الموسوعة الحديثية


- ولمَّا وعظتْ فاطمةُ أبا بكرٍ في فَدَكَ، كتب لها كتابًا بها، وردَّها عليها، فخرجتْ من عندِه فلقيَها عمرُ بنُ الخطَّابِ فحرق الكتابَ، فدعتْ عليه بما فعلَهُ أبو لؤلؤةَ به. وعطَّلَ حدودَ اللهِ فلم يحدَّ المغيرةَ بنَ شُعبةَ، وكان يُعطي أزواجَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من بيتِ المالِ أكثرَ ممَّا ينبغي، وكان يعطي عائشةَ وحفصةَ في كلِّ سنةٍ عشرةَ آلافِ درهمَ. وغيَّرَ حكمَ اللهِ في المنفيِّينَ، وكان قليلَ المعرفةِ في الأحكامِ
خلاصة حكم المحدث : هذا من الكذب الذي لا يستريب فيه عالم، ولم يذكر هذا أحد من أهل العلم بالحديث، ولا يعرف له إسناد
الراوي : - | المحدث : ابن تيمية | المصدر : منهاج السنة الصفحة أو الرقم : 6/30
التصنيف الموضوعي: غنائم - نفقة نساء النبي بعد وفاته مناقب وفضائل - أبو أبي بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة: