الموسوعة الحديثية


- ارْغَبْ فيما عند اللهِ يُحِبَّكَ اللهُ وازْهَدْ فِيمَا في أَيْدِي الناسِ يُحِبَّكَ الناسُ إنَّ الزُّهْدَ في الدنيا يُرِيحُ قَلْبَهُ وبَدَنَهُ في الدنيا والآخِرَةِ ولَيَجِيئَنَّ أَقْوَامٌ يَوْمَ القيامةِ لهم حَسَنَاتٌ كأَمْثَالِ الجِبالِ فَيُؤْمَرُ بهمْ إلى النَّارِ فقيلَ يا رسولَ اللهِ أوَ يُصَلُّونَ كانُوا قال كانُوا يُصَلُّونَ ويصُومُونَ ويأخُذُونَ وهنًا منَ الليلِ لكِنَّهُمْ كانُوا إذا لاحَ لهم شيءٌ منَ الدنيا وثَبُوا عليه
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 34
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - طمأنينة القلب مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

الصحيح البديل:


- يا أيها الناسُ ! كان نبيُّكم صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أزهدَ الناسِ في الدنيا ، وأصبحتُم أرغبَ الناسِ فيها