الموسوعة الحديثية


- قلت يا رسولَ اللهِ أخبرْني بما يحلُّ لي وما يحرمُ عليَّ قال فصعد النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وصوَّب في البصرِ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم البرُّ ما سكنت إليه النفسُ واطمأنَّ إليه القلبُ والإثمُ ما لم تسكنْ إليه النفسُ ولم يطمئِنَّ إليه القلبُ وإن أفتاك المفتونَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو ثعلبة الخشني | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/180
التخريج : أخرجه أحمد (17742) واللفظ له، والطبراني (22/219) (585)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (2/30) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - البر والإثم إيمان - طمأنينة القلب رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الورع والتقوى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (29/ 278 ط الرسالة)
: ‌17742 - حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت مسلم بن مشكم، قال: سمعت الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي، ويحرم علي، قال: فصعد النبي صلى الله عليه وسلم وصوب في النظر، فقال: " البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون ".

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 219)
: ‌585 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا زيد بن يحيى بن عبيد، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، قال: سمعت مسلم بن مشكم، يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي وما يحرم علي فصعد في البصر وصوبه، وقال: البر ما سكنت إليه النفس واطمأن إليه القلب والإثم ما لم تسكن إليه النفس ولم يطمئن إليه القلب.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (2/ 30)
: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ثنا إدريس بن عبد الكريم ثنا أحمد بن حنبل ثنا زيد ابن يحيى الدمشقي ثنا عبد الله بن العلاء ثنا مسلم بن مشكم. قال: سمعت أبا ثعلبة الخشني قال: قلت: يا رسول الله أخبرني ما يحل لي وما يحرم علي. قال: فصعد النبى صلى الله عليه وسلم وصوب. فقال: ‌البر ‌ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون.