الموسوعة الحديثية


- فتح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بابًا بينه وبين الناسِ أو كشف سترًا فإذا الناس يصلُّون وراءَ أبِي بكرٍ فحمد اللهَ على ما رأى من حسنِ حالِهم ورجا أن يخلِفَهم اللهُ فيهم بالذي رآهم فقال يا أيها الناسُ أي ما أحدٌ من الناسِ أو من المؤمنين أُصيبَ بمُصيبةٍ فلْيعتزَّ بمصيبتِه بي عن المصيبةِ التي تصيبُه بغيري فإنَّ أحدًا من أُمَّتي لن يُصابَ بمصيبةٍ بعدي أشدَّ عليه من مُصيبتِي

الصحيح البديل:


- كَشَفَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ السِّتَارَةَ والنَّاسُ صُفُوفٌ خَلْفَ أبِي بَكْرٍ، فَقالَ: أيُّها النَّاسُ، إنَّه لَمْ يَبْقَ مِن مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّةِ إلَّا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، يَرَاهَا المُسْلِمُ، أوْ تُرَى له، ألَا وإنِّي نُهِيتُ أنْ أقْرَأَ القُرْآنَ رَاكِعًا، أوْ سَاجِدًا، فأمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فيه الرَّبَّ عزَّ وجلَّ، وأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا في الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ. قالَ أبو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عن سُلَيْمَانَ.