الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - صِفَتي أحمدُ المتوكِّلُ، ليس بفظٍّ ولا غليظٍ، يجزي بالحسنةِ الحسنةَ، ولا يكافئُ بالسيئةِ، مولدُه بمكةَ، ومُهاجرُه طَيبةُ، وأُمَّتُه الحمَّادون ، يأتزِرون على أنصافِهم، ويوُضِّؤون أطرافَهم، أناجيلُهم في صدورِهم، يَصفّون للصلاةِ كما يصفُّون للقتالِ، قربانُهم الذي يتقرَّبون به إليَّ دعاؤُهم، رُهبانٌ باللَّيلِ لُيوثٌ بالنَّهارِ

2 - صِفَتي أحمدُ المتوَكِّلُ، ليسَ بفظٍّ ولا غليظٍ، يَجزي بالحسَنةِ الحسَنةَ، ولا يُكافئُ بالسَّيِّئةِ، مولِدُهُ بمَكَّةَ، ومُهاجَرُهُ طَيبةُ، وأُمَّتُهُ الحمَّادونَ ، يأتَزرونَ علَى أنصافِهِم، ويوضِّئونَ أطرافَهُم، أناجيلُهُم في صدورِهِم، يَصفُّونَ للصَّلاةِ كما يَصفُّونَ للقتالِ، قُربانُهُم الَّذي يتقرَّبونَ بهِ إليَّ دماؤُهُم، رُهْبانٌ باللَّيلِ، لُيوثٌ بالنَّهارِ
 

1 - أنَّ أميرًا كان بمكَّةَ يُسلِّمُ تسليمتَيْن، فقال عبدُ اللهِ : يعني ابنَ مسعودٍ أنَّى علقها ؟ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يفعلُه
خلاصة حكم المحدث : الأسانيد صحاح ثابتة في حديث ابن مسعود في تسليمتين، ولا يصح في تسليمة واحدة شيء
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : العقيلي | المصدر : التلخيص الحبير
الصفحة أو الرقم : 1/440 التخريج : أخرجه مسلم (581) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - التسليم وكيفياته وما يتعلق به
|أصول الحديث

2 - صِفَتي أحمدُ المتوكِّلُ، ليس بفظٍّ ولا غليظٍ، يجزي بالحسنةِ الحسنةَ، ولا يكافئُ بالسيئةِ، مولدُه بمكةَ، ومُهاجرُه طَيبةُ، وأُمَّتُه الحمَّادون ، يأتزِرون على أنصافِهم، ويوُضِّؤون أطرافَهم، أناجيلُهم في صدورِهم، يَصفّون للصلاةِ كما يصفُّون للقتالِ، قربانُهم الذي يتقرَّبون به إليَّ دعاؤُهم، رُهبانٌ باللَّيلِ لُيوثٌ بالنَّهارِ

3 - صِفَتي أحمدُ المتوَكِّلُ، ليسَ بفظٍّ ولا غليظٍ، يَجزي بالحسَنةِ الحسَنةَ، ولا يُكافئُ بالسَّيِّئةِ، مولِدُهُ بمَكَّةَ، ومُهاجَرُهُ طَيبةُ، وأُمَّتُهُ الحمَّادونَ ، يأتَزرونَ علَى أنصافِهِم، ويوضِّئونَ أطرافَهُم، أناجيلُهُم في صدورِهِم، يَصفُّونَ للصَّلاةِ كما يَصفُّونَ للقتالِ، قُربانُهُم الَّذي يتقرَّبونَ بهِ إليَّ دماؤُهُم، رُهْبانٌ باللَّيلِ، لُيوثٌ بالنَّهارِ

4 - جاء رجلٌ من بني سُلَيْمٍ يُقالُ له عمرُو بنُ عبسةَ إلى المدينةِ ولم يكُنْ رأَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلَّا بمكَّةَ، فقال : يا رسولَ اللهِ ! علِّمْني ما أنت به عالمٌ وما أنا به جاهلٌ، علِّمْني ما ينفعُني ولا يضُرُّني، أيُّ صلاةِ اللَّيلِ أفضلُ ؟ قال : نصفُ اللَّيلِ فإنَّها ساعةٌ ينزِلُ فيها اللهُ تعالَى إلى سماءِ الدُّنيا فيقولُ : لا أسألُ عن عبادي أحدًا غيري، فيقولُ : هل من داعٍ يدعوني فأستجيبَ له ؟ هل من مُستغفِرٍ فيستغفِرُني فأغفرَ له ؟ هل من عانٍ يدعوني فأفُكَّ عانَه، حتَّى ينفجِرَ الفجرُ ثمَّ يصعَدُ الرَّحمنُ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عون تفرد به عنه سعيد ورواه الليث بن سعد عن سعيد عن عون منقطعا ولم يقل عن أبيه وأصحها عن أبيه عن أبي هريرة
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 4/293 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (4979)
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء تراويح وتهجد وقيام ليل - وقت القيام عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - تعليم الناس وفضل ذلك
|أصول الحديث