الموسوعة الحديثية


- مَن قالَ : اللَّهمَّ فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، إنِّي أعهَدُ إليكَ في هذِهِ الحياةِ الدُّنيا، أنِّي أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ، وحدَكَ لا شريكَ لَكَ، وأنَّ محمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ، فإنَّكَ إن تَكِلني إلى نَفسي، تقرِّبني مِنَ الشَّرِّ، وتباعِدْني منَ الخيرِ، وإنِّي لا أثقُ إلَّا برحمتِكَ، فاجعَل لي عندَكَ عَهْدًا، توفِّينيهِ يومَ القيامةِ، إنَّكَ لا تُخلِفُ الميعادَ، إلَّا قالَ اللَّهُ لملائِكَتِهِ يومَ القِيامةِ : إنَّ عَبدي قد عَهِدَ إليَّ عَهْدًا، فأَوفوهُ إيَّاهُ، فيُدخلُهُ اللَّهُ الجنَّةَ قالَ سُهَيْلٌ : فأخبرتُ القاسمَ بنَ عبدِ الرَّحمنِ، أنَّ عونًا، أخبرَ بِكَذا وَكَذا، قالَ : ما في أَهْلِنا جاريةٌ إلَّا وَهيَ تقولُ هذا في خِدرِها

الصحيح البديل:


- قُلِ اللَّهمَّ فاطرَ السَّمَواتِ والأرضِ عالمَ الغَيبِ والشَّهادةِ ربَّ كلِّ شَيءٍ ومَليكَه أشهدُ أن لا إلَه إلَّا أنتَ أعوذُ بِك مِن شرِّ نفسي وشرِّ الشَّيطانِ وشركِه. قالَ: قُلها إذا أصبحتَ وإذا أمسَيتَ وإذا أخذتَ مَضجعَكَ