الموسوعة الحديثية


- اذهبوا فأنتم الطُّلَقاءُ [يعني حديث: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام قائما حين وقف على باب الكعبة، ثم قال: لا إله إلا الله وحده، لا شريك له، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده ألا كل مأثرة، أو دم، أو مال يدعى، فهو تحت قدمي هاتين إلا سدانة البيت وسقاية الحاج. ألا وقتيل الخطأ مثل العمد، السوط والعصا، فيهما الدية مغلظة مائة من الإبل، منها أربعون في بطونها أولادها. يا معشر قريش، إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء الناس من آدم، وآدم خلق من تراب ثم تلا رسول الله ص: «يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم» الآية. يا معشر قريش، ويا أهل مكة، ما ترون أني فاعل بكم؟ قالوا: خيرا، أخ كريم وابن أخ كريم ثم قال: اذهبوا فأنتم الطلقاء.]

الصحيح البديل:


- الطُّلَقاءُ مِن قُريشٍ، والعُتَقاءُ مِن ثَقيفٍ، بَعضُهم أولياءُ بَعضٍ في الدُّنيا والآخِرةِ، والمُهاجِرونَ والأنصارُ بَعضُهم أولياءُ بَعضٍ في الدُّنيا والآخِرةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19218
التصنيف الموضوعي: عتق وولاء - فضل العتق مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث