الموسوعة الحديثية


- كنا ننقلُ الحجارةَ والنساءُ ينقُلنَ الشيد والشيد ما يجعل بين الصخرِ قال عباسٌ كنتُ أنقل أنا وابنُ أخي محمدٍ فكنا ننقلُ على رقابِنا ونجعل أُزُرَنا تحت الصخرِ فإذا غشِيَنا الناسُ اتَّزَرْنا فبينا أنا ومحمدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يمشي بين يديَّ إذ وقع فانبطح محمدٌ فجئتُ أسعى وألقيتُ الحجَرَ وهو ينظرُ إلى السماءِ فقلتُ له ما شأنُك فقام فاتَّزَرَ فقال نُهِيتُ أن أمشيَ عُريانًا قال العباسُ فكتَمتُ الناسَ ذلك خِيفةَ أن يروه جُنونًا
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : العباس بن عبدالمطلب | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 9/28
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (354)، والبزار (1295)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/200) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخبار النبي قبل بعثته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إرهاصات النبوة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حفظ عرض النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عصمته صلى الله عليه وسلم من الباطل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بناء الكعبة ووضع الحجر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (1/ 271)
: ‌354 - حدثنا عثمان بن سعيد بن عمرو وكان ثقة، من الصالحين إن شاء الله تعالى، ثنا عبد الرحمن بن عبد الله الرازي، نا عمرو بن أبي قيس، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن أبيه رضي الله عنهما، قال: كنا ننقل الحجارة إلى البيت حين بنت قريش البيت وأفردت قريش رجلين رجلين ينقلون، والنساء ينقلن الشيد وكنت أنا وابن أخي وكنا ننقل على رقابنا وأزرنا تحت الحجارة، فإذا غشينا الناس اتزرنا فبينا أنا أمشي، ومحمد صلى الله عليه وسلم، قدامي ليس عليه - يعني إزار - قال: فخر فانبطح على وجهه، فجئت أسعى وألقيت حجري وهو ينظر إلى السماء وقفت فقلت: وما شأنك؟ قال: فقام فأخذ إزاره وقال: نهيت أن أمشي عريانا قال: فكنت أكتمها الناس مخافة أن يقولوا: مجنون

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (1/ 271)
: 355 حدثنا محمد بن المثنى، ثنا محمد بن عمر بن مطرف أبو مطرف، نا يحيى بن العلاء الرازي، ثنا شعيب بن خالد، عن سماك بن حرب، عن عكرمة، قال: سمعته يحدث، عن ابن عباس، عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه، قال: كنا ننقل الحجارة حين بنت قريش البيت، فذكر نحوه

[مسند البزار = البحر الزخار] (4/ 124)
: ‌1295 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، صاحب الطيالسة، قال: نا عبد الرحمن بن عبد الله الدشتكي، قال: أنا عمرو بن أبي قيس، قال: نا سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن أبيه العباس بن عبد المطلب، قال: كنا ننقل الحجارة إلى البيت حين بنت قريش البيت، وكان رجال ينقلون الحجارة، فكانوا ينقلون رجلين رجلين، وكانت النساء تنقل الشيد، وكنت أنقل أنا وابن أخي، فكنا نضع ثيابنا تحت الحجارة، فإذا غشينا الناس اتزرنا، قال: فبينا أنا أمشي، ومحمد صلى الله عليه وسلم قدامي ليس عليه شيء، فتأخر محمد صلى الله عليه وسلم، فانبطح على وجهه، فجئت أسعى، وألقيت الحجرين، وهو ينظر إلى شيء فوقه، قلت: ما شأنك؟، فقام فأخذ إزاره ، وقال: نهيت أن أمشي عريانا قلت: اكتمها الناس مخافة أن يقولوا مجنون وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن العباس إلا بهذا الإسناد، وعمرو بن أبي قيس مستقيم الحديث، وروى عنه جماعة من أهل العلم ورواه عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عمرو بن أبي قيس، وقيس بن لربيع، فأما حديث قيس

[مسند البزار = البحر الزخار] (4/ 125)
: 1296 - أحمد بن عبدة، قال: نا الحسين بن الحسن، قال: نا قيس، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن العباس، عن النبي، صلى الله عليه وسلم بنحوه

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (7/ 200)
أخبرنا أبو يعلى ثنا موسى بن محمد بن حبان ثنا محمد بن أبى الوزير ثنا يحيى بن العلاء ثنا شعيب بن خالد عن سماك بن حرب الذهلي عن عكرمة سمعت عبد الله بن عباس يحدث عن أبيه العباس بن عبد المطلب قال كنا ننقل الحجارة والنساء ينقلن الشيد والشيد ما يجعل بين الصخر قال عباس كنت انقل انا وابن أخي محمد فكنا ننقل على رقابنا ونجعل ازرنا تحت الصخر فإذا غشينا الناس اتزرنا فبينا انا ومحمد صلى الله عليه و سلم يمشي بين يدي إذ وقع فانبطح محمد فجئت أسعى وألقيت الحجر وهو ينظر الى السماء فقلت له ما شانك فقام فاتزر فقال نهيت ان امشي عريانا قال العباس فكتمت الناس ذلك خيفة ان يروه جنونا وليحيى بن العلاء غير ما ذكرت والذي ذكرت مع ما لم اذكر مما لا يتابع عليه وكلها غير محفوظة ويحيى بن العلاء بين الضعف على روايته وحديثه