الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عَقلُ شبْهِ العمْدِ مُغَلَّظٌ، مثلُ عَقلِ العمْدِ، ولا يُقتَلُ صاحِبُه، وذلك أنْ يَنزُوَ الشيطانُ فيكون دمًا بين الناسِ في غيرِ ضغينةٍ ، ولا حملِ سلاحٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الدارقطني | المصدر : بلوغ المرام
الصفحة أو الرقم : 357
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - دية قتل الخطأ ديات وقصاص - صفة قتل العمد وصفة قتل شبه العمد ديات وقصاص - ما لا قود فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - «خَطَبَنا عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه بالجابيةِ، فقال: قام فينا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: أكرِموا أصحابي، ثُمَّ الذين يَلونَهم، ثُمَّ الذين يَلونَهم، ثُمَّ يفشو الكَذِبُ حتَّى يَشهَدَ الرَّجُلُ وما يُستشهَدُ، وحتى يحلِفَ الرَّجُلُ وإن لم يُستحلَفْ، فمن أراد بُحْبوحةَ الجنَّةِ فلْيَلزمِ الجماعةَ ؛ فإنَّ الشَّيطانَ مع الواحِدِ، وهو من الاثنَينِ أبعَدُ، ألا لا يَخْلونَّ رَجُلٌ بامرأةٍ؛ فإنَّ ثالِثَهما الشَّيطانُ، ألا فمَن سَرَّتْه حسَنَتُه وساءته سَيِّئتُه فهو مُؤمِنٌ».
خلاصة حكم المحدث : أورد طرقه ثُمَّ قال: ويشبه أن يكون الاضطراب في هذا الإسناد من عبد الملك بن عمير؛ لكثرة اختلاف الثقات عنه في الإسناد.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 98
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل التابعين مناقب وفضائل - القرون الأول

2 - عَقلُ شبْهِ العمْدِ مُغَلَّظٌ، مثلُ عَقلِ العمْدِ، ولا يُقتَلُ صاحِبُه، وذلك أنْ يَنزُوَ الشيطانُ فيكون دمًا بين الناسِ في غيرِ ضغينةٍ ، ولا حملِ سلاحٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الدارقطني | المصدر : بلوغ المرام
الصفحة أو الرقم : 357 التخريج : أخرجه البيهقي (16217) واللفظ له مع زيادة في أوله، وأبو داود (4565)، وأحمد (6718) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - دية قتل الخطأ ديات وقصاص - صفة قتل العمد وصفة قتل شبه العمد ديات وقصاص - ما لا قود فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - «خَطَبنا عُمَرُ بالجابيةِ، فقال: يا أيُّها النَّاسُ إنِّي قُمْتُ فيكم كقيامِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فينا، فقال: أُوصيكم بأصحابي، ثُمَّ الذين يَلونَهم، ثُمَّ يَفْشو الكَذِبُ حتَّى يحلِفَ الرَّجُلُ ولا يُستحلَفُ، ويَشهَدُ الشَّاهِدُ ولا يُستَشْهَدُ، ألَا لا يخلُوَنَّ رَجُلٌ بامرأةٍ إلَّا كان ثالِثُهما الشَّيطانَ، عليكم بالجَماعةِ، مَن سَرَّتْه حسَنَتُه وساءته سَيِّئتُه فذلكم المؤمِنُ».