الموسوعة الحديثية


- كان إذا خلا بنسائِه أَلْيَنَ الناسِ، وأكرمَ الناسِ، ضَحَّاكًا بَسَّامًا

الصحيح البديل:


- سَأَلْتُ عَائِشَةَ ما كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصْنَعُ في بَيْتِهِ؟ قالَتْ: كانَ يَكونُ في مِهْنَةِ أهْلِهِ - تَعْنِي خِدْمَةَ أهْلِهِ - فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ خَرَجَ إلى الصَّلَاةِ.

- كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أجْوَدَ النَّاسِ، وأَجْوَدُ ما يَكونُ في رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وكانَ جِبْرِيلُ عليه السَّلَامُ يَلْقَاهُ في كُلِّ لَيْلَةٍ مِن رَمَضَانَ، فيُدَارِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أجْوَدُ بالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ.

- ما حَجَبَنِي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، وَلَا رَآنِي إلَّا تَبَسَّمَ في وَجْهِي. زَادَ ابنُ نُمَيْرٍ، في حَديثِهِ عَنِ ابْنِ إدْرِيسَ: وَلقَدْ شَكَوْتُ إلَيْهِ أَنِّي لا أَثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ بيَدِهِ في صَدْرِي وَقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ وَاجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا.