الموسوعة الحديثية


- من سمعَ النداءَ، فقال : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، اللهمَّ صَلِّ عليهِ، وبلِّغْه درجةَ الوسيلةِ عندَكَ، واجعلْنا في شفاعتِه يومَ القيامةِ، وَجَبَتْ لهُ الشفاعةُ

الصحيح البديل:


- إذا سَمِعْتُمُ المُؤَذِّنَ، فَقُولوا مِثْلَ ما يقولُ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ، فإنَّه مَن صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عليه بها عَشْرًا، ثُمَّ سَلُوا اللَّهَ لِيَ الوَسِيلَةَ، فإنَّها مَنْزِلَةٌ في الجَنَّةِ، لا تَنْبَغِي إلَّا لِعَبْدٍ مِن عِبادِ اللهِ، وأَرْجُو أنْ أكُونَ أنا هُوَ، فمَن سَأَلَ لي الوَسِيلَةَ حَلَّتْ له الشَّفاعَةُ.