُ يأجوجَ ومأجوجَ، أرسلَ اللهُ جبريلَ، فرفعَ من الأرضِ القرآنَ العظيمَ، والعلمَ كلَّهُ، والحَجَرَ الأسودَ، من رُكْنِ البيتِ بمقامِ إبراهيمَ، وتابوتَ موسَى، بمَا فيهِ، وهذهِ الأنهارَ الخمسةَ، فرفعَ كلَّ ذلكَ إلى السماءِ، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ }. فإذَا رُفِعَتْ هذهِ الأشياءُ من الأرضِ، فقَدْ حُرِمَ أهْلُهَا خيرَ الدنيَا والآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : غريب جدا، بل منكر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : نهاية البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم : 2/251 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/290)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/315)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (1/57)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج تفسير آيات - سورة المؤمنون أشراط الساعة - رفع الركن مناقب وفضائل - ما جاء في فضل بعض الأنهار كالنيل والفرات وغيرهما أشراط الساعة - ذهاب القرآن
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - أنزلَ اللَّهُ منَ الجنَّةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنْهارٍ سيحونَ وَهوَ نَهرُ الهند، وجيحونَ وَهوَ نَهرُ بلخَ ودِجلةَ والفُراتَ وَهما نَهرا العراقِ والنِّيلُ وَهو نَهرُ مصرَ، أنزلَها اللَّهُ من عينٍ واحدةٍ من عيونِ الجنَّةِ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها علَى جناحي جبريلَ، فاستودعَها الجبالَ وأجراها الأرضِ وجعلَ فيها منافعَ للنَّاسِ في أصنافِ معايشِهم فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ ) فإذا كانَ عندَ خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسلَ اللَّهُ تعالى جبريلَ فرفَعَ منَ الأرضِ القرآنَ والعلمَ كلَّهُ والحجرَ من رُكنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسَى بما فيهِ وَهذِهِ الأنَهارَ الخمسة، فيرفعُ كلَّ ذلِكَ إلى السَّماءِ فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بهِ لَقَادِرُونَ ) فإذا رُفِعت هذِهِ الأشياءُ منَ الأرضِ، فقَد أَهلُها خيرَ الدينِ وخيرَ الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 2686 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/290)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/315)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (1/57)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج تفسير آيات - سورة المؤمنون أشراط الساعة - رفع الركن مناقب وفضائل - ما جاء في فضل بعض الأنهار كالنيل والفرات وغيرهما أشراط الساعة - ذهاب القرآن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - أجرى اللهُ عزَّ وجلَّ من الجنةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنهارٍ سَيحونَ وهو نهرُ أهلِ الهندِ وجَيْحونَ وهو نهرُ بلْخٍ ودِجلةَ والفراتِ وهما نهرا العراقِ والنِّيلِ وهو نهرُ أهلِ مصرَ أنزلها من عينٍ واحدةٍ من عيونِ أهلِ الجنَّةِ من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها على جناحَي جبريلَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فاستودَعها الجبالَ وأجراها في الأرضِ وجعل فيها منافعَ للناسِ في أصنافِ معايشِهم فذلك قولُه وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ فإذا كان عند خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسل اللهُ عزَّ وجلَّ جبريلَ عليه السلامُ فرفعَ القرآنَ والعلمَ كلّه والحجرَ الأسودَ من ركنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسى بما فيه وهذه الأنهارُ الخمسُ فترفع إلى السماءِ فذلك قولُه وِإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ فإذا رُفعتْ هذه الأشياءُ من الأرضِ فقَدَ أهلُها خيرً الدِّينِ والدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : منكر المتن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 8/15 التخريج : أخرجه الخطيب البغدادي في ((تاريخ بغداد)) (1/57)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/315).
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج تفسير آيات - سورة المؤمنون رقائق وزهد - ذهاب العلماء مناقب وفضائل - ما جاء في فضل بعض الأنهار كالنيل والفرات وغيرهما أشراط الساعة - ذهاب القرآن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث