الموسوعة الحديثية


- «خَطَبَنا عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه بالجابيةِ، فقال: قام فينا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: أكرِموا أصحابي، ثُمَّ الذين يَلونَهم، ثُمَّ الذين يَلونَهم، ثُمَّ يفشو الكَذِبُ حتَّى يَشهَدَ الرَّجُلُ وما يُستشهَدُ، وحتى يحلِفَ الرَّجُلُ وإن لم يُستحلَفْ، فمن أراد بُحْبوحةَ الجنَّةِ فلْيَلزمِ الجماعةَ ؛ فإنَّ الشَّيطانَ مع الواحِدِ، وهو من الاثنَينِ أبعَدُ، ألا لا يَخْلونَّ رَجُلٌ بامرأةٍ؛ فإنَّ ثالِثَهما الشَّيطانُ، ألا فمَن سَرَّتْه حسَنَتُه وساءته سَيِّئتُه فهو مُؤمِنٌ».
خلاصة حكم المحدث : أورد طرقه ثُمَّ قال: ويشبه أن يكون الاضطراب في هذا الإسناد من عبد الملك بن عمير؛ لكثرة اختلاف الثقات عنه في الإسناد.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة الصفحة أو الرقم : 98
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل التابعين مناقب وفضائل - القرون الأول