الموسوعة الحديثية


- فكتب عمرُ : إنَّ الغنيمةَ لمن شهِد الوَقْعةَ
خلاصة حكم المحدث : [روي] مرفوعاً وموقوفاً
الراوي : طارق بن شهاب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 3/1097
التخريج : أخرجه سعيد بن منصور (2791)، وأبو القاسم البغوي في ((مسند ابن الجعد)) (588)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (5234)، والطبراني (8/ 321) (8203) واللفظ لهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغنائم وتقسيمها غنائم - الغنيمة لمن شهد الوقيعة جهاد - الفيء والغنيمة غنائم - مصرف الفيء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن سعيد بن منصور - الفرائض إلى الجهاد - ت الأعظمي (2/ 331)
: 2791 - حدثنا سعيد قال: نا عبد الرحمن بن زياد، عن شعبة، عن قيس بن مسلم، قال: سمعت طارق بن شهاب، قال: إن أهل ‌البصرة ‌غزوا ‌نهاوند، فأمدهم أهل الكوفة، فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة، وكان عمار على أهل الكوفة، فقال رجل من بني عطارد: أيها الأجدع، تريد أن تشاركنا في غنائمنا؟ قال: خير أذني سببت، كأنها أصيبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكتب في ذلك إلى عمر، فكتب عمر أن الغنيمة لمن شهد الوقعة

مسند ابن الجعد (ص100)
: 588 - حدثنا علي، أنا شعبة، عن قيس قال: سمعت طارقا يقول: إن أهل ‌البصرة ‌غزوا ‌نهاوند، وأمدهم أهل الكوفة، وعلى أهل الكوفة عمار بن ياسر، فظهروا، فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة من الغنيمة شيئا: فقال رجل من بني تميم من بني عطارد لعمار: أيها الأجدع، تريد أن تشركنا في غنائمنا؟ قال: خير أذني سببت. فكتب إلى عمر، فكتب عمر: إن الغنيمة لمن شهد الوقعة

شرح معاني الآثار (3/ 245)
: 5234 - حدثنا سليمان بن شعيب قال: ثنا عبد الرحمن بن زياد قال: ثنا شعبة ، عن قيس بن مسلم قال: سمعت طارق بن شهاب ، أن أهل ‌البصرة ‌غزوا ‌نهاوند وأمدهم أهل الكوفة فظفروا فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة ، وكان عمار على أهل الكوفة ، فقال رجل من بني عطارد: أيها الأجدع ، تريد أن تشاركنا في غنائمنا؟ فقال: أذني سببت ، قال: فكتب في ذلك إلى عمر رضي الله عنه فكتب عمر: " إن الغنيمة لمن شهد الوقعة

 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 321)
: 8203 - حدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا شعبة، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، أن أهل ‌البصرة، ‌غزوا ‌نهاوند، فأمدهم أهل الكوفة عليهم عمار بن ياسر رضي الله عنه، فظهروا فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة، فقال رجل من بني تميم - أو بني عطارد -: أيها العبد الأجدع تريد أن تشاركنا في غنائمنا، وكانت أذنه جدعت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: خير أذني سببت، فكتب إلى عمر رضي الله عنه، وكتب: إن الغنيمة لمن شهد الوقعة