الموسوعة الحديثية


- إن كنَّا نصومُ ونفطرُ فلا يعيبُ المفطرُ على الصَّائمِ ولا الصَّائمُ على المفطرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه]ٍ أبو الأشعث العطار لم أعرفه‏‏
الراوي : حمزة بن عمرو الأسلمي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/162
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (3/ 161) (2997) واللفظ له، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (1/ 166) بنحوه، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (15/ 229) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التيسير صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر إحسان - الأخذ بالرخصة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 161)
2997 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا إسحاق بن موسى الأنصاري، ثنا محمد بن فضيل، ح وحدثنا عبد الرحمن بن سلم الرازي، ثنا علي بن الحسن بن سالم، ثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن أشعث بن سوار، عن أبي الأشعث العطار، عن حمزة بن عمرو الأسلمي، قال: سألته عن الصيام في السفر، قال: كنا نصوم ونفطر، ولا يعيب المفطر على الصائم، ولا الصائم على المفطر

معجم الصحابة لابن قانع (1/ 166)
حدثنا علي بن أحمد السواق بالكوفة نا علي بن الحسن اللاني، نا عبد الرحيم، عن أشعث بن سوار، عن أبي الأسعد العطار، عن حمزة بن عمرو وكان من أصحاب الشجرة قال: سألته عن الصيام في السفر فقال: كنا نصوم ونفطر فلا يعيب بعضنا على بعض

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (15/ 229)
وأخبرنا أبو المعالي عبد الله بن أحمد بن محمد الحلواني نا أبو بكر أحمد بن علي بن عبد الله بن خلف أنا الأستاذ الإمام أبو طاهر محمد بن محمد الزيادي أنا أبو الحسن علي بن إبراهيم بن معاوية النيسابوري نا محمد بن مسلم بن وارة أبو عبد الله بالري نا يحيى بن يعلى بن الحارث المحاربي نا أبي عن أشعث بن سوار عن أبي الأشعث عن حمزة الأسلمي أنه سئل عن الصيام فقال كنت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في سفر وما أحد من القوم إلا له شقص في دابة وبعير غيري يعتقب عليه وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يحملني على راحلته قال وسماني النبي (صلى الله عليه وسلم) متعبا فكان من أحب أسمائي إلي أن أدعى به فكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول هلم يا متعب فاركب ح فأقول يا رسول الله إني أجد بي قوة قال فكان مما يدعوني المرة والمرتين والثلاثة قال ثم ينزل فيحملني قال فكنت أغزو مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأصحابي أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فيفطر بعضنا ويصوم بعضنا فما يعيب المفطر على الصائم ولا الصائم على المفطر.