الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه فقد ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ: مَن كان لا شيْءَ أَحَبُّ إليه مِنَ اللهِ ورسولِه، ومَن كان أنْ يَحتَرِقَ بالنَّارِ أَحَبَّ إليه مِن أنْ يَرْتَدَّ عن دينِه، ومَن كان يُحِبُّ للهِ ويُبغِضُ فيه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن معاوية قال يحيى ليس يحتج بحديثه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/344
التخريج : أخرجه البزار (6221)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/344) واللفظ له، والطبراني (1/251) (727)
التصنيف الموضوعي: إيمان - حلاوة الإيمان رقائق وزهد - الحب في الله إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان إيمان - حب الرسول إيمان - مخافة المؤمن أن يحبط عمله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 340)
: ‌6221- حدثنا أحمد بن منصور بن سيار، حدثنا سعيد بن الحكم بن أبي مريم، حدثنا موسى بن يعقوب حدثني أبو الحويرث نعيم بن عبد الله المجمر أن أنس بن مالك أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ثلاث من كن فيه فقد ذاق طعم الإيمان: من كان لا شيء أحب إليه من الله ورسوله، ومن كان أن يحرق بالنار لأحب إليه من أن يدع دينه، ومن كان يحب لله ويبغض لله. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أنس من وجه أحسن من هذا الوجه، ولا نعلم أسند نعيم المجمر، عن أنس، إلا هذا الحديث واسم أبي الحويرث عبد الرحمن بن معاوية رجل مشهور من أهل المدينة.

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 344)
: ومن حديثه ما حدثناه يحيى بن أيوب قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم قال: حدثنا موسى بن يعقوب، من بني أسد قال: حدثنا أبو الحويرث عبد الرحمن بن معاوية قال: أخبرني نعيم بن عبد الله المجمر، أن أنس بن مالك، أخبره، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ‌ثلاث ‌من ‌كن ‌فيه فقد ذاق طعم الإيمان: من كان لا شيء أحب إليه من الله ورسوله، ومن كان أن يحترق بالنار أحب إليه من أن يرتد عن دينه، ومن كان يحب لله، ويبغض فيه "

المعجم الكبير للطبراني - دار إحياء التراث (1/ 251)
727- حدثنا يحيى بن أيوب العلاف ، وعمرو بن أبي الطاهر بن السرح ، حدثنا سعيد بن أبي مريم ، حدثنا موسى بن يعقوب الزمعي ، أخبرني أبو الحويرث ، أخبرني نعيم بن عبد الله المجمر ، أن أنس بن مالك أخبره ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثلاث من كن فيه فقد ذاق طعم الإيمان : من كان لا شيء أحب إليه من الله ، ومن كان أن يحرق بالنار أحب إليه من أن يرتد عن دينه ، ومن كان يحب لله ويبغض لله.