الموسوعة الحديثية


- أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وَجلَّ تَعجيلُ الصَّلاةِ أوَّلَ وَقتِها.

الصحيح البديل:


- أنَّ رَجُلًا سَأَلَ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أيُّ الأعْمَالِ أفْضَلُ؟ قالَ: الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وبِرُّ الوَالِدَيْنِ، ثُمَّ الجِهَادُ في سَبيلِ اللَّهِ.