الموسوعة الحديثية


- قيلَ: يا رسولَ اللهِ، الوَضوءُ مِن جَرٍّ جَديدٍ مُخَمَّرٍ أحَبُّ إليكَ، أمْ مِن المَطاهِرِ؟ قال: لا، بل مِن المَطاهِرِ ؛ إنَّ دِينَ اللهِ الحَنيفيَّةُ السَّمْحةُ. قال: وكانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَبعَثُ إلى المَطاهِرِ ، فيُؤتَى بالماءِ فيَشرَبُه؛ يَرجو بَرَكةَ أيدي المُسلِمينَ.
خلاصة حكم المحدث : غريب تفرد به حبان بن إبراهيم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/221
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (794)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/374) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - أوصاف الإسلام رقائق وزهد - ما فيه البركة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم وضوء - الوضوء في الأواني والتور وغيرها وضوء - الوضوء من المطهرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 242)
: ‌794 - حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني قال: نا محرز بن عون قال: نا حسان بن إبراهيم الكرماني، عن عبد العزيز بن أبي رواد، عن نافع، عن ابن عمر قال: قلت: يا رسول الله، الوضوء من جر جديد مخمر أحب إليك أم من المطاهر؟ فقال: لا، بل من المطاهر، إن دين الله الحنيفية السمحة . قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إلى المطاهر، فيؤتى بالماء، فيشربه، يرجو بركة أيدي المسلمين لم يرو هذا الحديث عن عبد العزيز بن أبي رواد إلا حسان بن إبراهيم

الكامل في الضعفاء (2/ 374)
ثنا بن صاعد ثنا محمد بن حرب ثنا محمد بن عون ثنا حسان بن إبراهيم ثنا عبد العزيز بن أبي رواد عن نافع عن بن عمر أنه قيل يا رسول الله الوضوء من جر جديد مخمر أحب إليك أم الضوء من المطاهر قال لا بل من المطاهر إن دين الله عز و جل الحنيفية السمحة